علق مغردون في موقع التواصل لإجتماعي “تويتر” على أسباب تعدد الزوجات لدى الرجل، حيث قال بعضهم إن تصرفات بعض النساء هي من تجعل من الرجل يتزوج امرأة غيرها، فيما يرى آخرون عكس ذلك، “العربية.نت” اختارت بعض التغريدات من هاشتاق #من_أسباب_الزواج_بثانيه.
شارك الخبر:
شارك برأيك
25 تعليق
دعت الكاتبة والناشطة الحقوقية السعودية “سحر خان” لمحاربة العنوسة في المجتمع السعودي عن طريق إطلاق حملات لتشجيع الرجال على تعدد الزوجات.
وقالت خان: “من وجهة نظر اجتماعية أرى أن للتعدد أهداف وفوائد منها على سبيل المثال القضاء على العنوسة ومساعدة المطلقات والأرامل، فالهدف من التعدد مساعدة هؤلاء النسوة اللواتي يعشن بلا رجل يحميهن ويصرف عليهن ويعينهن على الفقر والعوز بطريقة شريفة”.
وأضافت: “كم من عانس ومطلقة وأرملة تعاني من الفقر والعوز والحاجة لدرجة تجعلها تسأل في الطرقات؟” موضحة أن “المرأة المتزوجة من رجل متزوج ليس عليها أن تنجب طفلا كل سنة, فضرتها تساعدها في هذا الأمر”.
وتساءلت الكاتبة عن سبب محاربة المرأة للتعدد وهو حلال من عند الله, مضيفة: “أليس التعدد أفضل من الخيانات الزوجية والزواج السري والمسيار ؟.. أليس الزواج الصريح وتربية أبناء بطريقة عادلة كريمة أفضل من إنجابهم في السر وعدم الاعتراف بهم؟”.
واختتمت خان دعوتها للتعدد بقولها: “المرأة التي ترضى بالتعدد هي امرأة ذكية عاقلة بلا ريب انا أشهد………..
حكي فاضي اصلا لااستطيع ان اتقبله حينما اعلم انه البارحة كان عند واحدة غيري.هذا يعني ان العلاقات بيننا ستكون متوترة وهذا يؤثر سلبا على وعليه.الرجل يتزوج ثانية لان القانون يسمح له بذلك. قال له يافرعون مين فرعنك, قال مالقست حدا يردني.سؤال للرجل ماذا يكون شعورك عندما تعلم ان زوجتك كانت مع آخر؟ نفس الشعور ينتاب المرأة عندما تكون انت مع غيرها . حط ايدك بعينك متل مابتجعك بتجع غيرك.
الضرة مرة ….ولو كانت اذن جرة..
والحرة العظيمة المتميزة من تطيق هذه المرارة
……….
الضرة مرة ولو كانت اذن جرة.. وللرجل الحق في التعدد ان كان قادرا من كافة النواحي..وللمراة الحق في رفض التعدد ..وعليها ان تدفع الثمن طلاقا، هو الوجه الاخر من الزواج، وليس في طلبه اي بأس في حالة الضرة المرة …اي وليس عليها اي اثم في ان ترفض وجود ضرة لها، ولاصحة لحديث ابغض الحلال الى الله الطلاق او ما شابه من المقولات.
التعدد مباح وليس فرضا،عليه فللمراة المسلمة ان ترفض ان يكون لها ضرة،ولكن ليس لها ان تحتج او تعارض حكم التعدد،او تصفه بكلام لا يليق بها كمسلمة،كأن تقول هو ظلم للمراة وتحيز للرجل،او ماشابه،لا يقولها مسلم مخلص للاسلام ولا مسلمة،لانه اعتراض على حكم شرعي ثابت بالادلة،اي اعتراض على الله.
ونحن نقول إن الزوج لا يأثم إذا عدد، ولو كرهت الزوجة هذا ، لكن للزوجة إذا رأت أنها ستفتن في دينها،اي لا تصبر بسبب الغيرة، فتفعل محرما في الدين .وخشيت أن لا تقيم حدود الله، لها أن تطلب الطلاق أو تفتدي من الزوج/الخُلع/، ولا اثم عليها في هذا .
فلا فرق في الاحكام الشرعية بين بنات وامهات المؤمنين، وبين سائر نساء الامة ،الا فيما استثناه دليل شرعي، فجعله خاصا بهم، كحرمة زواج نساء النبي من بعده، وبما انه لم يرد استثناء ،اي لم يرد دليل على ان موضوع تفكير علي بالزواج من ضرة لفاطمة ورفصها لذلك خاص بها،اذن فهو حكم عام لها ولغيرها…وما كرهته فاطمة من حق اي امراة ان تكرهه، وما كرهه الرسول صلى الله عليه وسلم لابنته ، من حق اي اب ان يكرهه، لكن من الاجمل والافضل ان يحب الانسان لغيره، ما يحب لنفسه…
وتعدد زواجات الرسول كان بوحي يوحى،ولحِكم علمنا بعضها، وجهلنا البعض.. ولهذا لا يقاس تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ،على تعدد الزوجات الان،الا اذا وجدت نفس الحِكَم ، كما في موضوع بنات البلاد الاسلامية التي تعرضت للكوارث … فالاصل والافضل ان تفكر المراة المسلمة باخواتها المسلمات،ولا تكن انانية، كاهل فصل الدين عن الحياة،ولتضع كل واحدة نفسها مكان اخواتها التي تعرضت بلادهن للكوارث والحروب ،ثم لتتصرف بناء على قول الحديث ” لايؤمن احدكم _ طبعا تشمل احداكن- حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه”.
والاصل في العلاقة بين المسلمين انها علاقة الجسد الواحد..وعلاقة “الرغيف نتقاسمه انا وانت”.. وليس علاقة الاثرة ..والحرب على الرغيف، والبقاء للاقوى، كما هي حال غير المسلمين،.
……………وتعدد زواجات الرسول كان بوحي يوحى،ولحِكم علمنا بعضها، وجهلنا البعض.. ولهذا لا يقاس تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ،على تعدد الزوجات الان،الا اذا وجدت نفس الحِكَم ، كما في موضوع بنات البلاد الاسلامية التي تعرضت للكوارث … فالاصل والافضل ان تفكر المراة المسلمة باخواتها المسلمات،ولا تكن انانية، كاهل فصل الدين عن الحياة،ولتضع كل واحدة نفسها مكان اخواتها التي تعرضت بلادهن للكوارث والحروب ،ثم لتتصرف بناء على قول الحديث ” لايؤمن احدكم _ طبعا تشمل احداكن- حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه”.
والاصل في العلاقة بين المسلمين انها علاقة الجسد الواحد..وعلاقة “الرغيف نتقاسمه انا وانت”.. وليس علاقة الاثرة ..والحرب على الرغيف، والبقاء للاقوى، كما هي حال غير المسلمين،.
قد يمن الله على بعض عباده بامرأة تطلب الحكمة والبرهان العقلي على فعل ما ولو كان شرعيا,ولما آتاهن الله من المراوغة والمجادلة فقد يقنعن بعض الرجال بأن لا مبرر ولا داعي للزواج من اخرى, بل الإقدام على ذلك هو بداية غروب شمس التصافي والاستقرار الأسري الذي يعيشه الرجل مع الواحدة,وأثناء قراءتي لتفسير أضواء البيان شدني هذاالنقاش الهادئ المقنع – في نظري- فأحببت طرحه عل الله أن يشرح به صدور قوم آخرين..
قال الشيخ في ذكره لأمثلة – هدي القرآن للتي هي أقوم – في سورةبني إسرائيل:
ومن هدي القرآن للتي هي أقومُ إباحة تعدد الزوجات إلى اربع,وأن الرجل إذا خاف عدم العدل بينهن لزمه الاقتصار على واحدة أو ملك يمين,كما قال تعالى (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم)..
ولا شك ان الطريق التي هي اقوم الطرق وأعدلها هي إباحة تعدد الزوجات,لأمور محسوسة يعرفها كل العقلاء,منها:
1-منها أن المرأة الواحدة تحيض وتمرض وتنفس إلى غير ذلك من العوائق المانعة من قيامها بأخص لوازم الزوجية,والرجل مستعد للتسبب في زيادة الأمَّة,فلو حبس عليها في احوال أعذارها,لعطلت منافعه باطلا في غير ذنب.
2-ومنها أن الله اجرى العادة بأن الرجال أقل عددا من النساء في اقطار الدنيا وأكثر تعرضا لأسباب الموت منهن في جميع ميادين الحياة,فلو قصر الرجل على واحدة,لبقي عدد ضخم من النساء محروما من الزواج,فيضطررن إلى ركوب الفاحشة,فالعدول عن هدي القرآن في هذه المسألة من اعظم أسباب ضياع الأخلاق والانحطاط إلى درجة البهائم في عدم الصيانة والمحافظة على الشرف والمروءة والأخلاق,فسبحان الحكيم الخبير (كتابق أحكمت ىياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير)..
3-ومنها أن الإناث كلهن مستعدات للزواج,وكثير من الرجال لا قدرة لهم على القيام بلوازم الزواج لفقرهم,فالمستعدون للزواج من الرجال أقل من المستعدات له من النساء,لأن المرأة لا عائق لها,والرجل يعوقه الفقر وعدم القدرةعلى لوازم النكاح,فلو قُصر الواحدُ على الواحدةلضاع كثير من المستعدات للزواج أيضاً بعدم وجود أزواجوفيكون ذلك سببا لضياع الفضيلة وتفشي الرذيلة,والانحطاط الخلقي,وضياع القيم الإنسانية كما هو واضح..
فإن خافالرجل ألا يعدل بينهنووجب عليه الاقتصار على واحدة,أو ما ملكت يمينه لأن الله يقول (إن الله يأمر بالعدل والإحسان) الآية..
والميل بالتفضيل في الحقوق الشرعية بينهن لا يجوز لقوله تعالى (فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة)..
أما الميل الطبيعي بمحبة بعضهن أكثر من بعض فهو غير مستطاع دفعه للبشر,لأنه انفعالٌ وتأثر نفساني لافعلٌ,وهو المراد بقوله (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) كما أوضحناه في غير هذ الموضع..
وما يزعمه بعض الملاحدة من اعداء دين الإسلام من ان تعدد الزوجات يلزمه الخصام والشغب الدائم المفضي إلى نكد الحياة لأنه كلما أرضى إحدى الضرتين سخطت الأخرى,فهو بين سخطتين دائما,وأن هذا ليس من الحكمة,فهو كلام ساقط يظهر سقوطه لكل عاقل,لأن الخصام والمشاغبة بين أفراد أهل البيت لا انفكاك عنه البتة,فيقع بين الرجل وأمه وبينه وبين أبيه وبينه وبين أولاده وبينه وبين زوجته الواحدة,فهو أمرٌ عادي ليس له كبير شأن,وهو في جنب المصالح العظيمة التي ذكرنا في تعدد الزوجات – من صيانة النساء,وتيسير التزويج لجميعهن وكثرة عدد الأمة لتقوم بعددهاالكثير في أوجه أعداء الإسلام-كلا شيء,لأن المصلحة العظمى يقدم جلبها على دفع المفسدة الصغرى,فلو فرضنا ان المشاغبة المزعومة في تعدد الزوجات مفسدة,أو أن إيلام قلب الزوجةالأولى بالضرة مفسدة,لقدمت عليها تلك المصالح الراجحة التي ذكرنا كما هو معروف في الأصول, قال في مراقي السعود عاطفا على ما تلغى فيه المفسدة المرجوحة في جنب المصلحة الراجحة:
أو رجح الإصلاحُ كالأسارَى * تفدى بما ينفع للنصارَى
وانظر تدلي دوالي العنبِ * في كل مشرق وكل مغربِ
ففداء الأسارى مصلحة راجحة,ودفع فدائهم النافع للعدو,مفسدة مرجوحة,فتقدم عليها المصلحة الراجحة..
أما إذا ساوت المصلحة والمفسدة أو كانت المفسدة ارجح كفداء الأسرى بسلاح يتمكن بسببه العو من قتل قدر الأسارى او أكثر من المسلمين فإن المصلحة تلغى لكونها غير راجحة,كما قال في المراقي:
اخرُم مناسباً بمفسد لزمْ * للحكم وهو غير مرجوح علم
وكذلك العنب تعصر منه الخمر وهي ام الخبائث إلا ان مصلحة وجود العنب والزبيب والانتفاع بهما في أقطار الدنيا مصلحةٌ راجحة على مفسدة عصر الخمر منها ألغيت لها تلك المفسدة المرجوحة..
واجتماع الرجال والنساء في البلدالواحد قد يكون سببا لحصول الزنا إلا أن التعاون بين المجتمع من ذكور وإناث مصلحة أرجح من تلك المفسدة,ولذا لم يقل احد من العلماء :إنه يجب عزل النساء في محل مستقل عن الرجال,وأن يُجعل عليهن حصن قوي لا يمكن الوصول إليهن معه,وتجعل المفاتيح بيد امين معروف بالتقى والديانة- كما هو مقرر في الأصول..
فالقرآن أباح تعددالزوجات لمصلحة المراة في عدم حرمانها من الزواج,ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه في حال قيام العذر بالمرأة الواحدة,ولمصلحة الأمة ليكثر عددها فيمكنها مقاومة عدوها لتكون كلمة الله هي العليا,فهو تشريع حكيم خبير لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بظلمات الكفر.
وتحديد الزوجات بأربع تحديدٌ من حكيم خبير وهو أمر وسط بين القلة المفضية إلى تعطل بعض منافع الرجل وبين الكثرة التي هي مظنة عدم القدرة على القيام بلوازم الزوجية للجميع,والعلم عند الله تعالى..
