تصدرت مشهورة سناب شات السعودية هند القحطاني الترند بعد نشرها مقطع فيديو يرصد ظهورها على احدى شاشات التايمز سكوير في نيويورك.
وأرفقت الفيديو بتعليق: “هندوتكم منورة نيويورك”، في إشارة لوضع صورتها على اللوحة الإعلانية في الساحة الشهيرة.
وأثار المقطع حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلق مغرد قائلا: “الشاشة زي إعلانات يوتيوب محد يشوفها”، وكتبت مغردة: “تراه إعلان مدفوع قيمته 300 دولار هي دافعتها عشان توريكم أن صورتها في نيويورك” .
فيما شكك مغرد في صحة الصورة قائلا: “هالمشاهير لاقيين ناس يصدقون أي شيء يهبدونه لا الصورة تشبها ولا فيها أي شبه”.
بينما اشاد كثيرون بهند القحطاني على ما وصفوه بانجاز يحسب لها حيث كتبت احداهن: “حاربوها بالذات قبيلتها وسبوها وشتموها ودخلوا متطرفين وصحونج كل يوم يقذفوها ويشتموها وفي النهاية #هند_القحطاني في نيويورك تعلن لعطر ومليونيرة وأشهر مشهورات العالم وهما في استراحات سراويلهم صفرا يستنوا حساب المواطن ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين الله يرزقها أكثر”.
ويبدو أن المطالبات والمناشدات لم تكن مجديه بحيث أنها تمنع الفلسطينيين من بيع ولو أجزاء من أراضيهم لليهود ، لذلك قام المفتين بأصدار فتوى تحرم على المسلمين من الفلسطينيين بيع أراضيهم لليهود بعد أن استولى اليهود على مدن بأكملها !
ومازال بيع الأراضي على السماسرة الفلسطينيين ليقوموا بدورهم بنقلها للإسرائيليين مستمرا .
وقبل أن أخرج مؤقتا لا أنسى نضال الهشك بشك مع الإسرائيليين المسالمين اللي أشرف من العرب كما تزعم النج س طينية .
مازلنا مع بيع الفلسطينيين لأراضيهم على اليهود .
جزء من تصوير حديث لسمسار فلسطيني يفاوض فلسطيني آخر في بيع أرضه التي تقع في القدس لإسرائيل .
هنا فلسطيني رفض بيع ارضه المشتركه لليهود وما كان من إخوانه إلا ان قاموا بضربه ومعهم السمسار الفلسطيني حتى يبيع أرضهم لليهود .
كمال الخطيب صاحب مقولة ” أطالب ليس بزوال الإحتلال عن المسجد الأقصى إنما بزوال الإحتلال السعودي عن أرض الحجاز كلها ” ! ( وهذا لسان حال كثير من الفلسطينيين ) المخبر والمفتاح الانتخابي الذي ما إن ينتهي من خطبه التحريضية ضد السعودية ودول الخليج بمسجد الضرار الذي يخطب به حتى يذهب الى الجامعات الاسرائيلية ليلقي محاضرات عن الحب والتعايش مع الصهاينة !
في حقيقته ماهو إلا سمسار أراضي ، قام هو وصديقه فريد يحيى ببيع ٢٤ منزل للمستوطنين الإسرائيليين في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى !
في المحصلة هذه الوثائق والمقالات جميعها توجه أصابع الإتهام نحو الفلسطينيين حيث أن الكثير منهم كانوا وما زالوا عملاء للحركة الصهيونيه منذ بداية القرن العشرين ، سواء سماسرة الارض أو العملاء السريين ومنفذوا عمليات القتل مدفوعة الاجر ،منهم سياسين رفيعوا المستوى ، قرويون عاديون، قيادات عمالية ومحاربون واخرون .
الوثائق لا تكذب والتاريخ لا ينسى ، كل الدلائل تؤكد أن سماسرة فلسطين هم من مكن اليهود من اراضي فلسطين وليس هناك أي بلد تسبب لهم فيما هم فيه اليوم !
هذا مالدي الآن أراكم في موضوع آخر بإذن الله .
لولو هههههههههه
انت شنو دخلك في هذا الموضوع بين الولايا ؟؟
اثنين ما لاقيات عرسان هههههههههههه قاعدين ينزلون وثائق تاريخية ههههههههه اهو ثقافة وتنفيس عن الاحتسار والتحسر على إلي راح هههههههههه