أراد فتى “الانتقام” على طريقته من والدته من دون أن يدرك العواقب التي قد تنجم عن ذلك حيث أقدم على وضع قنبلة على باب منزلها انفجرت فيها. وكان انفجار قد وقع في حي القبة في الشويفات، لبنان اثر فتح فدى قرضاب باب منزلها، ما أدى الى اصابتها في وجهها، ونقلت الى مستشفى “كمال جنبلاط” للمعالجة.
وأفادت المعلومات الأولية ان ولدها (و.ع) وضع القنبلة بسبب خلافات عائلية.
الله اكبر!! اذا مع امه استخدم قنبلة, كيف لو مع ابن الجيران!!!!!
للأسف عادي…….فأنت في لبنان
هذا كلام معيب يا سوسن حتى لو كنتي لبنانية
sawsan
tislamili shu inek zakzoukeh
in kunti lubnaniyeh wala balutiyeh fa anti ghabiyeh
yea3ni shi tabia3i inek tea3melu mitlu law hasal wa za3lti ma3 imek
ard tlemek
آسفه يا نهى أنا لم أقصد الإهانه بالعكس أنا متألمه جدا على وصلت إليه الدول العربيه والإسلاميه لكن التفجيرات شيء عادي جدا في لبنان منذ السبعينات وفتحنا عيونا عليها واللي ما بشوف من الغربال بكون أعمى
العيب ليس فيه لانه طفل غير نااضج ولا في والدته ولا في لبنان
العيب في كيفية حصول هدا الطفل على قنبلة يدوية
simo صح والله طول النهار وانا عم فكر شلون وصلت القنبلة على ايدو ؟ ؟؟؟
الحمد لله نحن مش عميان ولبنان رغم الفجيرات والحروب اللي عم تحصل بسبب تدخلات اجنبيه ولكن لما اقرأ الجرائد العربيه صدقيني
بقول ابتسم انت في لبنان
لبنان احتضن المقاومة الفلسطينية في وقت كانوا يذبحون في دول مجاورة
وجود السلاح بكثرة في البلد وسهولة الحصول عليه اوجدت فلتان امني وما زال اللبنانيون يدفعون ثمن اسقبالهم ودعمهم للفلسطينيين وللقضية الفلسطينية
هاي المشاكل موجودة بكل العالم طبعا بطرق واساليب مختلفه ولو الاهل بيعرفوا كيف يربوا كان الاولاد ما بيطلعوا جاهلين هيك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
“وجود السلاح بكثرة في البلد وسهولة الحصول عليه اوجدت فلتان امني وما زال اللبنانيون يدفعون ثمن اسقبالهم ودعمهم للفلسطينيين وللقضية الفلسطينية”
للتصحيح وما زال اللبنانيون يدفعون ثمن نظام فاشل ومشاكل حزبيه طائفيه
ماذا قدم ألأردن للفلسطينيين ؟؟؟
ايلول ألأسود ؟؟؟
الحمدلله على نعمة العقل .
لبنان كانت وما زالت و ستبقى حلم العربان