تعدد الزواج لة شروطة
اذ تكون المراءة عاقرا
او خارجة عن الطريق
او لديها مرض لم تقدر ان تحقق رغباتة
وفية اسباب غيرها
لكن ليس مثل مايعملون رجال هذا الزمان
يقول الشرع حلللي اربع ونا حالي ميسور هذا غير صحيح
ويصبح مجرد نزوة وتصبح المراءة مجرد سلعة متى ماشبع منها رماها
وجاب الاخرى والمراءة لا حول ولا قوة لها تسمع وتطيع فقط — هذا ليس عدل
ميس
لقد شرع الله الزواج لكن بشروط منها المهر و الصداق المقدم و المؤخر الى جانب النفقة لحفظ حقوق المرأة المسلمة
لذلك الرجل قبل الزواج الثاني سيفكر ملياً ٠٠
حتى لو كان هذا الزوج نزوة فليكن زواج شرعي أفضل من شقة مفروشة ٠٠
قد يكون سر الحياة السعيدة والطويلة يكمن في الاقتران بزوجة ثانية اي التعددية
هذا ما توصل إليه باحثون في جامعة شفيلد البريطانية بعد اكتشافهم فوائد تعدد الزوجات
في دراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية حول البلدان التي تسمح بتعدد الزوجات
حصدت نتائج مذهلة جدا منها أن عمر الزوج الذي يقترن بأخرى يزداد أكثر من غيره بنسبة 12%
وأشارت الدراسة، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة « نيو ساينتيست »
إلى أن الرجل الذي يتزوج من أكثر من امرأة وتكون لديه عائلة كبيرة
يحظى برعاية أفضل في مرحلة الكهولة ويعيش لفترة أطول
. وقال الاختصاصي في تطور علم النفس لانس ووركمان من جامعة باث سبا البريطانية
« إذا كان لديك أكثر من زوجة فقد يعتنين بك وتعيش لفترة أطول » مشيرا إلى فوائد الزواج
لأننا نعرف أنه حتى الرجل الذي يقترن بامرأة واحدة يعيش لفترة أطول من العازب
اظف الى ذلك ان من فوائد التعددية زيادة الرزق
وكثرة الاولاد
ومن الفوائد ايظا التجدد في قلب الرجل
وايظا زيادة التداخلات في الوسط الاجتماعي
واخيرا يبقى التعدد مرهونا بالعدل
فلا تفسد حياتك وحياة من معك ومن حولك اذا كنت لن تعدل .
كلام ابو المنذر في هذا الموضوع هو الأقرب للصواب
أما القول بالتعدد في حالات العقم والمرض وغيرها فهو اجتهاد غير صائب في نظري لأنه يرمي بالكرة في مرمى المرأة ويتهمها بالنقص لاعطاء الحق للرجل للزواج بأخرى. فيما أن الزواج الثاني ينبغي الا يسئ للاولى ولا ينتقص من قدرها
i am totally against it i think its against human nature,if a woman can share a man why the man cannot share a woman!, just in our society we give too much superiority to the man, i am talking form a human point of view, religion has nothing to do with it
الشاهد في قوله تعالى “فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا”
ادت المعنى باسلوب في قمه الذوق والادب واحترام من الله لعبيده سبحانه
وكلامك معناه ان المراه بعد ان قدمت من صحتها ووقتها وجهدها لابنائها وزوجها تنكر لها وتزوج غيرها وهذا فيه تجني على الزوج والزوجه فالزواج رحمه وسكن والفه
تحياتي
انا اعتبرها دناوه نفس لا اكثر ولا اقل والمراه اللتي أنجبت وتحملت حتى اصبح الرجل قادر على الوقوف على رجليه لا يكون جزءا ها بهذه ألطريقه و ما يفعله الرجال هذه الأيام لا اعتبره الا حرام بلباس الدين الذي هو بريء منهم
دعت الكاتبة والناشطة الحقوقية السعودية “سحر خان” لمحاربة العنوسة في المجتمع السعودي عن طريق إطلاق حملات لتشجيع الرجال على تعدد الزوجات.
وقالت خان: “من وجهة نظر اجتماعية أرى أن للتعدد أهداف وفوائد منها على سبيل المثال القضاء على العنوسة ومساعدة المطلقات والأرامل، فالهدف من التعدد مساعدة هؤلاء النسوة اللواتي يعشن بلا رجل يحميهن ويصرف عليهن ويعينهن على الفقر والعوز بطريقة شريفة”.
وأضافت: “كم من عانس ومطلقة وأرملة تعاني من الفقر والعوز والحاجة لدرجة تجعلها تسأل في الطرقات؟” موضحة أن “المرأة المتزوجة من رجل متزوج ليس عليها أن تنجب طفلا كل سنة, فضرتها تساعدها في هذا الأمر”.
وتساءلت الكاتبة عن سبب محاربة المرأة للتعدد وهو حلال من عند الله, مضيفة: “أليس التعدد أفضل من الخيانات الزوجية والزواج السري والمسيار ؟.. أليس الزواج الصريح وتربية أبناء بطريقة عادلة كريمة أفضل من إنجابهم في السر وعدم الاعتراف بهم؟”.
واختتمت خان دعوتها للتعدد بقولها: “المرأة التي ترضى بالتعدد هي امرأة ذكية عاقلة بلا ريب انا أشهد………..
حكي فاضي اصلا لااستطيع ان اتقبله حينما اعلم انه البارحة كان عند واحدة غيري.هذا يعني ان العلاقات بيننا ستكون متوترة وهذا يؤثر سلبا على وعليه.الرجل يتزوج ثانية لان القانون يسمح له بذلك. قال له يافرعون مين فرعنك, قال مالقست حدا يردني.سؤال للرجل ماذا يكون شعورك عندما تعلم ان زوجتك كانت مع آخر؟ نفس الشعور ينتاب المرأة عندما تكون انت مع غيرها . حط ايدك بعينك متل مابتجعك بتجع غيرك.
الضرة مرة ….ولو كانت اذن جرة..
والحرة العظيمة المتميزة من تطيق هذه المرارة
……….
الضرة مرة ولو كانت اذن جرة.. وللرجل الحق في التعدد ان كان قادرا من كافة النواحي..وللمراة الحق في رفض التعدد ..وعليها ان تدفع الثمن طلاقا، هو الوجه الاخر من الزواج، وليس في طلبه اي بأس في حالة الضرة المرة …اي وليس عليها اي اثم في ان ترفض وجود ضرة لها، ولاصحة لحديث ابغض الحلال الى الله الطلاق او ما شابه من المقولات.
التعدد مباح وليس فرضا،عليه فللمراة المسلمة ان ترفض ان يكون لها ضرة،ولكن ليس لها ان تحتج او تعارض حكم التعدد،او تصفه بكلام لا يليق بها كمسلمة،كأن تقول هو ظلم للمراة وتحيز للرجل،او ماشابه،لا يقولها مسلم مخلص للاسلام ولا مسلمة،لانه اعتراض على حكم شرعي ثابت بالادلة،اي اعتراض على الله.
ونحن نقول إن الزوج لا يأثم إذا عدد، ولو كرهت الزوجة هذا ، لكن للزوجة إذا رأت أنها ستفتن في دينها،اي لا تصبر بسبب الغيرة، فتفعل محرما في الدين .وخشيت أن لا تقيم حدود الله، لها أن تطلب الطلاق أو تفتدي من الزوج/الخُلع/، ولا اثم عليها في هذا .
فلا فرق في الاحكام الشرعية بين بنات وامهات المؤمنين، وبين سائر نساء الامة ،الا فيما استثناه دليل شرعي، فجعله خاصا بهم، كحرمة زواج نساء النبي من بعده، وبما انه لم يرد استثناء ،اي لم يرد دليل على ان موضوع تفكير علي بالزواج من ضرة لفاطمة ورفصها لذلك خاص بها،اذن فهو حكم عام لها ولغيرها…وما كرهته فاطمة من حق اي امراة ان تكرهه، وما كرهه الرسول صلى الله عليه وسلم لابنته ، من حق اي اب ان يكرهه، لكن من الاجمل والافضل ان يحب الانسان لغيره، ما يحب لنفسه…
احترم رايك salam kaso ولا احبذ فكره الزواج من اثنين ومهما كانت الاسباب ..
الافضل الطلاق ويتزوج باخرى وهذا راي ..
وتعدد زواجات الرسول كان بوحي يوحى،ولحِكم علمنا بعضها، وجهلنا البعض.. ولهذا لا يقاس تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ،على تعدد الزوجات الان،الا اذا وجدت نفس الحِكَم ، كما في موضوع بنات البلاد الاسلامية التي تعرضت للكوارث … فالاصل والافضل ان تفكر المراة المسلمة باخواتها المسلمات،ولا تكن انانية، كاهل فصل الدين عن الحياة،ولتضع كل واحدة نفسها مكان اخواتها التي تعرضت بلادهن للكوارث والحروب ،ثم لتتصرف بناء على قول الحديث ” لايؤمن احدكم _ طبعا تشمل احداكن- حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه”.
