كان اسمها الفني MC Router حين كانت مغنية “هيب هوب” شهيرة طوال سنوات في الولايات المتحدة، إلا أن كريستين نيكول ريتشي، البالغ عمرها حالياً 28 سنة، فاجأت الجميع قبل 3 أعوام واعتنقت الإسلام، هكذا بلا أي مقدمات، متخلية عن العيش مع عائلتها لتقيم وسط المسلمين، وأعلنتها صراحة يوم ظهرت قبل 9 أشهر في برنامج تلفزيوني واجهت فيه والدتها، التي بدا الغيظ واضحاً عليها بامتياز طوال البرنامج.
https://www.youtube.com/watch?v=tAhUuIgoDpk
ومنذ ظهورها في برنامج “الدكتور فيل” التلفزيوني، والعشرات يعدون شرائط عن شرحها في البرنامج لأسباب اعتناقها للإسلام، كما اعترافها بأنها أدارت ظهرها لوالدتها “التي لا تفهمها” وأدارت ظهرها أيضا لأميركا وعاداتها وتقاليدها، وأيضا للغناء، لتحلم فقط بالعيش في بلاد الحرمين الشريفين والدراسة فيها، وهي شرائك قام بعضهم بترجمتها، واختارت منها “العربية.نت” واحدا عما جرى في البرنامج.
وبرنامج Dr.Phil حواري شهير، ويقدمه منذ 12 سنة الدكتور فيليب ماكغرو، وهو كاتب وعالم نفساني أميركي، اعتاد تقديم الصلح بين المتنازعين، وتقديم النصائح الاجتماعية المتنوعة لمن يستضيفهم كل ثلاثاء، ومنها استضافته في إحدى المرات شابة أميركية مخطوبة لفلسطيني بالضفة الغربية، ووجد أن حالتها غير طبيعية، لذلك أقنعها في نهاية الحلقة بتركه وإقامة علاقة مع آخر أميركي تتعرف إليه، فأثار بما فعل غضب الجاليات العربية وانخفضت شعبيته إلى حد ما، لكنه تابع واستعادها.
وردت الأم فذكرت أن ابنتها طائشة
وحذرها الدكتور فيل مما يشاع عن ارتباط الإسلام بالإرهاب، “وإمكانية أن تصبح إرهابية بدورها”، على حد ما قال ليختبرها على ما يبدو، فشرحت أن إسلامها لا علاقة له بما يقولون، وأكدت أن الإسلام الذي فهمته هو إنساني ومسالم، ثم عرض أمامها لائحة بصعوبة العيش للنساء في السعودية، فلم يرف لها جفن، وأبدت من الرغبة بالعيش فيها ما أدهشه وأدهش والدتها.
وردت الأم فذكرت أن ابنتها طائشة تنتقل من ولع لآخر حتى تمل وتعود كما كانت، وأعطت أمثلة بأن كريستين دخلت الجيش برغبتها ثم تركته وتحولت بعده إلى ممارسة الرقص، ثم إلى الغناء، فأصبحت شهيرة وربحت المال، وبعدها سافرت إلى هولندا، وغيرت اسمها هناك إلى كريسغا، لذلك تعتقد الأم أن اعتناقها للإسلام ولع جديد حل فيها بعد أن غسل دماغها أحد المسلمين.
أما المغنية السابقة التي غيرت اسمها إلى عايدة فنفت هذا كله وظلت تبتسم متماسكة طوال الحوار حتى انتهى البرنامج بنصيحة من معده بأن تتواصل مع والدتها.
الله يثبتها ويقويها على نفسها ويغفرلها …بس لازم تتواصل مع أمها و تعاملها بالحسنى حتى لو كانت كافرة إحتمال ربنا يهدي أمها على يديها …امثالها لازم المسلمين يتواصلوا معها ويشجعوها
إن كانت صادقة الله يثبتها ويعينها ويدب السكينة بقلبها ..أما بخصوص والدتها فمتل ما قالت نور المفروض ما تدير ظهرها لوالدتها إن كانت تريد تطبيق الاسلام .. لان القرآن بيقول : ” وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علمٌ فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا ..” ..فحتى لو أمرك والداك أن تكفر بالله فليس عليك طاعتهما في ذلك .. ولكن يجب عليك أن تصاحبهما في الدنيا بالمعروف ..ولا تدير ظهرك لهما .. والحمدلله على نعمة الاسلام .
الله يثبتها.. عندما يسلم الكتابي، أحب أن أسمع منه عن الاسلام لأنه يفسره بطريقة عقلانية منطقية أحسن بكثير من الذين توارثوا الاسلام فقط!
و إن إسلم الكتابي عن اقتناع كبير يصير مخلصا في عباداته ..! سمعت عن شابة مغربية تزوجت إيطالي اعتنق الاسلام فأصبح هو الأكثر حرصا منها على صلاة الفجر و يوقظها كل يوم في توقيت الفجر للصلاة! هنيئا لها به..
سبحان الهادي الله يثبتنا واياها وكل المسلمين على دين الحق
الانسان الغربي عندما يسلم يجد الاسلام كالماء بالنسبه للانسان العطشان وياليت انها توضح اهميه الام في الاسلام ومدى الاحترام الذي تحظى به
من الاشياء الجيده مناقشتهم وفقا لمعتقداتهم ومفاهيمهم بادلتهم وهذا مافعله الرئيس علي عزت بيقوفيتش رحمه الله فله كتاب يناقشهم بالعقل ولايستدل لا بايه ولا حديث لانهم غير مومنين بهما وهو كتاب مشهور