“شو صار حتى خلصت الايام؟! ومن قبل ترما انطفيت الشمعة.. الموت قاسي.. سرق منا عصام وتشردقو الضحكات.. بالدمعة”.
هكذا رثى الشاعر نزار فرنسيس الفنان عصام بريدي بعد ساعات من اعلان نبأ وفاته.
هي والدة بريدي وشقيقه الزميل وسام بريدي مع العائلة في مشهد يتحدث عن نفسه.
الفنانون وأصدقاء عصام بدوا في حالة صدمة غير مصدقين أنهم فقدوا صاحب الضحكة الدائمة.
على وسائل التواصل الاجتماعي، عبر زملاء ومحبو عصام بريدي كل على طريقته، فمنهم من نشر صورا تجمعه به ومنهم من دون وغرد راثيا ومودعا.
“لاَ أَتْرُكُكُمْ يَتَامَى. إِنِّي آتِي إِلَيْكُمْ”
رحل و هو بعز شبابه,للأسف هي إرادة القدر 🙁
” إنا لله و إنا إليه راجعون”
فالبقاء لله
الله يصبر أهله
“أَيْضًا إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي”
مساء الخير أمونة
انا كمان حزنت عليه………… المسكين كان في عز شبابه
البقاء لله
انا لله و انا اليه راجعون
الله يصبر اهله