تتعرض معظم العلاقات الزوجية للعديد من المشاكل والخلافات، منها التى تكون بمثابة سحابة صيف عابرة وتمر، وهناك الخلافات المزمنة التى تتحول إلى صراعات قد لا يجد الزوجان فيها نقطة التقاء ويستمر الشد والجذب، حتى أن هذه الصراعات قد تدمر حياتهما لتصبح مستحيلة، الشىء الذى يجعلهما يفكران فى الطلاق.
ويوضح مجدى ناصر، خبير الاستشارات التربوية والأسرية، أن الطلاق يؤدى إلى تفكك الأسرة وتدمير نفسية كل أفرادها، بدءاً من الزوجين إلى الأبناء الذين يصبحون ضحية الانفصال، وهذا يؤثر سلباً على جوانب كثيرة من حياتهم.
الطلاق لا يحدث فجأة، ومن المؤكد أن له مقدمات وأسباب، نسرد بعضها فى الآتى:
– فتور فى المشاعر والأحاسيس: أى أن الحب لم يعد كما كان فى حالة الخطوبة.
– عدم التوافق بين الزوجين فى السن، كأن يكون الفارق فى السن كبيراً، فمهما حاولا التقرب من بعضهما فكرياً، لا يستطيعان، وقد يكونان ارتبطا عن حب، الشىء الذى جعلهما لا يفكران فى فارق السن، إنما سرعان ما انطفأت شرارة الحب الأولى، وما كان إلا إعجاباً قوياً وانبهاراً ليس إلاَّ.
– عدم التوافق الاجتماعى والفكرى، حيث يعد عائقا كبيرا يحول بين تفاهم الزوجين وتعايشهما معاً، وهو أن يتزوجا ظناً منهما أنهما سينجحان فى الاستمرار، ولكن سرعان ما يُصدَما بالواقع، كأن يخجل الزوج المثقف ذو الوظيفة المرموقة فى المجتمع بأن يظهر مع زوجته التى ليست فى مستواه العلمى فى أماكن عامة أو فى حفلات استقبال أو العكس.
– عدم التوافق فى الطباع: كأن يكون أحدهما هادئاً جداً يميل للوحدة والصمت والتأمل، والانفراد، ويكون الآخر عصبياً ثرثاراً، يحب الصخب ولا يميل للهدوء، وهنا يكون التعايش صعباً نوعاً ما.
– عدم التوافق فى المشاعر والأحاسيس كأن تحب المرأة زوجها، وتحب أن يظهر لها حبه بكلمات رومانسية ويكون هو يحبها فعلاً، لكنه لا يميل للرومانسية وليس شاعرياً، أو العكس.
– أن يطغى التفكير فى الماديات من أحد الزوجين أو من الاثنين، كأن تكلف الزوجة زوجها بما لا يقدر عليه، أو أن يسلب الزوج مال زوجته بغير رضاها، كراتبها الشهرى مثلاً إن كانت امرأة عاملةً.
– التفكير بأحادية: وهو ألا يشرك أحد الزوجين شريك حياته فى التفكير واتخاذ القرارات، ويعتبره حمولة زائدة على سفينة الأسرة، فيعتبرها الآخر طمساً لشخصيته إلغاءً لوجوده، ويحدث الصدام.
– الأنانية من أحد الزوجين أو كلاهما.
– عدم وجود الصراحة بين الزوجين وعدم محاولة تقريب وجهات النظر.
– العناد: أن يكونا عنيدين فلا يتخلى أى منهما عن رأيه كى يرضى الآخر مكابرةً منه وظناً منه بأن هذا التنازل قد يمس بكرامته، فإن تشبث كل منهما برأيه، وكانا مختلفين فى الآراء، فهذا مع الوقت، يجعل الحياة مستحيلة ويؤدى للانفصال لا محال.
– أن تكون فيهما صفات مذمومة لا يستطيعان التخلص منها، كالكذب مثلاً.
– الشك: كأن يشك أحد الزوجين فى الآخر، وهذا يكون شكاً مرضياً وليس غيرةً أبداً، بل ويتعدى انعدام الثقة بمراحل، فيضع أحد الزوجين الآخر تحت المجهر ويرصد تحركاته كلها ويتجسس عليه، فهذا افتراض لسوء النية، وقد يتعبه هو أولاً قبل أن يعلم به الطرف الثاني.
وإذا ما أصبح الطلاق أمراً محسوماً لا مفر منه، إذن فمن الضرورى إدارة الأزمة بسلاسة ويسر والحفاظ على الهدوء والموافقة على التحدث والتحلى بالصبر، فهى بعض الطرق لجعل هذا الحدث أقل إيلاماً، ويجب أولا عدم التردد فى الحصول على مساعدة استشارى فى العلاقات الزوجية.
