السؤال الذي لم يجد إجابة حتى الآن والذي يشغل كثيرين بما فيهم الفنانة شيرين نفسها، هو من سرب لها الفيديو الضجة الذي هاجمت فيه عمرو دياب وإليسا، خلال حضورها حفلة زفاف كندة علوش وعمرو يوسف.
ورغم عدم وجود إجابة قاطعة حتى الآن، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية أقاويل، بأن مساعد تامر حسني الذي كان موجوداً معه في الحفلة هو من سرب هذا الفيديو، بعد أن شعر أنه يخدم مصلحة تامر خاصة وأن شيرين قالت أن عمرو دياب “كبر وراحت عليه”، وأنه لم يعد هناك الآن في مصر سوى تامر حسني ومحمد حماقي.
لكن أحداً لم يستطع أن يقدم الدليل على تورط تامر حسني أو مساعده في تسريب الفيديو.
سُبحان الله الفنانيين والفانز لعمر دياب لم يتبقى عندهُم الا كلام شيرين !!!
عيب موضوع مثل هذا يأخذ كُل هذهِ الاهميه , والا سيصدُق المثل القائل طبله تجمعهُم وعصا تُفرقهُم