يبدو أن هوس الشهرة، يسيطر على العديد من نجوم الفن، خاصة إذا تعرض أحدهم لنقد ما أو مشكلة مع أحد زملاء المهنة له من أصحاب النجومية والشهرة بالوسط الفني.
على خطى شريف منير، في أزمته مع المطربة شيرين عبدالوهاب، تسير الفنانة ياسمين عبدالعزيز في أزمتها مع الفنان هشام سليم، فمنير قد اشترط على شيرين الاعتذار له بشكل رسمي أمام الجميع، الأمر الذي انتهى بتقديم عبد الوهاب للاعتذار، هروبا من السجن بعد الحكم عليها بالحبس 6 شهور، و500 جنيه كفالة، وتعويض مدني 2000 جنيه.
أما ياسمين عبد العزيز، فمشكلتها القائمة حاليا بينها وبين الفنان هشام سليم، نشبت على خلفية وقوع مشاجرة بين الطرف الأول، وابنة الطرف الثاني، تقدمت على أثرها ياسمين بمحضر ضد هشام سليم.
وكشفت مصادر مقربة من ياسمين، التي تتواجد حالياً في العاصمة الفرنسية باريس، أنها طلبت من محاميها عرض شروطها للتصالح مع ابنة هشام وإنهاء هذه الأزمة، وتضمنت الشروط، وضع اعتذار رسمي لها أمام الجميع، وهو الأمر الذي يشبه إلى حد كبير الطلب الذي اشترطه الفنان شريف منير أثناء أزمته مع الفنانة شيرين عبد الوهاب مؤخراً.
إلا أن ياسمين زادت شرطاً آخر للتصالح وهو حصولها على تعويض مادي قيمته نصف مليون جنيه مصري، من أجل التنازل عن القضية التي وصلت إلى محكمة الجنايات.
من جهته أكد الفنان المصري هشام سليم، الذي يتواجد حاليا في العاصمة البريطانية لندن، أنه لا يعلم شيئاً عن الأمر لوجوده خارج البلاد قائلاً: “خليها تقول اللي عايزه تقوله، أنا ما عرفش حقيقة الكلام ده”.
كان قد انتشرت مؤخراً أخبار تفيد بأن ياسمين كانت قد سافرت إلى باريس من أجل تلقي العلاج، بسبب وجود بعض الكدمات في وجهها من أثر المشادة التي جرت بينها وبين ابنة سليم، والتي حررت بسببها محضراً في الساحل الشمالي، وعلى أثرها أصيبت ياسمين خلال المشاجرة بإصابات في الوجه والرأس.
وتسببت تلك المشاجرة وما نتج عنها من إصابات في توقف تصوير فيلمها الفنانة الشابة الأخير “أبو شنب” وخروجه أيضًا من سباق العرض في موسم عيد الأضحى المبارك.
يذكر أن المشكلة بدأت بمشادة كلامية بين الفنانة ياسمين عبد العزيز، وابنتي الفنان هشام سليم، إلى أن تطورت إلى التشابك باﻷيدي، في منطقة الساحل الشمالي غرب مصر، خلال قضاء الطرفين إجازة الصيف.
وكشف هشام سليم خلال تصريحات صحفية، عن ذهاب ياسمين لمنزله في الساحل الشمالي المجاور لمنزلها، حيث طلبت من ابنتيه تخفيض صوت التليفزيون، واستجابت إحداهما للطلب، فيما كانت ابنته الأخرى وهي “قسمت” مشغولة بالحديث في الهاتف، فاعتقدت ياسمين أنها تقوم بتصويرها، ولذلك تهجمت عليها وجذبتها من شعرها، وعلى الفور تدخلت ابنته الأخرى لتدافع عن شقيقتها ووقعت الحادثة.
كانت ياسمين قد حررت محضراً ضد ابنتي هشام سليم البالغتين 16 عاماً، و15 عاماً، فيما توعد زوجها محمد حلاوة نجل محافظ كفر الشيخ الأسبق، بالحصول على حقها بعدما اتهم ابنتي سليم بضرب زوجته ياسمين.
على أساس همه ناق صين شهره
كدامات وراحت تتعالج بفرنسا !!
طيب لو في كسور وين راح تروح !! وطالبه نص مليون جنيه على بعض الكمات ! لعاد وهب الحُسيني شو يطلب على الي بصير في هون ؟؟
مصييبه !
رايحة تتخانق مع بنات 16 و17 سنة وهي لي راحت برجليها وشكت ان احداهما تصورها
فعلا كل الفنانين والفنانات لا يعرف اصلهم وتفكيرهم غير ف الازمات كلهما منافقين