لطالما كانت الفنانة المصرية، هياتم، شخصية مثيرة للجدل، سواء من خلال مسيرتها الفنية وما قدمته من أدوار، وكذلك تصريحاتها التي تطلقها بين الحين والآخر.
وفي لقاء تلفزيوني أطلت هياتم لتتحدث عن عدد من الأمور التي وقعت خلال مسيرتها الفنية، والتي كان أبرزها حديثها عن علاقتها برجال نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك.
وأوضحت هياتم أنها في حياتها لم تعتمد على رجل، مشيرة إلى كونها تلقت عرضا من أحد رجال نظام مبارك من أجل إقامة علاقة، ولكنها رفضت لأنها سيدة حرة تفعل ما تريد.
كما تطرقت إلى عروض الزواج التي تلقتها من أثرياء عرب، حيث أشارت إلى كونها كانت تفاجأ بوفود من بعض السفارات في منزلها، يعرضون عليها الزواج من بعض الشخصيات الهامة، كما أن أحد الحكام العرب عرض عليها الزواج وحاول إهداءها قصرا في سويسرا، ولكنها رفضت لأنه اشترط عليها اعتزال العمل الفني.
مشهد مثير.. وزوجها يغادر
هياتم استرجعت خلال حديثها ما جرى أثناء تصويرها لفيلم “عفوا أيها القانون” مع الراحل محمود عبد العزيز، حيث كان هناك مشهد مثير يجمعها بالبطل، ووقتها كان زوجها يرافقها أثناء التصوير، لذلك سألتها المخرجة إيناس الدغيدي عما إذا كان زوجها سيظل متواجدا حتى نهاية التصوير أم ماذا.
ما جعل هياتم تخبره أنها تريد بعض الأغراض من المنزل، واستغلت رحيله من أجل تصوير المشهد المثير، لكنها أشارت إلى كونه ذكيا، وسألها حينما عادت عن سبب تخلصها منه، فأخبرته أنه كان هناك مشهد مثير بينها وبين البطل، لذلك راعت شعوره وطلبت منه أن يغادر.
وأكدت هياتم أن زوجها لم يتحدث معها حينما شاهد الفيلم، خاصة أن أحدا لا يستطيع أن يتحدث معها، لأن هذا هو عملها ولا أحد يتدخل فيه.
ودخلت هياتم في نوبة بكاء حينما شاهدت صورة محمود عبد العزيز، مؤكدة أنه كان شخص مخلص لزملائه، وكان يتميز بخفة الدم والموهبة المميزة، وأجمل أفلامها كانت بصحبته.
الرجل البخيل
وفيما يخص كرهها للرجل البخيل، بررت هياتم الأمر بموقف تعرضت له، حينما وقع أحد الأشخاص في غرامها وألح في مقابلتها، وحينما وافقت والتقت به، قرر أن يطلب لها “بصارة” و”فول بطماطم” وحينما عبرت عن اندهاشها من تصرفه، أخبرها بكونه يرغب في الحصول على طعام شعبي ولكنها أجابته قائلة “لأ ده عند أمك مش هنا”.
وفي الوقت الذي نفت فيه هياتم امتلاكها أي حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوضحت أنها تعرضت من قبل للحبس لمدة أسبوع بسبب التغيير في أوراق رسمية ولكنها كانت مظلومة، خاصة أن موظفة أرادت أن تجاملها فكتبت أنها آنسة رغم أنها كانت مطلقة في تلك الفترة.
طول عمرهم أعضاء و قيادات الجيش المصري شاطرين في اصطياد الرقاصات !! المشير عبد الحكيم عامر اليد اليمنى للرئيس العبد الخاسر (عبد الناصر) .. كان حيجن لو ما تزوج الرقاصة برلنتي عبد الحميد و كان له ما أراد و تزوجها.. أما نائب المخابرات المصرية في عهد عبد الناصر فقد كان يصب كل اهتمامه لمراقبة مريم فخر الدين و ملاحقتها و تسبب لها في الطلاق من زوجها.. أما مدير مكتب عبد الحكيم عامر فقد تزوج الممثلة مها صبري ، و حكايات صفوت الشريف في ابتزاز الفنانات بأشرطة إباحية و على رأسهن سعاد حسني من أجل تجنيدها للتجسس.. دون إغفال الحسناء المسماة لوسي ارتين و لعبها بنصف رجال النظام الحاكم في مصر و على رأسهم المشير أبو غزالة و كذلك المدعوان: اللواء حلمي الفقي واللواء فادي الحبشي هؤلاء في وقعوا في شباك الحسناء الفاتنة لوسي آرتين ….إلخ إلخ…من قصص العسكر المصري مع الرقاصات و الفنانات.. و في الأخير بيضحكوا على الناس بحكاية: خير أجناد الأرض…لا و أنتم الصادقين خير أجناد الأرض في اصطياد الرقاصات خخخخخخخ
مقابله مليئه بالمجاهره بالفسق والفجر والعهر والدنائه والرذيله والقذاره الخ الخ
احسن شيئ انه هالمعفنين يقلبو على بعض و ينشرو غسيلهم الوسخ