أثارت مشهورة سناب شات السعوديةهند القحطاني​ موجة جدل جديدة بعد نشرها مقطع فيديو جديد اعتبرت فيه ان الخمور لا تضر بدليل بيعها في الصيدليات في الولايات المتحدة الامريكية.

وظهرت هند القحطاني في الفيديو وهي تتجول في إحدى الصيدليات في الجزء المخصص للخمور ، وتساءلت: “هل تتوقعون أن تباع الخمور في الصيدليات في الدول العربية هكذا يوماً ما..نعم أنا أتوقع وفي القريب العاجل أيضاً”.

وأضافت: “الأميركان يشربون خمر وما ضرهم، بالعكس متطورين وإنسانيين ولو منه ضرر ما باعوه بالصيدليات”.

ما فاجأ الجمهور الذين إعتبروا أن الفيديو لترويج للخمر والتشجيع على الإدمان على الكحول، فقال أحدهم: “كيف تروج وهي ما تشرب أصلاً والخمور يستعملونها في التخدير وتطهير الجروح واول كان علاج عندهم”.

فيما قارن اخر بين الخمور والتدخين حيث قال “صادقه،، زيه زي الدخان يعطونك تحذير عنه وانتي ومسؤوليتك الشخصيه وش تقرر لنفسك”.

واعتبر اخرون ان كلامها تشكيك في الدين وتعاليمه واتهموها بطرح هذه النوعية من الاراء بهدف تصدر التريند.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. لا أستطيع اضحك في محرم ،،قلبي ما يعطيني …..
    رغم انه جميع المرضعات يضحكون مجرد ما يفتحون ثغورهن الباسمة .
    انتي تعرفين في الصيدليات شنو موجود كذلك ؟؟!! في صيدليات في حي سهو بلندن تبيع البتاع تبع البتاع فالي ما متزوجة وما عندها بتاع تروح تشتري بتاع حتى بالليل تعمل بتاع ، وحاطين دعاية كبيرة على الصيدلية انه البتاع ما يعمل اي ضرر في البتاع لكن عليكي ان تستعمليه مع مشهيات يعني تحطين صورة عيدي امين وجون نيريرا المهاتما غاندي ، حينها يكون نتاج البتاع مضمون . مع كاسين ويسكي ينسوكي الي خلفوك فالضرر محصور انك تصبحين الصبح وتشوفين نفسك في المرايا كانك كنتي عند الجماعة في قندهار ! تبقين تحتقرين نفسك وتشتمين بالرئيس بايدن على المصيبة الي عملها ، فياخذوك الف بي اي يكملون معاك الشغل الي هو . هذا كل ما في الامر يا بتاع لا ضرر ولا ضرار .

  2. وتساءلت: “هل تتوقعون أن تباع الخمور في الصيدليات في الدول العربية هكذا يوماً ما..نعم أنا أتوقع وفي القريب العاجل أيضاً”.

    @@@@@@@@@@@@

    بلدك يا قحطانية صارت مراقص و ملاهى وبارات وحفلات و فسق و فجور و دعـــارة
    لعنة الله عليكم يا أنــجـــس قوم على أطهر بقعة
    دنستوها بفجوركم و قذارتكم يا أولاد الحـــرام

    افتتاح اول متجر لبيع الخمور في السعودية‼️

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *