ذكرت وسائل الإعلام المغربية، أنه سيتم البت في قضية الفنان سعد المجرد في الثالث من شباط المقبل، والحكم سوق يكون إما بإطلاق سراحه، أو استمرار اعتقاله في سجن “فلوري” الفرنسي حتى تنتهي التحقيقات.
وكانت قد أدلت الفتاة الفرنسية لورا بريول بشهادتها مؤخرا، بعدما رفضت المواجهة وتهربت منها لعدّة مرات، بينما صرح محاميها أن التحقيق سار بشكل طبيعي دون وجود مشكلات.
نذكر أن السلطات الفرنسية اعتقلت الفنان سعد لمجرد، في شهر أكتوبر الماضي، بتهمة اغتصاب فتاة، وذلك بعد أن وجهت شابة فرنسية اتهاما إلى سعد لمجرد باغتصابها واحتجازها، وبناء على هذه المعطيات اتهمته النيابة العامة الفرنسية رسميا بـ”الاعتداء الجنسي المصحوب بالعنف”.