أغرب وأبشع جريمة حصلت في الكويت.. رجل يستغل وفاة زوجته فيعاشر ابنته وينجب منها طفلين!

الي يستوقف الانتباه في اية اقامة الحد على الزاني والزانية انه الله سبحانه يامرنا ان لا نرحمهم ! ولا تاخذنا بهم رأفة او ورحمة !!
لانه جرم عظيم ، فاحد الائمة يصفه بانه اعظم من القتل !! والله سبحانه يقول
ٱلزَّانِيَةُ وَٱلزَّانِى فاجلدوا كُلَّ واحد مِّنْهُمَا مِاْئَةَ جَلْدَةٍۢ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِى دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْاخر وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَآئِفَةٌ مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ

فواحد يزني ياخذ مئة جلدة وخلاص ان لم يكن محصن اي متزوج . وخليه يتوب ويكون عبرة هو والولية التي زنى معها

زينه says:
ديسمبر 8, 2022 at 1:01 م
مساء الخير دكتور سراج.
اسفه ع المداخلة… بس افرض الست دي كانت بتخونه من زمان و كل اولاده لا قدر الله مش من صلبه… افرض مش هتوب و هتستمر بالغلط…..
===========================
مرحبا الأخت الطيبة زينة
أقدر لكي إنفعالك وتأثرك بما حدث وبما فعلته أنا … وهذا يعني أصلك الطيب …
ودائماً علينا أن لانتسرع في إصدار الأحكام على الآخرين .. ونفرض كذا .ونظن بها السوء أنها كانت كذا سابقاً أو أنها سوف تستمر في الخطيئة أو …… أو …( فلا يعلم الغيب إلا الله )
ولماذا لا نتفائل ونبتعد عن التشائم ,,,ونقدر الخير
.
لماذا لا نقول ..أن ما حدث كان درس قاسياً للرجل وأنه كان إنذار له ..,إنه سوف يصدق وعده بالتوبة وعدم تكرار ذلك والأبتعاد عن أصدقاء السوء …فرؤية رجل بجوار زوجته .( بسبب إدمانه ) ..مشهد لن ينساه وسيظل سكين في قلبه
ليحرص على إلتزامه بوعده وحفظه لشريكة حياته أم أطفاله
.
وأيضا الزوجة …. عندما أخبرتها أن الله يريد أن يسترك …. وهو يقول ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقطنوا من رحمة الله * إن الله يغفر الذنوب جميعاً ….إلا الشرك به ..)
وكانت على وشك أن يتم فصحها بل وقتلها أيضا أو الطلاق وتشريد الأطفال مع السمعة السيئة لهم طوال عمرهم
.
نعم لقد سترت عليها ….. وجاء في بالي حديث رسول الله ( عليه الصلاة والسلام )
عندما قال للرجل الذي أرشد معاذ أن يذهب الى النبي ويعترف ويفضح نفسه أنه وقع في الزنا ليقام عليه الحد
قال له النبي ((لو سَتَــرْته بردائك، لكان خيرًا لك))
.
ولهذا فعلينا أن نتمهل و لانقسوا على عاصي أو مذنب …زهم ضعفاء أمام أبليس اللعين
ثم وأيضا لإننا لسنا في مكانهم ولا نعيش أحوالهم وظروفهم …
ونترك الحكم لله …هو أعلم بهم …
.
أخيرا
لنفرض أنني فضحتها …. أو أبلغت الشرطة …وستكون الفضيحة أكبر وأعم
وقام زوجها بقتلها أو طلاقها ….
وخوفاً من الفضيحة لها ولأبيها ,اخوتها وأبناءها … قامت بالأنتحار مثلاً
هل تظني إنني كنت سوف أسامح نفسي
وكلمات رسولنا الحبيب للرجل تلهب رأسي وقلبي
…..لو سَتَــرْته بردائك، لكان خيرًا لك))
ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة
أسأل الله أن يسترنا جميعا في الدنيا والآخرة ..ويحمينا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
…ونعلم أن الحماية هي من الله ولست من أنفسنا ….
فما أضعفنا ….. عندما نكون خارج دائرة الحماية الخالق
وإني ضعيف إذا كنت وحدي …وإني قوياً برب السماء

