هل يستجيب كريستيانو رونالدو لطلب اليسا ويلتقي الطفل حيدر؟

على هالحال لازم نفتح فنادق خاصة للاعبين الدوليين في سوريا العراق اليمن فلسطين لبنان وو
كل الأطفال غاليين وكلهم مظلومين مش عّم احكي طائفياً او انحيازياً وربي بيعرف ما في نفسي…
ولكن في اطفال بسوريا اهاليهم مش مع لا داعش ولا النظام وعم يموتوا ويصروا ارقام او جرحى معوقين او يتامى مين عّم يتعاطف ويطلع فيهم من مشاهيرنا (أصالة مثلاً…بنت بلادهم…او أليسا نفسها يلي ضد النظام وإيران…)
حيدر هذا الطفل البريء وبكل مصداقية أقول هو تيتم بسبب توجه الضاحية كلها وبدون استثناء وهو تقديس التدخل الحزبي في سوريا…أمه وابوه غفر الله لهما ما كانوا في المعركة صحيح ولكن انتمائها الروحي للحزب قتلهم واخد شبابنا لحرب عّم يقنعوهم فيها بأنها مقدسة وفدى الحسين(رضي الله عنه وأرضاه)…..
-لذلك يا فناناتنا الانسانية تشمل الجميع وليس فرداً واحداً(الانسانية كالأم التي لا تفرق بيت اولادها ان كانوا خمسة تقسم الكعكة لخمسة قطع …)