رغم أن احتجاز رهائن فى مقهى بسيدنى لم ينته بعد، إلا أن الأستراليين دشنوا على موقع “تويتر” الاجتماعى حملة أطلق عليها “سأركب معك”، ليواجهوا بها المشاعر المناهضة للإسلام وللمحجبات، وردود الفعل التى قد تنتج عن هذا الحادث تجاه المسلمين فى أستراليا.
ورغم أن الحملة بدأت منذ 3 ساعات، إلا أنه شارك بها آلاف الأستراليين، وشهدت الحملة ما يقرب من 65 ألف تغريدة، حيث عرضوا على المسلمين أن يصطحبوهم إلى منازلهم وأماكن عملهم وحتى المواصلات حتى لا يتعرضون لردود أفعال عنيفة.
وقالت مرفا ماروف وهى مسلمة “هاشتاج #سأركب معك، يجعلنى فخورة للغاية بأنى أسترالية، شكرا للدعم”، بينما قال شخص يدعى عارف على حسابه “هذه هى بلدى أستراليا، هذا الهاشتاج أفضل شىء حدث اليوم لى كمسلم، أحبك أستراليا”.
وأوضح بيتر دويل على حسابه “زرت بعض أماكن العمل اليوم لأطمئن الملاك المسلمين بأنى معهم فى هذا الوقت الصعب”.
وكتبت كلارا كولن “إذا كنت ترتدى زيا دينيا، وتحتاج للانتقال من الضواحى الغربية إلى المدينة ولا تريد أن تتحرك وحدك #سأركب معك”.
هناك جالية لبنانية كبيرة ذات نفوز في سيدني
الحقيقه الجاليه اللبنانيه في استراليا اغلبهم لطيفين
واستراليا معروفه انها بلد يظم كل الاجناس لذلك هم متسامحين في الغالب
يضم
استراليا قفلت سفارتها في مصر لدواعى امنيه، قامت الدواعى الامنيه رحتلهم لحد عندهم.
اخجلتمونا بلطفكم ايها الكفار…..فابناء جلدتنا المحسوبين زورا وبهتانا على الاسلام والمسلمين يدعون لقتلكم وانتم تقابلوهم بلطفكم….فمن الكافر ومن المسلم الان…والاسلام يقول ..المسلم من سلم الناس من يده ولسانه…شكرا استراليا..ولا بارك الله بداعش والداعين لداعش
صحيح أن هذه الخطوه تدل على أن هناك خيرين في أستراليا .. ولكنها في نفس الوقت تشير أن هناك أشرار أيضاً .. فلو لم يكن هناك أشرار لما قامت هذه الحملة أساساً .. وربما كان الأشرار أكثر عدداً من الأخيار .. وعلى كل حال يشكر من قام بهذه الحملة طبعاً .
شكراً يا أحمد على ردك اللطيف