طلّت الاعلامية هيام ابو شديد في برنامج “لألأة” عبر الشاشة البرتقالية مع طارق سويد فتحدثت عن طفولتها ومسيرتها الاعلامية وبرامجها ،والكثير من المواضيع المثيرة للاهتمام.
أكدت هيام في بداية الحلقة أن الانتقاد السلبي يزعجها في حال كان تعسفياً ولمجرد الانتقاد، أما الانتقاد الذي يهدف الى البناء وتحسين الصورة فهي تتقبله بصدر رحب.
وصرّحت هيام أن الألقاب في لبنان سهلة الاطلاق، ففي بداياتها كانت تقدم برنامج “ستوديو الفنّ” فأطلقوا عليها لقب الاعلامية، واعتبرته وقتها “مبهبط”، فهي كانت مقدمة فقط. لكن بعد 20 عام من الاعلام والاعداد والعمل والجهد، أصبحت تتقبل أن يوضع بالقرب من اسمها ومن لقب الممثلة اعلامية. فكلمة اعلامية كبيرة جداً حسب هيام، ومن المعيب تحميلها لأي كان، فالاعلاميات لربما يعدّوا على اصابع اليد الواحدة، أما المقدمات فهن كثيرات.
واعترفت هيام أنه في صغرها كانت بشعة، وتشبه الكرة من شدة نصاحتها، و”ما بتنشاف”، لأنها كانت تحقن بأبر الكورتيزون. الا أن هذا الأمر لم يؤثّر عليها بشكل سلبيّ، بل استفادت منه لتنمي شخصيتها أكثر. وقد قضت هيام صيفية بكاملها مع أحد أقربائها وكان يعتبرها صبيا يدعى طوني من كثر ما كان في جسدها شعر وكانت تشبه الصبيان وتلعب مثلهم.
أما عن برنامج “ستوديو الفنّ”، فقد اعتبرت هيام أنه مختلف في حلته الجديدة، فالعصرنة قد أفقدته قيمته، فستوديو الفن كان أكاديمية لتخريج المواهب الجديدة، مؤكدة أنه نجح مع كل هذه الملاحظات.
وفاجأت هيام الجمهور وطارق باعترافها وصراحتها أنها تعرّضت في صغرها الى محاولة تحرّش جنسيّ، كما صرّحت أنها أعجبت برجل ايطاليّ في الماضي، وكان زوجها أول من علم بالأمر.
وأبدت هيام انزعاجها من الاعلامية نضال الأحمدية التي حاولت التوقيع بينها وبين منى أبو حمزة، من خلال اختلاق قصص لا أساس لها، وكان الهدف منها الأذيّة.
زى ما اقول هذا الرجل ذكى، اين مرد زيرك است.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
في الترتيب العربي: فعل فاعل مفعول به
في الترتيب الفارسي: إسم صفة فعل
Fati
به به !!! فارسيت خيلي خوب ههههه معلش خلاص هلاّ ليفكرو الناس إنّه عم نتطاول عليهم. تشرّفت بمعرفتك.
حبيبتي BAghdad أنا أحترم كلامش جدّا و لو أنا تفلسفت بآرائي شوي في مين يفهم الكلام مالتي. إنشاء الله ما زعجتش.
ههههههههههههههه عندك حق هزار، وتشرفت بيكى.
Oh my god,
مستر بلدوزر شكراً على هالكلام الجميل,,,
مسز بيرد مو مشكلة, أنا ماطرحت كلامي غير بعد موافقتك, ومشكلتي مثل ماقلت مو أنّه ماأفهم الكلام لكن الأسلوب يسويلي صداع,
وأكيد هناك من يصير بي صداع من كلامي! هي هالشكل الدنيا ماشية,
كل واحد يصير عنده صداع من واحد
وهذا كان نقد بنّاء كان ممكن تستفيدين من عنده لكن ماحبيتي, فآز يو لايك!
خدى فيست!
أسلوبش فيه عنف بغداديّة لهيك ما إنتفعت بشيء هههه
و الفيست مالتش كسّر screen اللاّپتوپ مالتش و ما وصل هههه