نشرت وسائل الإعلام الأميركية أن النجمة العالميّة أنجلينا جولي اشترت جزيرة على شكل قلب تحمل إسم petra لخطيبها النجم براد بيت .

الجزيرة التي تبعد 50 ميلاً عن مانهاتن ثمنها 19.7 مليون دولار اميركي وهي بمناسبة عيد ميلاد براد الـ50 المقرر إقامته في 18 كانون الأول/ديسمبر القادم.

من ناحية اخرى فقد صرّحت مصادر مقرّبة من أنجلينا أن الامر لا أساس له من الصحّة وهو مجردّ شائعة.

يذكر ان المنزل المميّز على الجزيرة صمّمه المعماري الشهير فرانك لويد رايت .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

  1. هذة الجزر مو كثير مرغوبة لانو معزولة عن العالم وموحشة
    انا كان عندي بيت يبعد عن البحر 170 متر
    ما قدرت ان اسكن فية اسبوع كامل من الوحشة والهدوء
    ونفس هذة الجزيرة بالضبط كان بيتنا

  2. يا قلبي لا تحزن ! جزيرة على شكل قلب !
    يا الله يا عاطي مال الدنيا فاني !

    1. ههه نهى أنتي طيبة جدا و على نياتك…
      أتظنين يا نهى أن صديقنا العربي- الفحل- لا يقبل تدفع عنه المحبوبة أو الصديقة أو الزميلة حق فنجان قهوة ؟؟؟؟؟ !!!!
      إيوا الله يجيبك على خير،، راه هاذ الزمان تبدل و تغير…..ده كان زمان و جبر أما اليوم فقد اصبح صديقنا العربي ((إلا من رحم ربي)) مش بس بتدفع عنه المحبوبة ثمن القهوة و لكن بتغذيه و تعشيه و يمكن تسلفه la carte guichet ديالها يخرج بها الفلوس من الشباك الإلكتروني و بعد كل ده……………………………………………………………………………..بح !!!!!!!!!!!!!!يطييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير كما طار الطائر!! و لكن و لا يهمك: ما طار خفاش و ارتفع إلا كما طااااااااااااااااااار رجـــع 🙂
      ** ملحوظة: معليش يا نهى بتحركش الأيام دي بتعليقاتك .. تحمليني ههههه

    2. نهى مع كامل الاحترام لرأيك فقد انقرض الرجل العربي الذي تتحدثين عنه واصبح في عالم المستحثات 🙂

  3. الغرب لديهم المساواة بين المرأة و الرجل في كل شيء (فيفتي فيفتي)..حتى في الحب و الزواج و les cadeaux … 🙂
    المرأة تهدي محبوبها كما يهدي الرجل محبوبته…الأمر سيان بينهما…ما في فروق.. !!
    بينما المرأة في مجتمعاتنا طماعة ما بتعرف إلا تكوش لوحدها على الهدايا من غير ما تهدي المحبوب شيئا ((بخيلة)) !!
    أنا لو كان عندي المال مثل مال أنجلينا لكنت أهديت المحبوب وزنه ألماسا 🙂
    و لكن العين بصيرة و اليد قصيرة 🙁
    * ملحوظة: طبعا المحبوب مايزال في علم الغيب ((تيقولو: حتى يزيد و نسميه سعيد)) 🙂

  4. مش بخل يا مريم و إنما احترام للمرأة من قبل الرجل أي رجل
    ما تظني المساواة بتعطي العادة و إنما إهتمام الرجل الحقيقي بالمرأة دون اي غاية وجلسة عادية و كلام عفوي من القلب يمكن يسعدني اكتر من الأموال
    صداقة الرجل المحبة الود الثقة بتسوى كتير عندي

  5. مش بخل يا مريم و إنما احترام للمرأة من قبل الرجل أي رجل
    ما تظني المساواة بتعطي السعادة و إنما إهتمام الرجل الحقيقي بالمرأة دون اي غاية وجلسة عادية و كلام عفوي من القلب يمكن يسعدني اكتر من الأموال
    صداقة الرجل المحبة الود الثقة بتسوى كتير عندي

    1. يا مدام نهى مع كامل احتراماتي طبعا لأفكارك و لكن تأكدي أن هذا الزمن ”الأغبر” ما عدتي تجدين في الرجل لا صداقة و لا تفهم و لا هدية ((نشف المسكين من مجاميعووووو)) ..
      ملحوظة هامة: طبعا مش الكل ((حتى لا أقع في خطأ التعميم)) فلكل قاعدة استثناء ….و لكن يظل الاستثناء للأسف قليلووووووووووووو إن لم نقل نادرووووووو 🙁

  6. و لا يهمك مريم بحب نقاشك لأنك ذكية و جريئة لكن النمط الرجالي اللي ذكرتيه ليس له من الرجولة الا الأسم و أظن بتوافقي الست هي اللي بتشجع هيك نوعية من الطفيليات النمو و الإستمرارية
    ما بحب الست اللي بستغل اعجاب الرجل لكن الرجل حلو يكون جنتل

