ها هي سيلينا غوميز تقضي المزيد من الوقت مع جاستن بيبر بعد قيام الأخير بزيارتها للاطمئنان عليها إثر خضوعها لعملية زرع كلية. فقد شوهد الثنائي بيبر وغوميز للمرة الثالثة معاً خلال يومين فقط، رغم أن بيبر يحاول دوماً التخفي في ملابسه عبر تغطية وجهه ورأسه بقلنسوة كبيرة.
إلا أن عائلة غوميز غير راضية أبداً عما يجري، ولن تقبل أبداً بعودة سيلينا إلى حبيبها السابق لأنه السبب الرئيسي للاكتئاب الذي أصابها وأجبرها على الدخول في متاهة العلاج النفسي. هل تصغي سيلينا إلى نصائح عائتلها أم أنها تتبع قلبها ومشاعرها؟
من جهة أخرى، يسري الحديث عن انتهاء العلاقة العاطفية بين سيلينا غوميز وصديقها ذا ويكند، التي بدأت قبل عشرة أشهر فقط. يقول المقربون من الثنائي إن العلاقة كانت أصلاً متوترة بين الطرفين منذ فترة، وجاء جاستن بيبر ليقضي على آخر أمل في استمرار العلاقة. صحيح أن سيلينا تحب ذا ويكند، لكن حبها الأكبر يبقى لجاستن الذي لم تستطع يوماً نسيانه.