تجردت أم من إحدى قرى صعيد مصر من مشاعر الأمومة ودست السم لابنتها الرضيعة في الماء خشية افتضاح أمرها وثبوت تهمة الزنا عليها وحملها سفاحا. وقال الموقع الالكتروني لصحيفة «الأهرام» المصرية اليوم امس إن الأم الشابة (25 عاما) المقيمة بقرية دير سمالوط (240 كيلومترا جنوب القاهرة) تخلصت من رضيعتها (15 شهرا) خوفا من افتضاح أمرها إثر قيام زوجها 65(سنة) بتقديم بلاغ إلى النيابة العامة يتهمها فيه بالزنا والحمل سفاحا وطلب تحليل الحامض النووي لإثبات نسب الطفلة. وأشار الموقع إلى أن الزوج قدم تقارير طبية تفيد بعدم قدرته على الإنجاب وأنه قدم بلاغا آخر للنيابة يتهم فيه زوجته بقتل الرضيعة ودفنها من دون الحصول على تصريح بالدفن. وقد أمرت النيابة بسرعة ضبط وإحضار الزوجة واستخراج جثة الطفلة وتوقيع الكشف الطبي عليها. وبعد القبض على الزوجة اعترفت تفصيليا بحملها سفاحا بعد معاشرتها لأحد جيرانها.
أم تقتل رضيعتها بالسم خوفاً من ثبوت تهمة الزنا عليها!
ماذا تقول أنت؟
خافت من الناس ولم تخف من خالقها
لااله الا الله
eza 3omra 25 we zawja 3omro 65 hayde lawa7da jarime. mich 7aram bejawzo banet zghar la 3awajiz.min weyn ma badda teghlat allah ysse3id kel inssan. we 2atalit tefletha la 2anno keno ra7 ychar7ouwa khefit mich min el ness min el 3ikab el moujrem elli moumkin ytala. chou3oub moutakhalife.we badoun ktiir ta yetsala7o.chi mou2ssif
شو يانورت الدور هلا على مصر ولا شو !!
محبوطة عمل
الله اكبر هذه نهاية اللي يتبع خطوات الشيطان
…
سخام! عمرها 25 وعمره 65!
ومثل ماقالت منولة, اتباع النفس الأمارة بالسوء وشيطانها يوصّل لهذي المواصيل وشكراً
الله ياخدك
howa 3ando 40 sana hia yallah jat l donia
mossiba safi
الفقر اساس البلاوي الله يساعد.
لا والله يا ريم بعد صباحك سكر
————————-
ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما في جرايم عند الاغنياء؟؟؟؟ راس الحكمة -مخافة الله –
ولو تحكمنا بتعاليم الاسلام من اخلاق الحلم* الصبر* والتعقل وان كل شي بيد الله ما بنوصل لهيك مواصيل ……………
صباح الخير ريم
شو خص الفقر بالزنا؟؟؟
اعوذ بالله
يعني ماخفتي ربك
خفتي عباده … وبدل الجرم جرمين
زنا وقتل نفس افففففف
قصدت الفقر فحسب إعتقادي هو ما أجبر إبنة الخامسه والعشرين بالزواج من هذا العجوز المتصابي مع العلم بأنه عاقر, ومع هذا معكم حق اعزائي العفه هي الأساس ومخافة الله ولكن بعض الناس تندفع وتتحدى الواقع بهكذا تصرفات لتتحمل واقعها.