عرضت الحلقة الثالثة من برنامج “الصدمة2″، مشهدا لأم تترك ابنها في الشارع وامام احد المساجد بسبب عدم قدرتها على الانفاق عليه، وتباينت ردود فعل الناس ما بين المستنكر لهذا الفعل، وما بين الذين حاولوا منعها من فعل ذلك وتوبيخها.
وناقشت الحلقة قضية أطفال الشوارع والتي تبدأ بترك الامهات لابنائهن في الشارع بسبب عدم قدرتهن على الانفاق او التربية، ونفذ البرنامج مشاهد تمثيلية لأم ترمي ابنها في الشارع وتتخلى عنه لعدم قدرتها على الانفاق عليه.
وتباينت ردود فعل الناس في مختلف العواصم العربية، فمنهم من تدخل لانقاذ الطفل او توبيخ والدته ومنعها من فعلتها، ومنهم من اكتفى بالتعبير عن صدمته وذهوله من هذا الموقف، ومنهم من تدخل لتبني الطفل منها بدلاً من تركه بالشارع
مع احترامي لرأي الكنيسة، بس أنا ضد تدخل الكنيسة بحرية المرأة الحامل بـ abortion. إنجاب أطفال ثم التخلي عنهم هو نوع من أنواع القتل أيضاً.
أهلا شامية، وأشكرك على تهنئتك وأهنئك بدوري على رقي جدتك وجيرانها، والله يديم الألفة بين الجميع
كان لدي جيران أوربيون، أهديهم مما أصنع من حلويات ويهدونني دون أي حرج، وكذلك مع جارة اخرى أمريكية، وتزورني ونتحدث في الأديان ولم يحدث أن انزعجتُ ولا انزعجَتْ، وأعتبرهم ضيوفا حلوا علينا ووجب اكرامهم، ولكن الفتن التي قامت ببعض بلداننا أراها مقصودة للافساد بين مكونات الشعوب، مصر نموذجا
بخصوص موضوع اباحة الاجهاض، فإن الطفل أو الجنين هو ليس ملك لأحد ، بل هي روح جديدة مستقلة خلقها الله في أحشاء الأم لترعاها لا لتتصرف فيها كيفما تشاء بالاحياء أو القتل، وحتى لو فرضنا أن حدثت مثل هذه الحالة وتخلت عن طفلها ليربيه غيرها فهو أكرم له، وربما رباه من يحسن اليه ويكون خيرا من كثير من الاطفال، فأن لا تربيه أمه لا يعني أن الموت خير له، فهناك حالات لاتربي فيها الام ابنها مثل بعض حالات الطلاق أو لمرض الأم أو وفاتها، او في حالات التشرد في الحروب، وهنا يكون يتيما والله يتولاه
فمجرد خشية الفقر لاتكون سببا مقبولا لقتل روح
دمجت موضوعين في تعليق واحد، معلش شامية أعذرينا، ووافنا ببعض الافادات بخصوص أبحاثك فهي تروق لي
Nor Salam ينعاد عليكي وعلى عيلتك. فقط وقت الاستفزاز والغضب وفقـــــط وقت الاستفزاز والغضب يعكس شخصية الإنسان الحقيقية (وقت الرواء كلنا منكون ما أحلانا هههه ) اليوم شفت ردة فعلك الأنيقة على الإساءة. أنا مع الردود يلي ما بتعالج الغلط بغلط تاني وبنفس الوقت بتاخدلنا حقنا.
شكراً لاهتمامك بس ما عندي أبحاث حالياً، عم حاول اختار موضوع لمشروع التخرج بعد أقل من سنة. من 3 سنين لهلأ هي أول فصل صيف دراسي ما باخد مواد. أختى تكللت من كم يوم وكنت عم ساعد بالتحضيرات، والسبب الأهم أني بدي قضي وقت أطول مع ماما مشان ما تحس بتغيير.
عندك أي اقتراح لموضوع مشروع التخرج؟ لازم يكون مو أقل من 200 صفحة وفيني جهز أفكاري من هلأ
أهلا شامية، ومبارك زواج أختك، وكلها كم شهر وستستنجد بوالدتك لتربي لها طفلها كما فعلت معها، وسيملأعليكم البيت فرحا ومرحا
عن دراستك، ليست لدي معلومات كافية بخصوص مواضيع علم النفس، لكني أقترح أن تطبقي أي دراسة نفسية على اللاجئين في أمريكا مثلا، وربما أفادتك بنت الرافدين ببعض الاحصائيات أو مكان تواجدهم ان كانت هناك دراسة ميدانية
كما أن معلقي نورت وتأثرهم بالثورات أيضا مثار اهتمام
……
عن السب، عادة لايستفزني لأني أرى صاحبه عاجزا قليل حيلة، لهذا ان تدخلت لاأشتد ولا أزيد عما قاله الله في كتابه، أفضل مجابهة الأفكار بالأفكار
وعطلتك سعيدة