والاصل في العلاقة بين المسلمين انها علاقة الجسد الواحد..وعلاقة “الرغيف نتقاسمه انا وانت”.. وليس علاقة الاثرة ..والحرب على الرغيف، والبقاء للاقوى، كما هي حال غير المسلمين،.
……………وتعدد زواجات الرسول كان بوحي يوحى،ولحِكم علمنا بعضها، وجهلنا البعض.. ولهذا لا يقاس تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ،على تعدد الزوجات الان،الا اذا وجدت نفس الحِكَم ، كما في موضوع بنات البلاد الاسلامية التي تعرضت للكوارث … فالاصل والافضل ان تفكر المراة المسلمة باخواتها المسلمات،ولا تكن انانية، كاهل فصل الدين عن الحياة،ولتضع كل واحدة نفسها مكان اخواتها التي تعرضت بلادهن للكوارث والحروب ،ثم لتتصرف بناء على قول الحديث ” لايؤمن احدكم _ طبعا تشمل احداكن- حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه”.
والاصل في العلاقة بين المسلمين انها علاقة الجسد الواحد..وعلاقة “الرغيف نتقاسمه انا وانت”.. وليس علاقة الاثرة ..والحرب على الرغيف، والبقاء للاقوى، كما هي حال غير المسلمين،.
كانك تطلب من المراه تهدم بيتها لزواج زوجها
عجيب امرك
ماشرع الله شي الا وفيه فائده حتى للزوجه الاولى
الزواج الثاني لبعض الحالات لكلا الطرفين نعمة لا تعوض بشرط تطبيق القانون بضرورة إعلام الزوجة الأولى مع إعطاءها حق الطلاق و ضمان حصولها على النفقة ٠٠٠
قد يمن الله على بعض عباده بامرأة تطلب الحكمة والبرهان العقلي على فعل ما ولو كان شرعيا,ولما آتاهن الله من المراوغة والمجادلة فقد يقنعن بعض الرجال بأن لا مبرر ولا داعي للزواج من اخرى, بل الإقدام على ذلك هو بداية غروب شمس التصافي والاستقرار الأسري الذي يعيشه الرجل مع الواحدة,وأثناء قراءتي لتفسير أضواء البيان شدني هذاالنقاش الهادئ المقنع – في نظري- فأحببت طرحه عل الله أن يشرح به صدور قوم آخرين..
قال الشيخ في ذكره لأمثلة – هدي القرآن للتي هي أقوم – في سورةبني إسرائيل:
ومن هدي القرآن للتي هي أقومُ إباحة تعدد الزوجات إلى اربع,وأن الرجل إذا خاف عدم العدل بينهن لزمه الاقتصار على واحدة أو ملك يمين,كما قال تعالى (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم)..
ولا شك ان الطريق التي هي اقوم الطرق وأعدلها هي إباحة تعدد الزوجات,لأمور محسوسة يعرفها كل العقلاء,منها:
1-منها أن المرأة الواحدة تحيض وتمرض وتنفس إلى غير ذلك من العوائق المانعة من قيامها بأخص لوازم الزوجية,والرجل مستعد للتسبب في زيادة الأمَّة,فلو حبس عليها في احوال أعذارها,لعطلت منافعه باطلا في غير ذنب.
2-ومنها أن الله اجرى العادة بأن الرجال أقل عددا من النساء في اقطار الدنيا وأكثر تعرضا لأسباب الموت منهن في جميع ميادين الحياة,فلو قصر الرجل على واحدة,لبقي عدد ضخم من النساء محروما من الزواج,فيضطررن إلى ركوب الفاحشة,فالعدول عن هدي القرآن في هذه المسألة من اعظم أسباب ضياع الأخلاق والانحطاط إلى درجة البهائم في عدم الصيانة والمحافظة على الشرف والمروءة والأخلاق,فسبحان الحكيم الخبير (كتابق أحكمت ىياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير)..
3-ومنها أن الإناث كلهن مستعدات للزواج,وكثير من الرجال لا قدرة لهم على القيام بلوازم الزواج لفقرهم,فالمستعدون للزواج من الرجال أقل من المستعدات له من النساء,لأن المرأة لا عائق لها,والرجل يعوقه الفقر وعدم القدرةعلى لوازم النكاح,فلو قُصر الواحدُ على الواحدةلضاع كثير من المستعدات للزواج أيضاً بعدم وجود أزواجوفيكون ذلك سببا لضياع الفضيلة وتفشي الرذيلة,والانحطاط الخلقي,وضياع القيم الإنسانية كما هو واضح..
فإن خافالرجل ألا يعدل بينهنووجب عليه الاقتصار على واحدة,أو ما ملكت يمينه لأن الله يقول (إن الله يأمر بالعدل والإحسان) الآية..
