قامت شركة أبل برفضSyria: The Endgame وهي لعبة استكشافية تقع أحداثها في سوريا، وذلك لتجاوزها توجيهات أبل المنصوص عليها في متجر أبل للتطبيقات.
وتقوم اللعبة على مبدأ استكشافي محاكي للواقع كما تصفها الشركة المنتجة Auroch Digital بحيث إن كل قرار سياسي أو عسكري يتخذه اللاعب يمكن أن يؤثر على الأحداث التي يواجهها فيما بعد. وهذه ليست أول مرّة تنتج الشركة لعبة مثيرة للجدل، حيث كانت قد أنتجت لعبة تتناول تجارة الأطفال في أوزباكستان.
وكان السبب الرئيسي لرفض اللعبة، هو أن من أحكام متجر أبل للتطبيقات -الذي وصلت عدد التحميلات فيه إلى 40 مليار- “عدم اتخاذ أي عرق، أو ثقافة، أو شركة، أو حكومة أو مؤسسة حقيقية كهدف للعب”
وكان من الأحداث التقنية المتعلقة بسوريا، حذف يوتيوب حسابين لمرصد حقوق الإنسان عن طريق الخطأ.
لأن اللعبة ليست حيادية وانما تريد تصوير طرف على انه مجرم والطرف الاخر مقاتل من أجل الحريات والديمقراطية وهذه التخاريف التى مهما كانت كبيرة فهى نسبية ………….الجزائر