تداول عدد من الحسابات الناشطة على تطبيق الصور والفيديوهات “إنستغرام” فيديو للفنانة اليمنية أروى أثار اهتمام الكثير من المتابعين حيث ظهرت فيه وهي تسبح في أحد المنتجعات مرتديةً مايوه مؤلفاً من قطعة واحدة. ودفع هذا الكثير من المتابعين إلى مهاجمتها وانتقادها معتبرين أنها بذلك قد تخطّت الحدود. كما تذكّر الكثيرون الفيديو الذي نشرته إثر الانفجار الكبير الذي حدث في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت، حيث سُمع صوتها وهي تبكي منهارة. ومما كتبوا في تعليقاتهم: “الله المستعان قبل أسبوع تبكي ع لبنان” و”عجزت واستخفت ذنوب ع الفاضي” و” قبل كم يوم تبكي بسبب الانفجار ويا رب ألطف بينا” و” قبل وقت كنت بشوفها بالبرامج التلفزيون كنت أحسب وحدة عاقلة راكزة للاسف طلعت مجرد شكل فاضل”.
يُذكر أن أروى نشرت قبل أيام صوراً التُقطت لها في المكان نفسه، وظهرت فيها وهي تسبح ثم تسير مرتديةً لباساً شفّافاً فوق ملابس البحر، وعلّقت: “بقالي يومين منقوعه في حمام السباحة. جدا الصيف لحد كده الي هيقولي سباحة تاني أو بحر أو شمس أو حتى يقولي ميه”، وأضافت الى التعليق قبضة يد تشير إلى اللكمة.
حبي لها رغم الظروف القاسية رغم المحن
حبي لها أمي سقتني إياه في وسـط اللبن
إن عشت فيها لأجلها عانيت
وان غبت عنها أنا لها حنيت
والحاصل إن الحب شي ماله ثمن
من قال محبوبتك من؟؟ قلت اليمن
===========
حين أرى أروى أتذكر هذه الأُغنية و أتذكر دموع التماسيح التي ذرفتها حين غناها إبن بلدها عمار مُحمد في عرب أيدول …………من لم تُقدّم لبلدها اليمن شيء سوى الدموع الكاذبة لن تُقدم لغيره سوى نفس الدموع!
الله المُستعان ….
!!
ما يصلح لبلد البطولة اليمن ويزهو بهم العرب الا الشيعة الحوثيين ، اما جماعة صرصورة ديسكو تمليس ابن سلومي الاهبل، من العملاء المأجورين والأدلة الخانعين ، انتظروا تشوفوهم غدا حتى بلا مايوه ، اصلا الان هي متضايقة منه جدا . فداكم يا شيعة اليمن خمس سنين من حرب ضروس وما اهتز لكم جفن ؟؟ نعم الرجال انتم.