خطفت الفنانة المصرية هنا الزاهد الأنظار في أحدث جلسة تصوير خضعت لها بهدف الاعلان عن هاتف OPPO الجديد والتي جاءت مقتبسة من النجمة العالمية الراحلة مارلين مونرو.
وظهرت الزاهد في صور جديدة نشرتها عبر حسابها على انستغرام وهي ترتدي فستانا أحمر من الحرير بأكمام مكشوفة، كما ارتدت باروكة ذات شعر قصير باللون الأصفر، ووضعت “حسنة” بجانب فمها والتي اشتهرت بها الراحلة مارلين مونرو.
وتفاعل عدد كبير من الجمهور مع اطلالة هنا الزاهد وانهالت التعليقات عليها فقال بعضهم: “مارلين مونرو العرب.. بتجنني ياهنا الإطلالة عليكي قمة الرقي.. تشبهي مارلين مونرو كثير.. ياريتك تجسديها كثير بتشبهيها.. جميلة جداا ماشاء الله.. الشعر القصير رائع عليكي”.
غير لي حطات شي perruque صفراء فوق رأسها و لبست “غوب غوج” تقولك هاني شوفوني وليت مارلين مونرو !!
مادونا عاشت حياتها كاملة تقلد و تتشبه بمارلين مونرو و فشلت !!
جيد الزوجة كل ليلة تتزحلق على سرير زوجها بشكل مختلف ، فليلة تكون مارلين مونرو ، وليلة ثانية صوفيا لورين والثالثة ما اعرف مين ….. التغير ضروري ، لكن عندما الزوج يلاقي الولية عندما تروح للسرير تمسح المكياج الي كانت خارجة فيه ، وتروح تنام تشبه يونس شلبي ،، فاكيد الصبح يروح يدور على وحدة ثانية ، والا مستحيل الزوج يقدر يعيش طول عمره مع محمود المليجي .
كما يستحب ان تغير الزوجة عبارات التحية بين الحين والآخر ،، فمثلا مرة تقول صباح الخير ومرة تقول صباح الورد ، ومرة تقولها بالانكليزي ومرة بالعربي والثالثة بالزوزيغي ( هذه لهجة خاصة مستحدثة) او تقول جمعتك مباركة يا سي السيد ، اما بنفس اللغة كل يوم فيؤدي للملل ، اما الصمت المطبق ودون سلام ، يروح يعقد على بنت عم ابو الهول احسن ، او يهاجر للأقليات المنقرضة احسن …. اشوفكم على خير اخطف رجلي ل ناغورني قارة باغ واحنطر عليكم لاحقا سلام.
جلمبو انت لا تواكب العصر، المرأة لا يجب أن تنام بالمايكاب حتى تعطي الفرصة للبشرة ان تتنفس، التي تنام بمكياجها هذه تؤذي بشرتها و ترهقها !!
لابد ان تضحي قي هذه الحالة وتنام في كامل جهوزيتها ، والا انا شنو ذنبي يصيبني الرعب عندما اصحى اخر الليل؟؟؟ وابقى اسأل نفسي مين هذه ؟؟ والمصيبة في منهن ينامون يحطون أنواع من تبيض الوجه او أنواع من الكريمات تبع الهالوين ، وتلاقيهم حاطين الطاسة والبتاع ، رحم الله حجي جويسم تزوج أربعة كلهم يشبهون محمد علي كلاي …. وعمرهم ما حطوا طحين او مايونيز في اول الليل .
يا سلام على الزوجة عندما تغير شكلها كل شهرين ، تخلي زوجها ما يعرفها وينعقد لسانه ويسوقه الخيال لايام الصبا .
طيب يا جلمبو و شنو ذنب المرأة مسكينة اليوم كله و هي تشاهد مهند التركي في المسلسلات و بآخر الليل تلاقي جنبها حسب الله نايم يشخر صوته و لا محرك جرافة البلدوزر !
لا مهند تركي ولا مهند هندي ، اقطع رقبتها ….. حتى الي ما يحق لها النظر وإذا رادت تحكي معاي يجب ان تحكي وهي مطأطئة رأسها للأرض ، يا حوسة !!!! البنت امازيغو هذه احس انها في النهاية ستكون طعام لاسماك الفرات الأوسط . يلا يتولانا الله جميعا بواسع رحمته. قال تشوف مسلسل تركي قال ؟؟ شايفتنا نبيع شاورما ؟؟
يعني اريد القول الرجل العراقي يسرق القلوب والألباب ، اذا كان التركيات نفسهم يتمنون ابتسامة من عراقي …. وما يشترون مهند ولا غيره بفلس ، من معاها السيف هل تنظر الى المنجلي ؟؟؟
انا لا اتفرج لا في مسلسلات تركية و لا عربية و لا غيرها، لكن من باب الإنصاف طالما تقول انه حرام يستيقظ سي السيد و يلاقي جنبه يونس شلبي ، فهي الأخرى من حقها ان تستيقظ و لا تجد جنبها حسب الله بيشخر ، هو يريد مارلين مونرو و هي من حقها مهند ههههه
برافو بنت امازيغو انك ما تشوفين مسلسلات هندي او تركي ، اما اذا الزوجة شافت حسب الله تبعها يشخر فلتحتضنه بدفيء وحنية ، فيتحول شخيره لمعزوفة رومانسية يجعلها تتزحلق حافية القدمين متشلحة الساقين محمرة النهدين …… واحلام وردية للصباح لا يمكن ذكر تفاصيلها في جريدة مراهقات إلكترونية ، لكن اللبيبة يكفيها الإشارة ،. فتحويل الرجل لمايسترو في شخيره و لملك في معيشته مهمة المرأة كما ان مهمة الرجل تحويل المرأة لملكة احلى من تمر نخيل بابل في جنائنها المعلقة .