موضوع طويل عريض هههههههه
هي اكبر مشكلة بروحوا فيها الاولاد والقائمة تطول ………
هااااي هناء
إذا كان الأزواج أذكياء و الطلاق ودي و الأزواج ساكنين بنفس المنطقة
كلو راح يأثر بالإيجاب على الأولاد …
مرحبتين ب بريندا
صدقيني الاهل ما بيحسوا انو عنهم مسؤولية واولاد الا لما يخربوا بيتهم بايديهم
الطلاق في بعض الأحيان راحة للجميع أنا صرت بعد طلاقي أحسن بكتير نفسيا و جسديا و الحمد لله …
ان شالله تمي عطول مرتااااااااااااااحة لكن احنا لوكنا مطلعين ع الغيب لاخترنا الواقع
ما بايدينا انو تكون مصايبنا هي اسؤ وادق مرحلة بالاختيار
وكل شي اله تمنه ودوره… 🙂
طبعا صحيح كلامك بس مكونات السعادة كتيرة و إذا الواحد ما بيطمع و يعطي الأولية بس لكم شغلة و يركز عليها بصير أسعد شخص بأقل تكلفة …
لازم تعرفي يا بريند مرادف ل كلمة السعادة انك تفني عمرك وحياتك تنسي فرحتك بالشباب والعمر مشان غيرك
السعادة اكيدة مو مال ولا جمال ولا رغبة انك تاخدي اللي بتحبيه
” تضحية بانك سويتي شي لغيرك وما بدك تمن فرحة بلا مقابل
أكيك فيه ظلم لأنفسنا بالنهاية و كلامك معقول و مزبوط ..
أولاد العصر التكنلوجي ما بهمهم إلا مصلحتهم و المصاري و ساعات بينسو أنو فيه طلاق 🙂
الطلاق لا يحدث فجأة، ومن المؤكد أن له مقدمات وأسباب
تمتد على كم سنة أو كم شهر من الزمن و تراكم الغلطات …
شو دخل هيدي هون مرحبا جمال ؟؟
سللللللللللللللللامات للاخ جمال الدين وتحية للاهل جميعا 🙂
مرحبا هنا مرحبا بريندا عفوا انا هلاا دخلت نورت من يومين مادخلت سلامات يامحترمات وسلام للأهل..
مرحبا جمالو إن شاالله غيبة خير 🙂
اهلا بريندا عطعم المريندا.. ااااه والله خير شغل…كيفك وكيف الأوادم؟؟؟
وكيف شبيحة نورت ؟ هههههههههه
هلا الميرندا مرغوب فيها في الصيف و رمضان أتمنى أكون متلها 😉 الأولاد بخير إمبارح كلو نام بعدي مشان عيد الموسيقى 🙂
الشبيحة بنورت بعصبو و ما فيك تقنعهم بغير إلي هو في راسهم أووووووووف أووووووف !!!!
يمكن لم أنجح في زواجي لكن طلاقي نموذج يقتدى به و بدون فخر 🙂
طبعا الشغلة بدها بسيكولوجية قوية …
وقالت خبيرة العلاقات الزوجية ستار مروكو ان اسباب حدوث الطلاق يعود بالأساس الى نورت التي ما تركت الزوجة تطبخ لزوجها فضربها كم علقة راحت أشتكت عليه لأهلها قاموا طلقوهم
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
ستـــ♥♥♥ـــــــــــــــار موروكوهههههههههه
يعنى نورت هى الحجة
نورت هي السبب اكيد ههههه
لا زم ندعيها للمحكمة العليا
كيفك رنيم بريندا lov والكل
إذا كانت نورت سبب الطلاق فهي أكيد ستكون سبب عدم زواجي مرة أخرى 🙂
coucou Srar
هههههه
كل مصائبنا نرميها على نونو
صح الطلاق لايحدث فجأه وساعات يكون الطلاق رحمه من رب العالمين لأحد الطرفين
تعرفوا انه عندي اربعة الصبح ولسة ما جاني نوم بقالي خمس ساعات انتظره ما جا باين اني لن أنام اليوم
روحي نامي و ما تخليه يعرف أنك عم تنتظريه طنشي …
ههههه انا احكي عن النوم يا بريندا مو على زوجي هههههههه
شكرًا على النصيحة على العموم بس فعلا زوجي لسة ما جا اصلو يشتغل بالليل أنام وحدي هههههه
أوه آسفه، هو ذهب ذهني بعيدا جدا hhhhhhhhh !!!!!!
لا يهمك انا لي موضحتش اكثر
طال السهاد وأرقت … عيني الكوارث والنوازل
لما جفاني من أحب … وراح تشغله الشواغل
وطوى صحيفة حبنا … وأصاخ سمعا للعواذل
يا أيها الزوج الكريم .. وأيها الحب المواصل
ما لي أراك معاندي … ومعذبي من غير طائل
لم ترع لي صلة الهوى … وهجراني والهجر قاتل
هل رمت أن تغدو طليقاً … لا يحول هواك حائل
أو رمت غيري زوجة؟ … يا للأسى مما تحاول
إن تبغ مالا فالذي … تدريه أن المال زائل
أو تبغ أصلا فالتي … قاطعتها بنت الأماثل
أو تبغ حسناً فالمحاسن … جمة عندي مواثل
أو تبغ آداباً فأشعاري … على أدبي دلائل
شعر جميل مشكورة عليه