اوضحت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي حقيقة ردها على تغريدة الناطق باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي والذي سخر فيها منها وطالبها بالتبرع للامين العام لحزب الله حسن نصرالله.
بدأت القصة بتغريدة نشرها ادرعي عبر حسابه على انستغرام سخر فيها من هيفاء وهبي ومن حزب الله قال فيها: “نصرالله بيضلّ يحكي عن مشاكله الاقتصاديّة ويتذمّر إنّو ما معو مصاري… عرفتو هلّأ لوين عمبتروح مصاريه بعد ما كشفنالكن عن ملف الجولان الّي حزب الله بيصرف عليه مصاريه في سوريا… لو ما عمل هيك ما كان اضطر يطلب تبرعات من المعجبين مثل هيفا وهبي”.
#نصرالله بيضلّ يحكي عن مشاكله الاقتصاديّة ويتذمّر إنّو ما معو مصاري… عرفتو هلّأ لوين عمبتروح مصاريه بعد ما كشفنالكن عن #ملف_الجولان الّي #حزب_الله بيصرف عليه مصاريه في #سوريا… لو ما عمل هيك ما كان اضطر يطلب تبرعات من المعجبين مثل #هيفا_وهبي @HaifaWehbe pic.twitter.com/0UlUnjBHnK
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 13, 2019
بعد هذه التغريدة، نشر الصحفي عبدالله شمس الدين، وهو رئيس تحرير في قناة الميادين، تغريدة زعم فيها ان هيفاء ردت على تغريدة ادرعي حيث قال شمس الدين: “الفنانة اللبنانية هيفا وهبة ترد على الناطق باسم اجيش العدو افيخاي إدرعي الذي تهكم عليها في عيد ميلادها قال مغرداً :ياهيفا نصرالله مامعو يشتريلك هدية.. فجاء رد هيفا وهبي بالقول: وعدني يهديني جثتك قريبااااا”.
https://twitter.com/chamseldeen/status/1105759577738489856
وقد نفت هيفاء وهبي كلام شمس الدين مؤكدة انها لم ترد على تغريدة الناطق باسم الجيش الاسرائيلي وذلك عبر اعادة نشرها تغريدة قالت صاحبتها: “استاذ عبد الله هذه التغريدة غير صحيحة والرد مفبرك ! بحكم متابعاتنا هيفا لم ترد اطلاقا” فيرجى توخي النقل من السوشيل ميديا خصوصا” ان مكانتك مقدرة في الاعلام”.
استاذ عبد الله هذه التغريدة غير صحيحة والرد مفبرك ! بحكم متابعاتنا هيفا لم ترد اطلاقا" فيرجى توخي النقل من السوشيل ميديا خصوصا" ان مكانتك مقدرة في الاعلام https://t.co/C9mNusDs46
— Fatima Daoud (@fatimadaoud) March 13, 2019
اقول ان الفنانة هيفاء الرقيقة الرائعة الجمال سوف تزداد جمالا وروعة لو انها ايدت كلام الصحفي عبد الله لان افيخاي الان يستحق هو والساسة اليهود الموت المحتم والسريع ولابد للدول العربية والاسلامية من ضرب اسرائيل لتنسحب من الجولان السورية وتعطي للفلسطينيين حقوقهم فقد تعدوا اليهود كل الحدود ويجب تلقينهم دروسا بليغة والافضل طبعا للدول العربية والاسلامية ان تستعين بالدول المخلصة مثل روسيا واليابان والصين وربما المانيا ايضا