قامت مجموعة من الرجال المسلحين في أفغانستان، بقطع رأس امرأة دخلت سوق مدينة ساري بول الخاضعة لسيطرة طالبان، لتتسوق دون مرافقة زوجها.
وقال المتحدث باسم حاكم المقاطعة، ذبيح الله أماني ، إن “المرأة البالغة من العمر ثلاثين عاما استهدفت لذهابها إلى السوق دون زوجها، وهو مقيم في إيران”.
وتحت حكم طالبان، تمنع النساء من مغادرة منازلهم ما لم يصطحبها أحد الأقارب، ويمنع عليهن العمل أو التعليم.
ونفت طالبان أي تورط لها في هذا الحادث، رغم أنه الأحدث في سلسلة من الهجمات ضد النساء في أفغانستان.
ورغم الضغط لسنوات من قبل مجموعات نسائية وجهات أجنبية مانحة، تبقى أفغانستان واحدة من الأماكن الأكثر صعوبة للعيش بالنسبة للمرأة.
كانت دائما أفغانستان بخير إلا أن هجم عليها المجاهدين العرب، قال ايه؟ سوف يحررونها من التدخل السوفياتي! و ما لا يعلمه الكثيرون أن أسامة بن لادن و جماعته كانوا مجرد أدوات للاستخبارات الأمريكية التي كانت تطلب من الحكام العرب أن يأمروا بدورهم الشيوخ و خطباء المساجد بالإفتاء بوجوب الجهاد و أنه فرض عين على المسلم و عليهم الذهاب لأفغانستان لطرد الكفار السوفيات و من يواليهم، و هكذا لبى كل عربي النداء ” الأمريكي” و قام بحرب بالوكالة في سبيل طرد القوات السوفياتية من أفغانستان ليخلو الجو لأمريكا التي كانت حينها في حرب باردة مع السوفياتيين، هو يعني أمريكا كان قلبها على اأفغان؟؟!!!! الأمر كله كان لأجل مصلحتها و استخدمت العرب كأداة فقط! و من حينها و الأفغان مساكين ما شافوا يوم خير و لا طلعت عليهم شمس السلام.. يا ريت العرب تركوها في حال سبيلها و ماهجموا عليها.. فالنتيجة أن أفغانستان عايشة في دوامة العنف من حينها!
على هذه الحالة كُل نساء العرب بدهُم قطع رؤوس ??
!!
صراع بين الاقوياء ،،، يصدقه الاغبياء ،، يروح فيها الابرياء
و كله ب اسم الجهاد
الزنديق أيمن الظواهري ثورات قامت في بلده محد سمع له صوت
الله يلعنهم كلهم بدون استثناء