قالت وسائل إعلام فرنسية إن أميرة سعودية لم يذكر اسمها اعتدت على رجل لم يذكر اسمه أيضا في العاصمة الفرنسية في بدايات هذا الصيف.
ووفقا لرواية سردتها صحيفة “لو بوين” الفرنسية، أجبرت الأميرة السعودية الرسام والمصمم الفرنسي على تقبيل قدمها داخل شقتها الفخمة قبل أن تقول لحارسها الشخصي: “عليك أن تقتل هذا الكلب، فهو لا يستحق الحياة”.
حضر المصمم إلى شقة الأميرة في شارع “فوش” الشهير القريب من قوس النصر، ليقوم بأعمال ديكور أساسية، ولكن الأميرة التي يشاع ارتباطها بالملك الراحل خالد بن عبدالعزيز آل سعود لم تكن سعيدة بهذا الأمر على حد زعم الصحيفة.
وعندما رأت العامل يقوم بأخذ صور من هاتفه الذكي اتهمته بمحاولة بيع هذه الصور على الإنترنت، أمرت حراسها الشخصيين بالاعتداء عليه وتقييد يديه وإرغامه على تقبيل قدمها.
واستمر هذا الموقف لمدة 4 ساعات قبل أن يتم طرد الرجل من الشقة وإخباره بعدم العودة الى المنطقة مرة أخرى، ولاحقا طالب المصمم بما يعادل 20 ألف يورو، كما طالب باستعادة أدواته.
وتقول الصحيفة إن الرسام والمصمم توجه بعد ذلك إلى الشرطة وعرض عليهم ندوبا في رأسه ادّعى أنها ناتجة عن الاعتداء.
ولم يتسن على الفور التأكد من هذه المزاعم، حيث يتهم سعوديون وسائل الإعلام الغربية بتعمد إثارة اكاذيب حول الأسرة السعودية المالكة.
وعلى عكس الحراس الشخصيين الفرنسيين، فإن فرنسا تسمح لطاقم حماية الأمراء السعوديين في فرنسا بحمل الأسلحة بفضل اتفاقيات دبلوماسية.
ألا يكفيكم اضطهادكم للخدم في بلادكم نقلتم ساديتكم للبلاد الآخرى؟!! لا تعتقدي أن الفرنسي هو الآسيوي الذي تضطهدينه في بلدك ثم يقفل فمه مرغما، الفرنسي إن أثبت بالأدلة القاطعة ما فعلتيه في حقه فسوف يقاضي سموك يا برنسيس أمام العدالة الفرنسية! رغم مرور الزمن مازالت عقلية سادة قريش تتحكم في طباعكم.
إن كانت اميره او شكيره هذه المعامله منافيه للإخلاق
وانا لمن بنتقد تصرف خطأ مين ما كان ووين ما كان بس شو منعمل إذا اكثريتها بتكون من بلدان معينه والبعض بيفتكر مستقصدين البلد الغلط غلط هون ما في لا اميره ولا وزير نقطه ولازم يتحاسبوا على هيك افعال
سلامي وتحياتي مريم سلمت عليكي بغير موضوع وزياده الخير خير
الله يسلمك بالخير يا بلو.. تسلمين على سؤالك.
أراكي على خير لاحقا إن شاء الله.
دمتي بخير.
والقايله حبيبتي الله يسلمك
بآمان الله نراكم على خير ..