    1. يا سيدتي الكريمة،، للأسف هناك “عينة” لا تقدم هدية إلا إذا كان وراءها غرض ”غير بريء”..
      و هناك عينة تقدم هدية و تنتظر المقابل..
      و هناك عينة لا تقدم أصلا ((ناشفة ههه))..
      أما و الحال هكذا،، فشخصيا اصبحت أفضل الإحترام كأحسن هدية تقدم لي… الحمد لله ما أرغب به أشتريه لنفسي من غير ما أستنى من حد ((طبعا على قد إمكانياتي)).. و لكن تبقى الهدية لها قيمة و إن كانت رمزية..و أحيانا كثيرة و في أحلك الظروف تبقى الكلمة الطيبة و المساندة المعنوية و النصيحة أحسن الهدايا جميعا و أثمنها !!
      و ختاما: ارجو من الرجل ألا يزعل مني….الله لا يحرمنا من طلته و من كرمه و حتى من بخله ههههه

  7. إذا كانت البنت عزباء تعرف تختار راجلها من اي بيئة عمالية و لا مثقفة عينه مليانة من كل شي و لا ينتظر من الزوجة الغنية ان تصرف عليه أعتقد ليس من الصعب معرفة هذه الأمور لو وضعت عواطفها جانباً كي لا تندم كل العمر

  8. Etoile في نوفمبر 27, 2013 9:45 م رد

    نهى مع كامل الاحترام لرأيك فقد انقرض الرجل العربي الذي تتحدثين عنه واصبح في عالم المستحثات
    ====================================================
    عفواً يا اتوال هلأ حتى إنتبهت لتعليقك و رح جاوبك
    حرية المرأة الزائدة لا تسر الرجل يعني البنت في الجامعة مثلاً لديها أكثر من صديق و تتصرف مع الكل بنفس الطريقة هذا بالتأكيد لن يعجب الشب الميال إليها
    بدل التراجع في سلوكها إكراماً للرجل نراها تزداد عناداً قد تصل الى إهانة الرجل
    ببساطة يا اتوال فلتتراجع المرأة قليلاً من أجل من تحب و سيتعامل معها الرجل بشكل أفضل
    اعتقد ان المرأة مسؤلة بشكل رئيسي عن تدهور العلاقة مع الرجل

    1. لا أنكر أن المرأة تتحمل “جزءا” من المسؤولية في تدهور علاقتها مع الرجل ولكن مفهوم الرجولة بعمومه وككلّ صار به خلل كبير.. بنظري يرجع ذلك الى تقدّم دور المرأة في المجتمع (مضطرّة لا بطلة) أمام تراجع دور الرجل بشكل كبير… المرأة تتحمل مسؤولية نفسها الان في حين كانت دائما مُـعالة اما من اب او اخ ثم من زوج لكنها الان تعمل ربما وهي ماتزال في الجامعة لتستطيع دفع تكاليف دراستها ونحن نعرف ان الاستقلالية المادية تتوازى مع الاستقلالية المعنوية بشكل كبير… ثم بعد التوظيف والزواج تساهم في الالتزامات المادية للبيت فترى بذلك ان دورها لا يقلّ عن الرجل بل يتجاوزه كونها يجب ان تقوم بمسؤولياتها المنزلية ايضا إضافة الى المساهمة في الالتزامات المالية للاسرة ,,, بينما الرجل فيكتفي بالعمل خارجا ثم يعود مدعيا الانهاك والتعب مطالبا اياها بعدم الاخلال بدور الزوجة بمفهومه التقليدي مع الحفاظ على الدور الاخر كذلك لان متطلبات الحياة تستدعي ان يعمل كلا الزوجين لضمان مستوى عيش مناسب… أما بخصوص ان بعض سلوكيات الفتيات اصبحت مستهترة ولا تقيم وزنا لشعور الرجل فاظن ان ذلك يعود الى قناعة لم تكن موجودة في السابق وهي لم لا يحاسب الشاب على استهتاراته تحاسب الفتاة (وانا لا ابرّر فعلها بل اشرحه فقط لأانه في نظري يجب تقويم اخطاء الرجل وليس تقليدها كي نتساوى في الاخطاء)
      بالاخير نهى لا انا ولا مريوم نتحامل على شريكنا الرجل بل نقول فقط ما نراه حولنا او ما نكون قد عايشناه … واسفة للاطالة

    1. يعني استقلالية شخصية وذاتية وعدم الخضوع للتحكم … الرجل مثلا كان يمتلك دائما استقلاليته المعنوية بينما المرأة لم تحققها الا مؤخرا وليس في جميع البلدان

  9. طلب المساواة كان أغبى طلب للمرأة
    المجتمعات الرأسمالية في بدايتها كانت بحاجة لمزيد من الأيدي العاملة لذلك جاءت الدعوات بالمساواة و خروج المرأة للعمل لكن هذه كانت الطامة الكبرى للمرأة و للعائلة ككل
    الرجل رجل يا أتوال لا يملك غشاء بكارة و لا يحمل و لهذا مدلول قوي
    الرجل السعيد فقط في حياته الذي يستطيع إسعاد المرأة
    حتى المرأة الأوروبية ليست اسعد من نساءنا
    بالدرجة الأولى حسن إختيارها للرجل الملتزم دينياً و أخلاقياً
    بعدها حسن تصرفها مع الرجل ٠٠الرجل فعلاً يميل الى الخيانة لكنه لا يميل الى تعدد الزوجات
    فلتحافظ عليه و ترضيه ما امكن دون تعقيدات بما يتوافق مع الشريعة
    حافظي عليه كزوج و كأب لأبناءك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *