على رغم اندلاع ثورة 25 كانون الثاني (يناير) وما صاحبها من توقّف شبه كامل لعجلة الإنتاج الدرامي في مصر، بسبب عدم وضوح الرؤية في خطوط سير المسلسلات إلى الفضائيات العربية والمصرية خلال شهر رمضان، وهذا ما أدى لاحقاً إلى تأجيل عشرات المسلسلات التي كان يجري التحضير لها إلى العام المقبل، إضافة إلى أخرى كان بدأ تصويرها ومن بينها «بين الشوطين» لنور الشريف ومعالي زايد، و «قضية معالي الوزيرة» لإلهام شاهين ومصطفى فهمي، و «تحية كاريوكا» لوفاء عامر، إلا أن المحصلة النهائية للمسلسلات التي تقرر عرضها في شهر رمضان المقبل تزيد على 30 مسلسلاً من بينها تسعة أعمال كانت خرجت من سباق العام الماضي لعدم التمكن من تسويقها أو من إنهاء تصويرها، وستحافظ مصر بهذا الرقم على موقع الصدارة عربياً مقارنة بالدراما السورية والخليجية، علماً بأن المسلسلات المصرية في رمضان الماضي كانت تجاوزت 50 مسلسلاً. كما ستغيب أعمال نجوم كانوا حاضرين بقوة طوال الأعوام الماضية ومنهم يحيى الفخراني ويسرا وصلاح السعدني ومحمد صبحي ونادية الجندي ونبيلة عبيد وشريف منير وهشام سليم وداليا البحيري ومنة شلبي.
وتتنوع مسلسلات هذا العام ما بين الدراما الاجتماعية والسياسية والسير الذاتية والكوميدية، وتخلو للمرة الأولى منذ سنوات من التاريخية والدينية.
وتشهد المسلسلات المقبلة دخول أسماء جديدة إلى حلبة السباق إلى جانب عودة أسماء كانت ابتعدت طويلاً عن التلفزيون، ويأتي في مقدم هؤلاء عادل إمام الذي ينافس بمسلسل «فرقة ناجي عطا الله» أمام أنوشكا وعدد من الوجوه الشابة وهو من تأليف يوسف معاطي وإخراج رامي إمام. ويعيد هذا العمل إمام إلى التلفزيون بعد غياب نحو 30 عاماً منذ قدم مسلسلي «أحلام الفتى الطائر» و «دموع في عيون وقحة».
كما يعود محمد هنيدي إلى التلفزيون بعد غياب نحو 15 عاماً منذ قدم «انت عامل ايه» ومن قبله «ع الأصل دوّر» و «البخيل وأنا» من خلال مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين» الذي تشاركه بطولته نسرين الإمام. وهو من إخراج سامح عبدالعزيز وتأليف يوسف معاطي الذي كان قدم القصة ذاتها قبل ثلاثة أعوام مع هنيدي في فيلم «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة».
ويحلّ تامر حسني للمرة الأولى ضيفاً على الدراما التلفزيونية من خلال مسلسل «آدم» الذي يلعب بطولته أمام مي عز الدين ودرة. وهو من إخراج محمد سامي وتأليف أحمد أبو زيد في ثاني تجربة له مع التأليف بعدما قدم في رمضان الماضي «العار» عن قصة لوالده محمود أبو زيد.
مشرّفة والشحرورة
وستحضر دراما السير الذاتية من خلال ثلاثة مسلسلات، الأول «رجل لهذا الزمان» من بطولة أحمد شاكر عبداللطيف وهنا شيحة وأحمد خليل ومن تأليف محمد السيد عيد، وإخراج إنعام محمد علي. ويتناول هذا العمل قصة حياة أول عالم مصري في مجال الذرة وهو -طبعاً- الدكتور مصطفى مشرفة (1898-1950) ويلقى الضوء من خلال هذا العالم الفذ. على أهم الأحداث التاريخية في مصر خلال 31 عاماً منذ 1919 إلى 1950. والمسلسل الثاني في هذا السياق هو «الشحرورة» لكارول سماحة في أول تجربة تلفزيونية لها. وهو من تأليف فداء الشندويلي وإخراج أحمد شفيق، ويتناول قصة حياة المطربة صباح، وهو واحد من أول المسلسلات التي ترصد سيرة إحدى مشاهير الفن وهي لا تزال على قيد الحياة. أما المسلسل الثالث فهو «الريان» لخالد صالح ومن إخراج شيرين عادل، ويتناول قصة حياة رجل الأعمال المصري أحمد الريان الذي كان مثار حديث وسائل الإعلام لفترة طويلة خلال التسعينات من القرن الماضي بعد اتهامه في قضية توظيف أموال والحكم عليه بالحبس لمدة 23 عاماً.
وبعدما تعاونا من قبل في فيلم «ليلة البيبي دول» يعود جمال سليمان وليلى علوي الى التعاون للمرة الأولى تلفزيونياً من خلال مسلسل «الشوارع الخلفية» عن قصة لعبد الرحمن الشرقاوي وسيناريو وحوار مدحت العدل وإخراج جمال عبدالحميد. وتدور أحداث العمل في أربعينات القرن الماضي من خلال ضابط في الجيش المصري تتم إقالته بسبب رفضه إطلاق النار على الطلاب في إحدى التظاهرات، وبعد قرار يقضي بعودته يسير على نهجه الوطني.
وعلى رغم تأجيل مسلسل «بين الشوطين» لنور الشريف، إلا أن هذا الفنان يحضر من خلال الجزء الثالث من مسلسل «الدالي» أمام وفاء عامر وسوسن بدر. كما ينافس حسين فهمي بمسلسلين «مكتوب على الجبين» أمام دلال عبدالعزيز، و «تلك الليلة» أمام عزت أبو عوف. ويواصل حسن يوسف حضوره مع الدراما الاجتماعية من خلال «عائلة كرامة» أمام عفاف شعيب.
وإذا كانت دراما الصعيد قد حضرت بقوة في الأعوام الماضية وفي صورة جذبت إليها الجمهور العربي والمصري على السواء، فإنها تقتصر هذا العام على مسلسل واحد هو «وادي الملوك» لسمية الخشاب وصابرين ونبيل الحلفاوي ومجدي كامل عن قصة لمحمد المنسي قنديل وسيناريو محمد الحفناوي وحوار عبدالرحمن الأبنودي الذي يعود من خلاله إلى كتابة الحوار بعد غيبة طويلة منذ قدم فيلم «شيء من الخوف» لشادية ومحمود مرسي وإخراج حسين كمال، ويتولى إخراج المسلسل المخرج حسني صالح الذي قدم من قبل «الرحايا» لنور الشريف و «شيخ العرب همام» ليحيى الفخراني.
والاستخبارات تعود
وتحضر دراما الاستخبارات من خلال مسلسل «عابد كرمان» لتيم حسن عن قصة لماهر عبدالحميد وسيناريو وحوار بشير الديك ومن إخراج نادر جلال، وهو المسلسل الذي تأجل من رمضان الماضي.
كما تحضر مسلسلات تقوم ببطولتها عناصر نسائية ومنها «سمارة» لغادة عبدالرازق وحسن حسني ولوسي ومن تأليف مصطفى محرم وإخراج محمد النقلي، وهو ثاني بطولة تلفزيونية لعبد الرازق بعد «زهرة وأزواجها الخمسة». في المقابل تتقاسم فيفي عبده وسمية الخشاب بطولة مسلسل «كيد النسا» من إخراج أحمد صقر وتجسدان فيه شخصيتي «ضرتين» تتصارعان على الاستحواذ على زوجهما الفرّان الذي يجسده أحمد بدير. وتقدم حنان ترك دور «مأذونة» للمرة الأولى في الدراما العربية من خلال مسلسل «نونة المأذونة» من إخراج منال الصيفي. أما نيكول سابا فتقوم بالبطولة المطلقة للمرة الأولى لمسلسل «نور مريم» أمام ياسر جلال وإخراج إبراهيم الشوادي. وتقوم نيللي كريم ببطولة مسلسل «ذات» أمام باسم سمرة وإخراج كاملة أبو ذكرى.
وبعد نجاح خالد الصاوي في رمضان الماضي في «أهل كايرو» يقدم هذا العام «خاتم سليمان» أمام رانيا فريد شوقي، كما يقوم عمرو سعد ببطولة «شارع عبدالعزيز» أمام علا غانم.
المصدر: سعيد ياسين – الحياة
أنعم وأكرم، كل هذا في شهر القرآن؟
على كل حال السينما في العالم العربي لا وجود لها الا في مصر ، ومن رحم السينما خرجت الدراما التلفزيونية ، فاذا اعجب العرب بالتمثيليات السورية او الخليجية ، فان هذا لا يعني انها منافس قوي للدراما المصرية ،،، فالدراما السورية والخليجية ما هي الا جزء مكمل للدراما المصرية ، حيث اللهجة مختلفة وليس في مقدور الدراما المصرية ان تقلدها بنفس مقدرة السوريين او الخليجيين ….
أنعم وأكرم، كل هذا في شهر القرآن؟
…………………
حبيبتي صارت عادة والله لا يقطع عليك اي عادة ههههههههههههههه
هي السنة راح تابع مسلسلات سورية مو بس لاني بحب المسلسلات السورية لاني كمان ماراح رمضن بالشام
بهي الطريقة بقدر شوف بيوت الشام واهل الشام بتخيل حالي معهم يعني شي اخف من شي
السينما في العالم العربي لا وجود لها الا في مصر…hahahaha
منذ متى كان لمصر صيت في السينما…باستثناء الدول العرب المشرقية لا
محل لها من الاعراب …لا في مهرجان ولا قناة تلفرة ولا دور ثقافة…
ولو كنتم تجيدون لغات اجنبية لتعرفتم على ثقافات اخرى….المشرق انغلاق …
you remind me bollywood movies….
bollywood el arab…lol
ilyes في تموز 5, 2011 |
ولو كنتم تجيدون لغات اجنبية لتعرفتم على ثقافات اخرى….المشرق انغلاق …
شو ثئافتك بلا صغرة!!!!
c pas tes onions
qui t a adresse la parole
casse toi
et c quoi ce charabia
arabe? ou chinois
pas envie de causer avec n importe
casse toi
انا شرقية منغلفة مابعرف لغات متلك
ممكن الترجمة ومالي خلق روح على جوجل ليترجملي ولما ارجع بقرأ جوابك
وتفضل بقبول شكري
تركتلك تعليق ilyes عم يستنى دوره
يعني صحيح نحن شرقيين منغلقين بس منصف على الدور ولو
i do not understand what you say
man …
speak arabic at least
do you think you are speaking a normal language?
they do not tech you any other language at school
????????
لا تتركلي تعليق و لا اتركلك….اعطي الريح لرجليك
et bonne chance
good luck
haz said
fhamt?
هلأ فهمت شو ثقافتك اوكي سلام
إلياس واش نتا هو إلياس اللي تنعرف و لا واحد آخر واش عرفتيني أنا و لا لا؟؟
مفيش زي المصري. وما تقدرشي اي سينما عربية انها تقف في وش السينما المصرية.لاننا احنا الاصل وهما الفرع.قال سينما سورية قال…………….
salut tonardo
dsl mais je ne t ai pas reconu
mais pas grave t es dz…? alors t es frere
comment ca va khoo?
Salut, je suis marocaine amazighe, tu me rappelles ? ex- nomidia, a cause de toi je change mon nom.
et si t es marocain ou tunisien
grand salut pour toi
aussi
Merci, c’est gentil de ta part, bonne journée .
Ilyes,
Je suis DZ et vous m’avez surpris avec votre commentaire.
Marahib est Syrien ou Syrienne et un ou une des plus gentil (le) personne dans ce site. Et la facon dont vous l’avez addresser la parole n’etait pas dutout convenable.
J’espere que vous allez vous ratraper et eviter de prendre un peche inutilement.
c lui qui ma attaque
je me fou de lui ou d elle ..qu il soit syrien ou juif
je n ai meme pas saisi le sens de sa langue
le cinema egyptien ya masri
grand zero…0
how many oscars did u get
u remind me indian movie
grande ressemblance
salut numidia
je ne t ai pas reconu comment ca va?
pourquoi t as change de nom?lol
alors c tornado …..et tu va prendre qui sur ton chemin
les tornados wa3riine…lol
ravi que tu sois revenu et bonne journee
numidia…
mon frere bckam
j arrete je ne dis plus un mot c tt
on me provoque quand je lis des articles de debile sur le cinema egyptien
alors qu e c nul comme cinema….
et je leur rappele qu ils sont rien ces gens
et je ne dirai plus rien 3la wechek anta
bonne journee a toi att les dz et marocains ou tunisiens a bord
bye
Ilyes, c’est tonaros pas tornado !! tonaros est un nom féminin amazighe ça veut dire l’espoir. Merci encore une fois pour ta gentillesse.
excuse moi tonaros… je n ai pas bien lu
c joli aussi comme nom
t es gentille aussi merci
ici parfois vaut mieux etre tornado….lol
moi je suis gentil avec tt le monde et des fois je perd le
controle…a ravi encore de lire des commentaires tonaros
et a bientot
je dois filer au travail a present
bye
i don’t have time to wach all the arabic shows in ramadan and most of the shows are not good,
مين بيحكي عالدراما السورية بيسكت وهدول المصريين ألي مفتكرين أنو ما في غيرن بقولن أنتو لأنكن ما بتفهمو غير حالكن وما بتشوفو غير حالكن مفكرين ما في عالأرض غيركن أنا بعرف المصريين كويس وعايشة معون ثقافتون كتير محدودة وأصلا السينما تبعن ما قامت عالمصريين ولا أشتهرت الا بجنسيات عربية كتير وهنة مضايقين لأن السوريين سحبو البساط من تحتون وبجدارة