أعلن، مساء اليوم الإثنين، عن وفاة مغني الراي الجزائري المثير للجدل هواري منار، أثناء إجراء عملية لشفط الدهون بإحدى العيادات في العاصمة الجزائر، وفقًا لقناة “النهار” المحلية.
وعُرف الفنان الراحل بإثارته للجدل في الجزائر؛ بسبب ميوله المثلية، التي يعبّر عنها في أغانيه المنتشرة في صفوف الشباب والمراهقين.
وكان أكثر جدل أثاره منار في العام 2017، بعد أن تم اختياره لإحياء حفلات الاستقلال الجزائري، وهو ما قوبل بالرفض من طرف كثير من الجزائريين، لتخضع وزارة الثقافة للضغوط وتلغي مشاركته.
وولد هواري منار وترعرع في مدينة مارسيليا الفرنسية، التي تقيم فيها جالية كبيرة من ذوي الأصول الجزائرية.
وعاد إلى بلده الجزائر في عمر العشرين حيث عمل في ملهى ليلي بمجمع المنار السياحي الشهير، على شاطئ مدينة وهران.
ومن اسم هذا المجمع أخذ لقبه ليشتهر هواري منار، الذي توفي عن 36 عاما، بهذا الاسم المستمد من المجمع السياحي، لدى جمهوره.
ومن وهران الواقعة غرب العاصمة الجزائر، انطلق منار نحو الشهرة التي امتدت نحو عدة دول أوروبية، حيث إلى فرنسا، ليقيم حفلات صاخبة، يقبل عليها جمهور عريض من جاليات دول المغرب العربي.
لااعرف انتوا المثليين موضعكم الجنة او النار ؟
الأخت ناديه
تعجبت من مشاركتك واستفهامك
هل هو مجرد شفقه وتعاطف مع هؤلاء ( لطيبة قلبك )
..أم هو جهل بقوانين السماء وغضب الرب على هؤلاء الشواذ …. ألم تقرأئي كيف كان مدى عقاب الله لهم وجعلهم عبرة لمن يقرأ
.
لقد نجح الشيطان ( ابليس ) أن يتحكم في بعض النفوس الضعيفة والبعيدة عن طاعة الله …فزين لهم سوء اعمالهم وأطاعوا الشيطان
وكلنا نعلم أن طاعة الشيطان ( هي عبادة له )
والقرآن يحذرنا من ذلك
( ألم أعهد إليكم يا بني أدم أن لاتعبدوا الشيطان .إنه لكم عدو مبين * وأن أعبدوني هذا صراط مستقيم )
هل فهمنا معنى عبادة الشيطان ….ليس المقصود أن أسجد وأصلي له
بل عندما أعصي الله وأطيعه …فلقد أصبحت عابد له ….فيتحكم في وفي أعمالي وافعالي وتفكيري ….والنهاية هنا ( هو الخسران في الدنيا والآخرة )
إلا من تاب قبل موته …وتصالح مع الله
شر اراحنا الله منه..