حلّت الفنانة هويدا ضيفة في برنامج المختار مع الإعلامي باسل محرز، عبر المدينة اف ام، حيث قالت إنها عاتبة كثيراً على الإعلام السوري لأنه يتجاهلها بشكل مستمر ومغيبة عنه تماماً، وحول ما إذا كانت قلة اعمالها هي السبب أوضحت أن من يظهر اليوم على الشاشات في سورية معظمهم يتكررون بإستمرار ولا يقدمون جديداً، كما أن قلة أغنياتها تعود لعدم وجود أي جهة إنتاجية وتنتج على حسابها الخاص.
وعن العمر، أكدت هويدا أنها لا تخاف من التقدم بالعمر، معتبرةً أنها اليوم أنضج من ذي قبل، وكشفت أن عدد من الشباب يتقدمون لخطبتها رغم أنهم أصغر سناً منها، وأنه لا مانع لديها من الارتباط رغم أن الموضوع مؤجل حالياً.
هويدا بكت بحرقة عندما تحدثت عن إبنتها الوحيدة “جنى”، وكشفت للمرة الأولى عبر الإعلام أن “جنى” ابنة الـ8 سنوات تعاني من حالة صحية خاصة فيما يتعلق بالنطق، وأنها لم تكن تعلم ذلك في بادئ الأمر وهي تتحسن الآن ومتفوقة في مدرستها، موجهةً رسالة إلى كل الأهالي بضرورة الإنتباه إلى أطفالهم ورعايتهم بشكل مستمر، خصوصاً إذا كانوا من ذوي الاحتياجات الخاصة، وطالبت هويدا على الهواء مباشرة بأن يتم منح إبنتها الجنسية السورية موجهةً كلامها إلى المعنيين بأن جنسية إبنتها مصرية لأن والدها مصري، ولكنها سورية الإقامة ومرتبطة بسورية بشكل كبير ولم تغادرها مطلقاً.
وعبّرت هويدا ضمن عن أنها ترفض الانجرار بالمطلق للنوع الدارج من الأغنيات الشعبية، قائلةً إنها لا تستذوق كثيراً ما يؤديه الفنان علي الديك في حين أنها تحب أغنيات حسين الديك، التي برأيها حققت له انتشاراً أكبر من انتشار أخيه، وعن النجوم السوريين الجدد بينت هويدا أنها تعشق صوت ناصيف زيتون وتحترم ما يقدمه كثيراً، لأنه قدم لوناً جميلاً ومختلفاً على الساحة الفنية، قائلةً إنها عندما كانت في المغرب شاهدت بعينها النجاح الذي حصده حفل ناصيف في مهرجان موازين وكانت فخورة به جداً، كما أشادت بموهبة حازم شريف وتمنت أن يتم الإهتمام به بشكل كبير يليق بصوته.
هي سوريا حالياً سواء بنظامها او معارضتها فاضية لدموعك.بسبب التجاهل الفني لك.
وآلاف من النساء عم تبكي كل دقيقة جمر على الحال يلي وصلت له البلد .
اضنها مخلوق فضائي …لسا نازلة على الارض او انها كانت بسبات طويل لسا مفيقينها منه ….او انها لا تستحي ….و هاد اغلب الضن…و ان لم تستحي فقل ما شئت .
هههه ضحكني تعليقك أريج..وشر البلية مايضحك..
تحياتي لك عزيزتي ..سرتني عودتك
وتحيه طيبه للعزيزه محايده مغتربه..
طابت اوقاتكم واوقات الجميع
عزيزتى المحترمة اماني ..الله يسعد اوقاتك و يحفظك .
ههه هي فعلا مخلوق غريب تخيلي كل الذي يحدث للسوريين و الدمار الذي حل ببلادهم و جايا تتذمر فقط لان سنحتها مو اخذة حقها بالتلفزيون …اكيد ليست بطبيعية .