والميل بالتفضيل في الحقوق الشرعية بينهن لا يجوز لقوله تعالى (فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة)..
أما الميل الطبيعي بمحبة بعضهن أكثر من بعض فهو غير مستطاع دفعه للبشر,لأنه انفعالٌ وتأثر نفساني لافعلٌ,وهو المراد بقوله (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) كما أوضحناه في غير هذ الموضع..
وما يزعمه بعض الملاحدة من اعداء دين الإسلام من ان تعدد الزوجات يلزمه الخصام والشغب الدائم المفضي إلى نكد الحياة لأنه كلما أرضى إحدى الضرتين سخطت الأخرى,فهو بين سخطتين دائما,وأن هذا ليس من الحكمة,فهو كلام ساقط يظهر سقوطه لكل عاقل,لأن الخصام والمشاغبة بين أفراد أهل البيت لا انفكاك عنه البتة,فيقع بين الرجل وأمه وبينه وبين أبيه وبينه وبين أولاده وبينه وبين زوجته الواحدة,فهو أمرٌ عادي ليس له كبير شأن,وهو في جنب المصالح العظيمة التي ذكرنا في تعدد الزوجات – من صيانة النساء,وتيسير التزويج لجميعهن وكثرة عدد الأمة لتقوم بعددهاالكثير في أوجه أعداء الإسلام-كلا شيء,لأن المصلحة العظمى يقدم جلبها على دفع المفسدة الصغرى,فلو فرضنا ان المشاغبة المزعومة في تعدد الزوجات مفسدة,أو أن إيلام قلب الزوجةالأولى بالضرة مفسدة,لقدمت عليها تلك المصالح الراجحة التي ذكرنا كما هو معروف في الأصول, قال في مراقي السعود عاطفا على ما تلغى فيه المفسدة المرجوحة في جنب المصلحة الراجحة:
أو رجح الإصلاحُ كالأسارَى * تفدى بما ينفع للنصارَى
وانظر تدلي دوالي العنبِ * في كل مشرق وكل مغربِ
ففداء الأسارى مصلحة راجحة,ودفع فدائهم النافع للعدو,مفسدة مرجوحة,فتقدم عليها المصلحة الراجحة..
أما إذا ساوت المصلحة والمفسدة أو كانت المفسدة ارجح كفداء الأسرى بسلاح يتمكن بسببه العو من قتل قدر الأسارى او أكثر من المسلمين فإن المصلحة تلغى لكونها غير راجحة,كما قال في المراقي:
اخرُم مناسباً بمفسد لزمْ * للحكم وهو غير مرجوح علم
وكذلك العنب تعصر منه الخمر وهي ام الخبائث إلا ان مصلحة وجود العنب والزبيب والانتفاع بهما في أقطار الدنيا مصلحةٌ راجحة على مفسدة عصر الخمر منها ألغيت لها تلك المفسدة المرجوحة..
واجتماع الرجال والنساء في البلدالواحد قد يكون سببا لحصول الزنا إلا أن التعاون بين المجتمع من ذكور وإناث مصلحة أرجح من تلك المفسدة,ولذا لم يقل احد من العلماء :إنه يجب عزل النساء في محل مستقل عن الرجال,وأن يُجعل عليهن حصن قوي لا يمكن الوصول إليهن معه,وتجعل المفاتيح بيد امين معروف بالتقى والديانة- كما هو مقرر في الأصول..
فالقرآن أباح تعددالزوجات لمصلحة المراة في عدم حرمانها من الزواج,ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه في حال قيام العذر بالمرأة الواحدة,ولمصلحة الأمة ليكثر عددها فيمكنها مقاومة عدوها لتكون كلمة الله هي العليا,فهو تشريع حكيم خبير لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بظلمات الكفر.
وتحديد الزوجات بأربع تحديدٌ من حكيم خبير وهو أمر وسط بين القلة المفضية إلى تعطل بعض منافع الرجل وبين الكثرة التي هي مظنة عدم القدرة على القيام بلوازم الزوجية للجميع,والعلم عند الله تعالى..
