قامت الفنانة ياسمين صبري بإلغاء متابعة طليقها رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات “انستجرام” .
وعلى الجانب الآخر قام أحمد أبو هشيمة أيضا بإلغاء متابعته لياسمين صبري على “انستجرام”، لينفيا بذلك ما تردد في الفترة الماضية حول عودتهما مجددا .
وكانت قد أعادت الفنانة ياسمين صبري في خطوة مفاجئة بشهر سبتمبر الماضي متابعة زوجها السابق رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة عبر حسابه على إنستجرام .
ومن جانبه أعاد أحمد أبو هشيمة متابعته لياسمين صبري عبر موقع إنستجرام .. ويأتي ذلك بعد قيام كلا منهما بإلغاء متابعته للآخر عقب إعلان انفصالهما .
وأثارت هذه الخطوة من جانبهما حالة من الجدل والتساؤلات بين المتابعين حول عودة الثنائي من جديد بعد إعلان انفصالهما في شهر مايو الماضي بعد زواج استمر لمدة عامين .
وترددت في الفترة الماضية أيضا أخبارا حول عودة ياسمين صبري لأحمد أبو هشيمة خاصة بعد ظهورها في أكثر من صورة مرتدية خاتم الزواج .
وعلقت الفنانة المصرية على تلك الأخبار نافية إياها في لقاء تليفزيوني لها، فقالت: “أنا خواتمي كتير الحمد لله .. وده مش خاتم الزواج” .
انا اول اشوفها تتكلم انسانه عاديه وفي مصر اجمل منها بدون سلكون او نحث للجسم لكن الدنيا حظوظ في أميرات ملطشه لكل من هب ودب لكن ياسمين محظوظه جمالها ملعوب فيه لكن زواجها من ابو هشيمه اشهرها والسوشيال ميديا اعطاها اكثر من حجمها كل مره تستعرض حقيبة يد او خاتم ركوب طياره كلها اشياء تافهة انا اغار من عالم ذكي طببب ناجح كاتب مميز صحفي لامع لكن شنطة يد او خاتم اشياء سطحيه تعبر عن صاحبها في نظري ركوب الطائره كيفما كانت الدرجه سجن ورعب علبة سردين مثل يقول الله ينجيك من المشتاق اذا داق النعمه بعض النجمات الامريكيات حقيبه ثمنها اكثر من 30ألف دولار ولاتجدها ترفعها على السوسيال ميديا لكن العربيات الحافيات كلما لبست شانيل او لويس فوتان تلاقيها مصدره الشنطه عوض وجهها ولو الاثمه لهذه الماركات ليست باهضة الثمن ولكن ماذا نقول عن العقول التافه
صباح الخير هند
شلونك يارب تكوني بخير …
كلامك مضبوط .. الفنانات الاجنبيات يحملوا شنط بالاف الدولارات بس ما يحطوها امامهم ع الطاوله او بالطائره او بالوجه ..
سلام ياغاليه
يقال الماركات اخترعها التجار لاخذ مافي جيوب الاغبياء.
انا بخيىر ناديه كيفك ياربي تكوني بخيىر
شبع بعد جوع ياناديه الناس لب عاست في الخير ماتلبس ماركات تلبس اشباء عاديه كما قال احمد اخد مافي جيوب الاغبباء
من وحي الموضوع….أحكم جُزئياً على شخصية من أمامي من خلال ملح الطعام و توقيت إضافته على المائدة فمن آداب الطعام أن لا تضع الملح قبل تذوقه ، إن فعلت ففي هذا إنتقاص من قُدرات من طهاه و حُكم على الأشياء دون إعطائها الفرصة و إختبارها….يجب الحذر ممن يضيف الملح لطعامه قبل أن يتذوقه!
!!
نظريه جميله وحيله ذكيه
لكن كيف يتم اجراء اختبار فيها في المقابلات الشخصيه ؟!
أحـــمـــــد))….. مساء النور و الهنا و السرور، عساك طيب ؟
بالنسبة إلي الفكرة نفس فكرة الملعقة و الشوكة المُناسبة لأنك إن وضعت الملح قبل التذوق فأنت تحكم على الطاهي و الطعام مُسبقاً و هدا مُخالف لآداب المائدة مثله مثل أن لا تأكُل قبل أن يُقدّم الأكل للجميع و أن تتوقف حين يتوقف المُضيف عن الأكل …..الفكرة تُستعمل أيضاً في ال job interview المُقابلة تكون في مطعم على الغداء و طبعاً في كُل المطاعم يوجد الملح و الفلفل على الطاولة فإن قُدم الطعام عليك تذوقه قبل إضافة أي شيء و إن فعلت فأنت ممن يحكمون على الإمور و الأشخاص من ظاهرها كما أنك لستُ ممن يتكيفون مع المُحيط الجديد و يتقبلون الخبرات الجديدة بل كل الأمور تنبع من خبراتك السابقة فأنت من خبرة سابقة حكمت أن هذا النوع من الطعام يحتاج ملح مع أن الطاهي مُختلف ….
و في الحياة العادية من يضع ملح قبل تذوق الطعام هو شخص لا يمنح الفرض و نرجسيته عالية !
!!
