نيكول سابا تكشف عن جنس مولودها وتقول: “فشلت مع زوجي” ويوسف الخال يرد ..

ضمن حلقة رمضانية جديدة من برنامج “انا والعسل”، حلّت الفنانة اللبنانية نيكول سابا ضيفة على الاعلامي اللبناني نيشان ديرهاروتيونيان عبر قناتي “الحياة” المصرية والـLBCI اللبنانية.

في بداية الحلقة اكدت سابا انها طلبت من نيشان ان يستقبلها خارج كواليس الاستديو، بسبب حملها مشيرة الى ان احساسها بالحمل احساس غريب، وباقي على ولادتها اسابيع قليلة فقط.

واشارت سابا الى ان الاحتضان المصري جميل “بحس حالي محتضنة ومخترقة الشارع المصري، ومش هين انك تخرق شارع غير بلدك، كنت بلبنان مختلفة عن مصر كان في اشيا بقدر اعملها ما عاد فيي اعملها بمصر، بلبنان في انفتاح اكثر”، مؤكدة انها لن تتخلى عن جنسيتها اللبنانية “انا عملي بمصر وبلدي لبنان، ام الدنيا عزيزة على قلبي وما بدي زايد”، متمنية ان يعود رمضان على الشعب اللبناني بالخير وان تحل المشكلات فيه”.

وكان اتصال في بداية الحلقة مع الموزع المصري وضيف حلقة الغد من البرنامج حسن الشافعي، الذي شكر نيشان على استضافته ووعد سابا بعمل مميز في “ديو” سابا والفنان المصري عبد الباسط حمودة، الذي يوزعه ويلحنه الشافعي.

وردا على سؤال عن تحضيراتها لمولودها الجديد قات سابا “مبسوطة وقلقانة ومحمسة وعطلاني هم ..مزيج من الأشياء، ورح ضل متل ما انا بعد ما صير ماما، عم هونها على حالي، وانا بعد الولادة ما رح انمحي بس المسؤولية بتخوف”.

وعن ظهورها التلفزيوني وهي حامل قالت سابا ” بعضهم انتقدني بسبب احيائي للحفلات في حملي وانا برد ليش منزعجين عندي الطاقة وقادرة اتحرك، واذا مزعوجين ما يشوفوا”، كما اشارت سابا الى انها لما تعرف حتى الان جنس مولودها “ذكر او انثى”، مشيرة الى ان فضولها يدفعها لكشف الجنس، الا انها اخذت عهدا على نفسها الا تعلم هي وزوجها، كاشفة ان زوجها يريد “ذكر” ليكمل مسيرة الـ”الخال”، لكنه مع الوقت بدأ يحب البنات أكثر.

وفي العلامات قالت سابا بدايةً “انا من جوا اجمل من برا”، وعن الانوثة وضعت علامة 7/10، وعن الجمال 8/10، وعن الثقافة 7/10، وعن الذكاء “بكل تواضع” 10/10 كون اهم الاشياء في الحياة هو الذكاء.

وعن وفاة والدها قالت انها كانت تتوقع وفاته خصوصاً انه كان مريضا جداً، ولم تصدم بخبر وفاته “كان صراع بين الحياة وشبح الموت، هو ما قدر يحضر عرسي وطلعت عندو على المستشفى بفستان الزفاف”، وعلاقتي مع والدتي كانت اكبر ووالدي كان دائماً يسافر وغير موجود الى جانبي.

ورداً على سؤال عن احتضان الصحافة اللبنانية لها قالت “منون مقصرين انا ما عندي كتير اعمال بلبنان” نافية ان تكون مقصرة بحق بلدها، وعن “سبب حجب الموريكس دور” عنها قالت : “لا اعلم من الممكن ان تكون اغنياتي وكليباتي لا تعجبهم مع ان هناك اعمال يخترعون لها جوائز تحمل مسميات خاصة”، “ومش معقول كل اللي قدمتو ما الو قيمة، وعم يعلوا ناس على حساب بعض الناس”، مشيرة الى انها منزعجة من انتقاد بعض الصحافيين اللبنانين لجائزتها المصرية العام الماضي، حيث حازت جائزة عن موهبتها.

وردا على سؤال عن الحرقة التي داخلها بسبب عدم تقديرها كما يجب في لبنان “الكل عينو انو ينطلق عربياً، كلو همو يفوت على اعمال عربية مشتركة ليطلع من فكرة المحلي، انا بلشت عربياً بالعكس وانا معروفة على رأس الكل وما حدا قادر يمحيني، وبلبنان ما بيعملو قيمة للفنان متل مصر، بلبنان المطرب احسن من الممثل، وقالت انه من الممكن ان تقدم عملا تمثيليا مع زوجها “المشروع قائم بس الفكرة بعد ما طلعت”.

كما ردت سابا على سؤال “من اشطر بينك وبين زوجك” قالت سابا “لكل واحد ملعب بيلعب فيه وكل واحد عندو اسلوبه، كما ردت على سؤال عن هل ستأخذين يوسف الى الدراما المصرية قالت: ما بحب تبين انك عم تفرض حدا ومش حلوة الي بدو ياه بيطلبوا ونحن ما يجينا عروضات”.

وعن الشر في حياتها قالت انها ليست شريرة، وتأذت من شرور بعض الفنانات واضعةً علامة للشر داخلها 1/10.

وعن صورتها التي نشرتها عن بطنها المكشوف مع زوجها، انتقدت سابا العناوين التي تحدث عن الجرأة “صورة منها جريئة ومنها مبتذله وهي ببساطة حلوة انا وحامل، وتناقل الصورة ما زعجني”.

من ثم انتقل الحديث الى بداية علاقتها مع زوجها، حيث قالت “تركنا وسافرت على مصر وما نقطعنا عن بعض، من ثم هو فصل خطبته وبعتلو رسالة وقلي اني فسخت خطبتي، ما انبسطت ولا زعلت وضليت حدو بهل فترة وشاءت الظروف انو نرجع، مشيرة الى انها لم تستخدم كيد النساء لكي ينفصل يوسف عن خطيبته. وعن طلب يدها قالت الخال “وضع لي الخاتم في قالب الكاتو في عيد ميلادي”، مشيرة الى ان زواجها ONE WAY TICKET””، ولو بدي اطلق ما كنت تزوجت كنسي، وبدي “قللو انو انا فشلت معك بشغلي، اني ما قدرت اصبر اكتر من هيك كان في شرط انو ما نعرف شو جنس الجنين انا عرفت انو انا حامل بفتاة “نيكول” وما قدرت ما اعرف”، من ثم قدم البرنامج هدية لطفلة سابا.

كما كان هناك اتصال مع زوج نيكول الممثل اللبناني يوسف الخال الذي قال “انا ربحت الشرط” وفرحتي لا توصف بان “نيكول حامل بفتاة، وانا فرحان كتير كتير، وبـ نيكول واحدة ما خالص كيف ب 2 نيكول”.