أكد الفنان السوري سليم صبري على اصراره على عدم مغادرة سوريا مهما ساءت الظروف قائلا “ولدت هنا وسأموت هنا”.
وقال الفنان السوري، خلال استضافته في برنامج “إنسان” مع الإعلامي عطية عوض، إن “الأوضاع الحالية أرهقته”، معلقا: “تعبت بس شو الفايدة إن يقول الواحد تعب، بس الصبر مفتاح الفرج مو هيك بقولو”.
ولفت إلى أنه تلقى عروضا كثيرة للعيش والتمثيل خارج سوريا لكنه رفضها جميعا، مشددا على أنه “لن يخرج مطلقا من سوريا وسيظل يمثل فيها حتى آخر أنفاسه”.
وشدد سليم صبري على أنه لم يفكر في أي يوم بالهجرة “مهما ساءت الظروف”، وفق تعبيره، مضيفا أن فرصا عديدة قدمت له للهجرة خارج البلد، لكنه رفض: “صحلي كتير لأي بلد بالعالم، لكني رفضت أنا سأبقى ببلدي ولدت وسأموت فيها”.
وتابع أنه يسافر فقط في حال كانت هناك مشاهدا تحتاج للتصوير، لكنه يعود مجددا ولا يفكر مطلقا بالمغادرة.
واعتبر أن أجور الفنانين في سوريا بات إشكالية كبيرة، واصفا إياها بأنها “أكثر من متدنية”، لكنه أشار إلى أن هذا نتاج الوضع العام، ولا يمكنه أن يلوم أحد عليه، خاصة أن هناك ضعف في تمويل الجهات الفنية في البلاد حاليا، مشددا على “ضرورة الصبر فقط”.
فنان قدير ولا يمكن ننسى دور مالك الجورابار
أبو مازن بالمسلسل الرائع ( الفصول الأربعة )
الله يفرجها عليكم بسوريا
يسعد صباحكم مريم و هند و أبو عبد الله
☕️?
جمعة طيبة للمحترمين الاصدقاء بنورت
☕️?
تحياتي لنادين أتمنى تكوني بخير صار مدة ما شفتك بنورت عسى المانع خير
وتحياتي Nadia
الأخ المحترم يوسف مسعود تحياتي و احترامي
زمان ما علقت بنورت ، تعليقاتك راقية
من القسوة ان نوجه اسئلة لانسان يكون كبير بالعمر : عن الفقد و الموت والقبر ذلك يكون اثره بليغ على نفسيته…
يا ليت تتأدبو مع كبار السن و لا تجرحوهم فقط من اجل الترند..
سليم صبري يحمل هموم كبيره بقلبه يعلمها الله فقط و كبرياؤه و عزة نفسه غلبت فقره المادي.. و كلامه لبق و راقي و مهذب.
هكذا يجب ان يكون الرجال