في حملة أخرى ضد الحريات الدينية، اضطر أئمة مسلمون في شرق منطقة “شينجيانج” الصينية، ذات الأغلبية المسلمة المطلقة؛ بالرقص في الشارع، وهم يقسمون ويتعهدون بأنهم لن يقوموا بتعليم الدين لأطفالهم وإخبارهم بأن الصلاة تضر بالروح.
وقد تم إجبار الأئمة على الرقص، وهم يرفعون شعار أن دخلهم يأتي من عملهم في شركة “CKP” وليس من الله. كما ورددوا شعارات لدعم الدولة. وقد تضمنت الشعارات تمجيد الدولة مثل أن السلام للبلد يعطي السلام للروح.
ومن الأمور الغريبة أيضاً قيامهم بالخطب بين جموع الشباب بأن يبقوا بعيداً عن المساجد وأن الصلاة ضارة بصحتهم، وبدلاً منها تشجيعهم على الرقص!
كما وتم إصدار تعليمات للمعلمات بتعليم الأطفال البقاء بعيداً عن التعليم الديني، والتعهد على إبقاء الأطفال بعيداً عن الدين.
وقم تم اتهام السلطات الصينية بممارستها القمع والعنصرية ضد مسلمي “اليوجور” باسم مكافحة الإرهاب.
ومن الجدير بالذكر، أن جماعة “اليوجور” المسلمين، هم أقلية تتحدث اللغة التركية وعددهم 8 ملايين شخصاً في منطقة “شينجيانج” شمال غرب البلاد.
“كنت جبتو ليهم الداودية أحسن”!!!
حسبي الله و نعم الوكيل
و لكن من أجبرهم على القيام بالرقص و قول هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
إلى متى سوف تبقى الصين تمارس اضطهادها على شعب الإيغور المسلم؟؟ حسبنا الله و نعم الوكيل….أين منظمات حقوق الزفت التي تتهم الكثير من البلاد بالتضييق على حرية المعتقد… ؟؟؟
الحـــــــــــــــــــــــــرية لشعب الإيغور!
حسبي الله و نعم الوكيل