تخلت الفنانة السورية كندة علوش عن تكتمها الشديد حول أنباء حملها، ونشرت أول صورة لها برفقة زوجها الفنان عمرو يوسف، وظهرت علامات الحمل واضحة عليها، وطلبت دعوات جمهورها، ولكن اللافت أنها وضعت أيقونة لطفلين معاً وهو ما اعتبره البعض إشارة لكونها حامل بتوأم.
كندة نشرت الصورة الأولى لها وهي بعلامات الحمل برفقة زوجها عمرو يوسف عبر حسابها الموثق بموقع إنستقرام، وعلقت عليها قائلة: الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات.. دعواتكم”، مع ايقونتين لطفلين وقلب أحمر.
هل تنتظر كندة علوش توأم؟
ماذا تقول أنت؟
كويس المراة تصير ام واحساس جميل
لكن يجب ان لا ينظلم الرجل فاحد النساء كتبت تمدح زوجها فقالت :
ان الرجل هو أجمل مخلوق خلقه الله وصوره .
– فهو يضحي بجميع الأشياء التي بين يديه ليعطيها لأخته او ابنته او أمه او زوجته او أباه
– وهو الذي يضحي بشبابه وصحته من أجل زوجته وأولاده، من خلال عمله بشكل متواصل، وأحياناً لأوقات متأخرة، دون أي تذمر أو شكوى.
– وهو الذي يحاول بناء حياة عائلته، ومستقبل أولاده، ولو أدى به ذلك إلى الاشتغال بـ عملين أو أكثر .
– وهو الذي يكافح ويناضل بشكل دائم، ثم يتحمل عتاب أمه وأبيه، وتوبيخ رئيسه في العمل , والاكثر من هذا نققة الولية زوجته او زوجاته .
وفوق ذلك كله، فاللوم كل اللوم، يقع على رأسه دائماً ..
– إذا خرج للترفيه عن نفسه قليلاً، فهو إنسان غير مسؤول , او تزوج اربعة يقولون عليه نسونجي ههههههههههههههههههه …
– وإذا بقي في المنزل، فهو رجل كسول.
– إذا صار عنده اولاد و وبَّخ أبناءه إن أخطأوا فهو متوحش، وإذا لم يوبخهم فهو متساهل.
– إذا منع زوجته من العمل فهو متسلط، وإذا تركها تعمل فهو مستغل.
– إذا سمع كلام أمه فهو خاضع ،
وإذا سمع كلام زوجته فهو خانع .
ورغم ذلك، فالأب هو الوحيد في العالم:
– الذي يتمنى أن يصبح أولاده أفضل منه في كل شيء.
– الأب هو الذي يرضى عن أولاده ويدعو لهم بالخير وهو في قمة خيبة أمله منهم.
– وهو الذي يتحمل أبناءه صغاراً إذا دعسوا على قدميه، ويتحملهم كباراً إذا دعسوا على قلبه.
– وهو الذي يعطي أولاده أفضل ما يملك بل كل ما يملك، إن لم يستطع أن يُقدم لهم أفضل ما في العالم.
– وهو الذي إذا طلب أولاده منه أن يأتي لهم بنجمة من السماء، أحضر لهم الشمس والقمر والنجوم، بل وحاول أن يحضر لهم السماء إن استطاع إلى ذلك سبيلاً.
واذا كانت الام تحمل اطفالها ٩ شهور في أحشائها
كذلك الاب يحمل بعض ابناءه في عقله وتفكيره العمر كله .
فالعالم بأسره بخير ما دام رب العائلة بخير .
وتنهي هذه المرأة الشجاعة إعترافها بقولها ..
احترموا كل رجل او اب في حياتكم، فأنتم لن تعلموا أبداً، كمَّ التضحيات التي يبذلها من أجلكم.
اللهم أعفو عنا واغفر لنا ولوالدينا وارحمهم كما ربّونا صِغاراً
ودمتم ودام آبَاؤُكُم بخير ??