ممتاز شرح جميل اعجبني لكن
ماذا نعني بالنرجسيه في هذا المثال ؟!
النرجسي صاحب الانا العليا او انه المهم فعلا لايقبل التجارب الجديده ولا يساعد في انجازها
مااكثرهم في الحياه
البعض ليس نرجسي فقط في التجارب لكن مع ترجسيته يسرق جعود الاخرين ?
عندي مثال رووووعة عن حكاية الملح، اليوم لاحقاً بكتبه لك …..
تُصبح على ما تتمنى و أكثر (( أحـــمـــــد))……تُصبح على واقع أجمل و غد أروّع!
!!
هلا اخر العنقود
ماهو المثال
؟!
دخلت الأسبوع الماضي على محل فيه بائعة و شرحتلها شو بدي و كنت متحمسة( دايماً أنا متحمسة و بضحك …. لأني أرى أن الآخر لا دخل له كيف كان يومك ، من التأدب مع الناس أن لا تحملهم ما لا دخل لهم به) و في العادة البائع يرد أو يكون هُناك سؤال يطرحه عليك و لكن هذه الصبية وجهها كان دون رد فعل ( صنم) و بدأت حماستي تقل و فكرت قديش هي وقحة ? بعدين تمتمت شي و أنا فكرت الظاهر شتمتني ثم فتحت كفي و وضعت فيه جهاز يُشبه الآلة الحاسبة و لكن بحجم التليفون نصفها العلوي شاشة و الأسفل أزرار بحروف و أرقام و مكتوب على الشاشة “آسفة أنا بكماء أُكتبي ما تشائين هُنا” ……… وضعت الملح قبل أن أتذوق الطعام ?
!!
قصة تقع صراحه وتؤثر في النفس لكن ربما العذر اننا لم نقصد .
اعرف قصص تشبه هذه القصه . اعتقد انالاشكاليه اننا نحكم من طرف واحد ونستعجل
المشكله اننا ايضا نضع الملح قبل ان نتذوق مع انفسنا بمعنى مثل هذا التصرف بل احيانا كلمه غير مقصوده جرحت بها احد قد تفسد يوم الانسان بكامله بسبب لومه لنفسه ربما لانه يتعلق بشعور انسان ولكن في العاده من يشعر بشعور غيره هو انسان ايجابي رائع لكن لايبالغ الى درجه ان يفسد يومه
فعلاً و أعتقد أننا نستطيع أن نقيس على القصة مسألة حُسن الظن …… الناس أصبحوا سيئين و لا تستطيع أن تلوم نفسك على مُعاملتهم بالمثل أو الحذر منهم !
شيء آخر من القصة سبحان من أعطى البشر العقل ليصنعوا أجهزة تنفع الناس!
أتمنى أنك مازلت ترانا بنفس العين حتى بعد هذا التصرف المُشين؟
!!
العسل يظل عسلا ومن منا لايخطئ او يستعجل لكن مانفعله بعد وضوح الصوره مهم
في القصة وجه اخر وهي طموح هذه الفتاه واصرارها يعجبني الاصرار والمثابره لاننا لم نخلق وفي فمنا ملاعق من ذهب فكيف اذا كان الشخص عنده اعاقه وينتصر على ذاته
الانتصار الحقيقي هو الانتصار على الذات .
شُكراً ((أحـــمـــــد))…..كُلك ذوق !
نقتدي بحُسن خُلقك دوماً جزاك الله عنا كُل خير…..
جعل مساك سعيد و عُمرك مديد و سعادتك كسعادة يوم عيد …..
أراكُم مساءاً!
!!
ايضا حسن الظن فعلا تعليقك مناسب بقوة
الملح هذا ليس مزحا يا عنقود او كناية عن اشياء اخرى ، الملح ضروري كما ورد في الروايات الاسلامية ، فتركه يسبب الجنون ، وحديث ابتدأوا بالملح واختتموا به ، فان لم تفعلوا واصابكم داء فلا تلموا الا انفسكم !!
لكن منظمة الصحة العالمية شغلتها منع الملح وعمل امراض للناس وتضيع صحتهم ، كل يومين اطلع توصية بترك الملح . ناس خايبة .
في امان الله
ياسمين دي زيرو ثقافة زيرو موهبة زيرو كاريزما اخرها تعمل سلفي بوز البطة علي شواطئ ايطاليا
المذيعة بتعمل معاها لقاء وتبدأ تتكلم حاجة كدة في منتهي الحمورية
ياسمين للمذيعة : عايزة اعمل مسلسل للمرأة
_ تعرضي قضية تخص المرأة في عمل درامي ؟
لا مفيش قضية ولا حاجة .!!
وهي بتتكلم عن الكورونا : يمكن جالنا وراح ..اللي اخده اخده واللي يكمل يكمل والبقاء للاقوي .!
لا جمال ولا ثقافة ولا موهبة
ههههه بعض التعليقات مثل قصص ستي
واحنا أطفال ??? الله يرحمها ??
لكن فرق ان ستي كانت سيدة عاقلة و حنونة
تعشق أحفادها على بساطتها .
لا فلسفات فارغة ولا كذب ولا تناقض واضح
بالتعليقات ههههه حاشاها ستي الله يرحمها