الشيخ الشنقيطي
تعدد الزواج لة شروطة
اذ تكون المراءة عاقرا
او خارجة عن الطريق
او لديها مرض لم تقدر ان تحقق رغباتة
وفية اسباب غيرها
لكن ليس مثل مايعملون رجال هذا الزمان
يقول الشرع حلللي اربع ونا حالي ميسور هذا غير صحيح
ويصبح مجرد نزوة وتصبح المراءة مجرد سلعة متى ماشبع منها رماها
وجاب الاخرى والمراءة لا حول ولا قوة لها تسمع وتطيع فقط — هذا ليس عدل
ميس
لقد شرع الله الزواج لكن بشروط منها المهر و الصداق المقدم و المؤخر الى جانب النفقة لحفظ حقوق المرأة المسلمة
لذلك الرجل قبل الزواج الثاني سيفكر ملياً ٠٠
حتى لو كان هذا الزوج نزوة فليكن زواج شرعي أفضل من شقة مفروشة ٠٠
نها — الشروط الي ذكرتيها كثير سهلة
وسهلة اكثر على الاغنياء والفقير يتبت على زوجة واحدة وبدون
شقة مفروشة — تحياتي
ميس
هيدي مش شروطي انا هيدى حكم شرع الله و منطقي
لا يستطيع الإنسان الحصول على كل ما يتمنى
شي اكيد نها
وكل شي والة حدود
شكرا blue
أسعدني الحديث معك الله يعيد الاوضاع لطبيعتها في العراق لأن ما يحصل شبيه بعصور الجاهلية
تحياتي
قد يكون سر الحياة السعيدة والطويلة يكمن في الاقتران بزوجة ثانية اي التعددية
هذا ما توصل إليه باحثون في جامعة شفيلد البريطانية بعد اكتشافهم فوائد تعدد الزوجات
في دراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية حول البلدان التي تسمح بتعدد الزوجات
حصدت نتائج مذهلة جدا منها أن عمر الزوج الذي يقترن بأخرى يزداد أكثر من غيره بنسبة 12%
وأشارت الدراسة، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة « نيو ساينتيست »
إلى أن الرجل الذي يتزوج من أكثر من امرأة وتكون لديه عائلة كبيرة
يحظى برعاية أفضل في مرحلة الكهولة ويعيش لفترة أطول
. وقال الاختصاصي في تطور علم النفس لانس ووركمان من جامعة باث سبا البريطانية
« إذا كان لديك أكثر من زوجة فقد يعتنين بك وتعيش لفترة أطول » مشيرا إلى فوائد الزواج
لأننا نعرف أنه حتى الرجل الذي يقترن بامرأة واحدة يعيش لفترة أطول من العازب
اظف الى ذلك ان من فوائد التعددية زيادة الرزق
وكثرة الاولاد
ومن الفوائد ايظا التجدد في قلب الرجل
وايظا زيادة التداخلات في الوسط الاجتماعي
واخيرا يبقى التعدد مرهونا بالعدل
فلا تفسد حياتك وحياة من معك ومن حولك اذا كنت لن تعدل .
كلام ابو المنذر في هذا الموضوع هو الأقرب للصواب
أما القول بالتعدد في حالات العقم والمرض وغيرها فهو اجتهاد غير صائب في نظري لأنه يرمي بالكرة في مرمى المرأة ويتهمها بالنقص لاعطاء الحق للرجل للزواج بأخرى. فيما أن الزواج الثاني ينبغي الا يسئ للاولى ولا ينتقص من قدرها
أعجبني كلام طارق الحبيب في الموضوع
http://youtu.be/qgxvqpgLBoo
i am totally against it i think its against human nature,if a woman can share a man why the man cannot share a woman!, just in our society we give too much superiority to the man, i am talking form a human point of view, religion has nothing to do with it
نها — انا الاسعد عزيزتي
ونتمنا للبنان ايضا الامن والسلام
ويبعد عنكم كل سؤ يارب
التي أخذته مغمض العينين يتدرب عليها سنين ولما يحس حاله خبير في التعامل مع جسد المرأة يروح يستعرض قواه مع غيرها.
الجواب على سوالك عند الشيخ الشعراوي رحمه الله
http://youtube.com/watch?v=CtaZWKLXvZ8
هلا انجليكا الجواب عزيزتي في فديو للشيخ الشعراوي اذا نورت نزلت التعليق
الاخ fahad ملاحظه مهمه لكن صياغتها لم تكن موفقه
يقول تعالى
(188) ۞ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (189) فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا ۚ فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (190) الاعراف
الشاهد في قوله تعالى “فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا”
ادت المعنى باسلوب في قمه الذوق والادب واحترام من الله لعبيده سبحانه
وكلامك معناه ان المراه بعد ان قدمت من صحتها ووقتها وجهدها لابنائها وزوجها تنكر لها وتزوج غيرها وهذا فيه تجني على الزوج والزوجه فالزواج رحمه وسكن والفه
تحياتي
انا اعتبرها دناوه نفس لا اكثر ولا اقل والمراه اللتي أنجبت وتحملت حتى اصبح الرجل قادر على الوقوف على رجليه لا يكون جزءا ها بهذه ألطريقه و ما يفعله الرجال هذه الأيام لا اعتبره الا حرام بلباس الدين الذي هو بريء منهم