مازال لغز انفصال الفنان المصري نور الشريف عن حبيبة عمره ووالدة بناته الفنانة بوسي يحير الجمهور، وخاصة بعدما استمر زوجهما لأكثر من عشرين عامًا.
نور أكد أنه مازال يحب طليقته بوسي وأنه يثور غضبًا عندما يسمع شائعات عن ارتباطه بامراة غيرها أو ارتباطها بغيره، مؤكدًا أن بوسي لن تتزوج غيره وهو لن يتزوج غيرها وسيظل مخلصًا لها.
الفنان المصري اعترف أنه لا مجال لتحول الحب في يوم ما إلى صداقة وأن ما يجمعه ببوسي حب واضح وهم يعرفون أنه كذلك، وعندما سؤل عن إمكانية عودته من جديد رد قائلًا: «يارب».
لا خوف من الله تعالى فأنت طلقت بوسي يا نور الشريف فلم تعد تحل لك وكأنك يا نور الشريف تحسرت أنك متزوج من بوسي بالحلال فقررت أن تطلقها لكي تكون معرفتك بها بطريقة لا ترضي الله تعالى فيزيد رصيد سيئاتك .
الحب يانور مالوش حل
هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
وعِشْ خالياً فالحُبّ راحتُهُ عَناً
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
ولكنْ لديّ الموتُ فيه صَبابةً
حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل
نصحْتُك عِلماً بالهَوَى والذي أرى
مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو
فإن شئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِ
شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
فمن لم يمُتْ في حُبّه لم يَعِشْ به
ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل
تَمَسّكْ بأذْيالِ الهَوَى واخْلَعِ الحيا
وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا
وقُلْ لقتيلِ الحبّ وَفّيتَ حقّه
وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل
تعرّضَ قومٌ للغرامِ وأعْرَضوا
بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا
رَضُوا بالأماني وابتُلوا بحظُوظهم
وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو
فهُمْ في السُّرى لم يَبْرَحوا من مكانهم
وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا
وعن مذهبي لمّا استَحَبّوا العمى على ال
هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا
أحبّةَ قلبي والمَحَبّةُ شافعي
لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل
عسى عَطْفَةٌ منكُمْ عليّ بنظرةٍ
فقد تعبَتْ بيني وبينَكُمْ الرُّسُلُ
أحِبّايَ أَنتُم أَحسَنَ الدّهرُ أم أسا
فكونوا كما شئتمْ أنا ذلك الخِلّ
إذا كان حظي الهجرَ منكم ولم يكن
بِعادٌ فذاك الهجرُ عندي هو الوَصْلُ
الشعر لابن الفارض وهو يتحمل تبعاته هههههه
what stops him from going back to her