نشر مدير مجموعة “MBC” العميد علي جابر عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الاجتماعي تعليقه حول الموسم الجديد من برنامج المواهب “ذا فويس”، الذي يحظى بجماهريّة كبيرة، قائلًا: “انطلقت التحضيرات للموسم الجديد من ذا فويس” theVoice وبدأت معها التكهنات حول هوية النجوم-المدرّبين الأربعة، وغيرها من التفاصيل الانتاجية. هذا يعكس الاهتمام الجماهيري بالبرنامج ولكن، كل ما ورد غير دقيق حتى تُعلن عنه MBC رسمياً، وذلك بعد اتمام الإجراءات التعاقدية واللوجيستية”.
وراح نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي يتساءلون حول هوية الاعضاء : كاظم الساهر، اليسا، أحلام، شيرين عبد الوهاب، عاصي الحلاني؟
مساء الفل والياسمين اخر العنقود
ذكرتي انك ستذكرين عنوان القصه الرمزيه
انا انتظر العنوان
تحياتي لك
مساء الورد * أحمد*
أتمنى أن تكون بألف خير و مشكور على التحية …..
بالنسبة للنقاش في الصفحة الأُخرى أتمنى أن لا أكون أسأت لأحد لأن الغرض لم و لن يكون في يوم الإساءة و أتمنى أن أكون قد إلتزمت بأدب الحوار و أن لا تكون الكلمات قد خانت من خطتها …….
أما التجرُبة التحفيزية التي قرأتها مُنذ فترة فهي :
وضع شخص ضفدعا في وعاء مليء بالماء وبدأ بتسخين الماء تدريجيا. في البداية حاول الضفدع جاهدا أن يتكيف مع ارتفاع درجة حرارة الماء التدريجي بضبط درجة حرارة جسمه معها.ولكن عندما إقترب الماء من درجة الغليان ، عجز الضفدع عن التكيف مع الوضع هذه المرة ،لذا قرر في هذه اللحظة القفز خارج الإناء ، حاول القفز ولكن دون جدوى لأنه فقد كل قوته خلال عملية التأقلم مع درجة حرارة الماء المرتفعة وسرعان ما مات .
ماالذي قتل الضفدع ؟؟.. دائماً أرى النظرة للأُمور بشكل عام تختلف بإختلاف الأفراد و لا أدري إن كانت القصص التحفيزية تقع في هذا الإطار ….سنرى من خلال ما تظنه قتل الضفدع !
سأقترح عليك كتاب حين تتقاطّع الطُرُق فمازلت أُفاضّل بين أكثر من عُنوان …….سأختاره قصير جداً لضيق الوقت !
تمنياتي بالنصر للعالمي اليوم كما فاز موجي الأزرق البارحة ?
==================
مضت بإنائها مرّة ..
تصب الماء في الجرّة ..
فأحزنها بأن الثقب
يسرق ماءها عبرهْ ..
ولكن دون أن تدري
سقت من خلفها هرّة ..
ومن قطرات ساقطة ٍ
نمت من جنبها زهرة ..
فلا تحزن على شيءٍ
فرُبّ لكسرةٍ جبرة .
** قبل فترة شاركتُكَ خيبة أملي في موضوع الدكتور سليم و كيف أُخرّج من منصبه ليحتله من لا يستحّق و للأمانة ذلك الموضوع أشعرني بالهزيمة و الخسارة و لكن قبل عدة أيام كرّمه تلاميذه بعيداً عن الجامعة ، بعيداً عن الجو الموبوء و بعيداً عن الأحقاد …. أحببت أن أُشاركك مقطع من ذلك التكريم ، مقطع رسم الإبتسامة على وجهي و أعاد إلي الإيمان أن من يبني بيتاً و مكاناً لَهُ داخل القلوب هيهات أن يَخْرُج منها بفعل صغار النفوس و مريضيها . من يُعطي و يتفانى و يهتم هيهات أن تلفظه القلوب ….. يكفيه أن من أحبهم أحبوه و آمنوا به ، يُقال أن القدر يسوقُنا أحياناً لأكثر مما نحلُم به و قد تكون تلك المحبة أكبر مما حَلُم به …..أراهُ و أمثالُه كقطرات الماء التي تسربت من الجرة في الأبيات أعلاه فأنبتت زهرة و هكذا هُم المبدعون !
أؤمن أنه سيعود يوماً و ستبقى بلده و أهلها هُنَا تنتظره!
دُمت بُكل خير *أحمد* و نهارك سعيد …
!!
مساء الفل والياسمين اخر العنقود
شكرا جزيلا لتعليقك وللشعر الرائع وللقصه القصيره
ومبروك على فشل الاهلي امام الهلال الذي كان غير حاضر بالمره في عذه المباراه
جميل جدا الفديو والاجمل منه الوفاء في زمن قل فيه الوفاء وقل فيه أصحاب الاهداف النبيله
انتظر عنوان الكتاب
تقبلي تحياتي