مما يروى
ان عمر بن الخطاب كان قد ولّى المغيرة بن شعبة البصرة، وكان المغيرة يتردد على بيوت الزواني يوميا، وكان إحداها مقابلا لبيت أبي بكرة الصحابي، وكان للبيتين مشربتان متقابلتان وفي كل واحدة منهما كوة تواجه الأخرى، فاجتمع ذات يوم نفر إلى أبي بكرة يتحدثون في مشربته، فهبّت ريح ففتحت باب الكوة، فقام أبو بكرة ليغلقه وإذا به يرى المغيرة وقد فتحت الريح باب كوة مشربة ذلك البيت أيضا وهو بين رجلي امرأة حال الجماع! فقال للنفر الذين عنده: ”قوموا فانظروا“ فقاموا فنظروا وتأكدوا من فعل المغيرة. ثم قال لهم: ”اشهدوا“ فسألوه: من هذه؟ فقال: أم جميل ابنة الأفقم، وكانت أم جميل هذه زانية معروفة تغشى الأمراء والولاة ويغشونها، فلما خرج المغيرة إلى الصلاة حال أبو بكرة بينه وبين الصلاة وقال: ”لا تصل بنا“ وكتب إلى عمر يبلغه بالحادثة.

فأرسل عمر أبا موسى الأشعري محل المغيرة واستدعى المغيرة والشهود الذين كانوا حاضرين عند أبي بكرة، وهم بالإضافة إليه شبل بن معبد البجلي ونافع بن كلدة وزياد بن أبيه، فلما وصلوا المدينة استدعاهم عمر إلى مجلس الحكم وسأل أبا بكرة: ”كيف رأيته“؟ فقال: ”إني رأيته بين رجلي أم جميل وهو يدخله ويخرجه كالميل في المكحلة“ فتغيّر وجه عمر واضطرب لأنه لا يريد إقامة الحد على صاحبه المغيرة ورجمه، ثم دعا بشبل بن معبد فشهد بمثل ذلك وشهد نافع بمثل ذلك, ولمّا جاءت النوبة إلى زياد ليشهد علم بأن عمر يكره رجم المغيرة، خاصة أن عمر عندما استدعاه قال له: ”أرى رجلاً أرجو أن لا يفضح الله به رجلا من أصحاب رسول الله“! وهي عبارة تُظهر الانزعاج الواضح من عمر لشهادة الشهود الثلاثة على المغيرة بالزنا، ولم تبقَ أية فرصة لإنقاذ المغيرة من الموت المحقق سوى شهادة الشاهد الرابع وهو زياد، فتفطّن زياد إلى ذلك فقال في شهادته: ”رأيته جالسا بين رجلي امرأة فرأيت قدمين مخضوبتين تخفقان واستين مكشوفتين وسمعت حفزانا شديدا“! فقال عمر: ”هل رأيت الميل في المكحلة“؟ قال: ”لا“! فقال عمر: ”الله أكبر“! وأنقذ المغيرة من الرجم ثم إنه أمر بالشهود الثلاثة فجُلدوا! فلما جلدوا أبا بكرة قال: ”أشهد أنّ المغيرة زان“! فقال عمر: ”حدّوه“ أي أقيموا عليه الحد ثانية. وعندها تدخّل أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) وقال لعمر: ”إن جعلتها شهادة فارجم صاحبك“ فامتنعوا عن ذلك! (راجع تاريخ الطبري ج3 ص170 والبداية والنهاية لابن كثير ج7 ص94 والأغاني لأبي الفرج الأصفهاني ج14 ص328 ووفيات الأعيان لابن خلكان ج2 ص455 ومصادر عديدة أخرى).

مؤمن يزل تحت ضغوط او بشبهة ممكن الواحد يستره لكن ولية بتعمل كوحكاح وزوجها قاعد في الغرفة الثانية ههههههههه وباستمتاع تام وليس مرة ولا اثنين انما متعودة ههههههههههههههه او والي لمدينة كمدينة البصرة ، تارك شؤون العباد والحكم والولاية ورايح بيت تبع دوعارة ليس ليغلقه او يعتقل ام جميل التي فيه ههههههههههه انما يقعد يهوي لها من الحر على شهادة زياد ابن ابيه هههههههه ويشوفوه اربعة هههههههههه وهو يقول تعالوا اصلي بكم ههههههههههه لا بالحقيقة هذا كثير جدا هههههههههه وما يحتمل