العربية.نت- لا يكف رئيس الأوروغواي عن بث المفاجآت. ففي كل مرة يحمل هذا الرئيس “المتواضع” لفتة يذهل بها العالم. فقد أعلنت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين أن خوسيه موخيكا، الرئيس الذي صنف الأفقر في العالم، سوف يستضيف في بيته الصيفي 100 يتيم سوري ممن أجبرتهم الحرب الأهلية في بلدهم إلى اللجوء إلى الدول المجاورة. وقالت المفوضية إن كل طفل سوف يرافقه شخص بالغ من ذويه.
يذكر أن موخيكا صنف الأفقر لكونه لا يحتفظ سوى بـ 10% من مرتبه الذي يبلغ شهرياً 12 ألفا و500 دولار أميركي، ويتبرع بالباقي للجمعيات الخيرية. ويعيش موخيكا منذ توليه الرئاسة في شهر مارس 2010، في بيت ريفي بمزرعته، ويرفض العيش في القصر الرئاسي، كما أنه لا يتمتع بالحراسة المشددة كبقية رؤساء العالم.
من جانبها، أكدت زوجة موخيكا أن هذه المبادرة تهدف إلى حث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته تجاه الكارثة التي تعيشها سوريا. وقالت إن الرئيس كان يفكر في البداية بالطلب من مجلس النواب الموافقة على هذه المبادرة، لكنه تجاوز ذلك واتخذ القرار.
وتبقى أبرز جملة لهذا الرئيس هي قوله: “إن من يعشق المال لا مكان له في السياسة”. فهو يعيش في نفس المنزل ونفس الحي وبنفس الطريقة قبل توليه الرئاسة، لأن أغلبية الشعب الذي صوت له من الفقراء، لذلك يجب عليه أن يعيش مثلهم ولا يحق له عيش حياة الترف.
أكيد رب العالمين راضي عنه وعمر قلبه ونضف ضميرة واوجدانه جميله يوجد نموذج للخير
تخيلو بان هذا الانسان الراىٰع بكل ماتحمله من معاني الكلمة
هو ملحد
وحكامنا يصومون ويصلون ويوءدون الفراىٰض الا انهم مصاصي دماء شعوبهم الفقيرة
ياترى من منهم اللذي يستحق الجنة ؟ سوال صعب
ربنا يجازيه خير ويمن عليه بالهداية لله قبل موته لأنه رغم إلحاده لكن بيحمل أخلاق الإسلام الرائعة وإن كان غير مسلم في حين حكام العرب المسلمين ما فيهم دين ولا أخلاق ولا رحمة …ربنا لايرحمهم طلع احسن منهم مية مرة
كبير في ألمنصب..كبير في العطاء..كبير في العمر..كبير في كل شيئ..الف مبروك لشعبه به..الله يبارك في حياته ويعطيه العمر ألطويل..ياريت حكامنا واللا بلاها شو الفائدة احنا نحكي و الحائط يسمع
= = = = = = =
ﻣﺮﺕ ﻓﺘﺎﺓ ﺑﺮﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ( ﻣﺘﺴﻮﻝ ) ﻓﺘﻮﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪﻩ ﻟﺘﻘﺪﻡ ﻟﻪ ﺇﺣﺴﺎﻧﺎً ﻭ ﻟﻜﻦ ﻟﻤﺎ ﻭﺿﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺟﻴﻮﺑﻬﺎ…ﻭﺟﺪت ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﺍﻟﻤحفظة في ألبيت…ﻓﺄﻋﺘﺬﺭﺕ ﺇﻟى ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻗﺎﺋﻠﺔً : ﻣﻌﺬﺭﺓ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ !!
ﻟﻘﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﻧﻘﻮﺩﻱ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝ ..ﻭ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻣﻌﻲ ﻋﻨﺪ ﻋﻮﺩﺗﻲ ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻗﺎﺋﻼً : ﻋﻔﻮﺍً ﻳﺎ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻟﻘﺪ ﺃﻋﻄﻴﺘﻨﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ . ﻓﺪﻫﺸﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ … ﻟﻜﻨﻲ ﻳﺎ ﺃﺑﻲ ﻟﻢ ﺍﻋﻄﻴﻚ ﺷﻴﺌﺎً ﺑﺎﻟﻤﺮﺓ!!
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﺇﻧﻚ ﺣﻴﻦ ﺃﻋﺘﺬﺭﺕ ﻟﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ ﻭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻟﻢ ﺍﺳﻤﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ .ﻫﻲ ﺍﻏﻠﻰ ﻛﻠﻤﺔ ﻋﻨﺪﻱ ..
” ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺻﺪﻗﺔ
اين هم رؤسائنا
ملوكنا امرائنا فنانيننا
مالك روتانا شيوخنا اغنيائنا — شيوخنا بفتاويهم عملو انهر من الدم بين المسلمين
وللاسف الشديد الملحد الشيوعي هو من ياؤي اطفالنا
انا كنت اسمع بان الشيوعيين اول من ينادون بحقوق الجياع وحقوق الطفل والمراءة
واليوم اثبت لي واحد منهم وهو خوسية بانهم ارحم منا
ومثل ماشفت منضر بية الصغير الي بالقرية ومستقبل الاطفال وياة بالبيت
كثر الله خيرك طلعت ارحم منا