أقدم شاب مصري على قتل طفل أنجبه من زوجة أبيه بعد إقامته علاقة محرمة معها. وبعد ذلك قام برمي جثته في صحراء مدينة 6 أكتوبر حيث عثرت الشرطة على أشلائه ممزقة بعد أن نهشته الحيوانات.
وفي التفاصيل أن والد الشاب تزوج من فتاة في العشرينيات من عمرها وعاش معها في منزل واحد مع أبنائه.
ونشأت بينها وبين الإبن الأكبر علاقة عاطفية أدت إلى حملها. ولكي لا يُكتشف أمرهما قام الشاب بخنق الطفل وألقى به في الصحراء.
وأظهرت التحريات أن مرتكبي الجريمة هما “م.م.” 21 عاماً وخطيبته أ.ف.، 18 عاماً. وتمكنت الشرطة من إلقاء القبض عليهما. وقد اعترفا بجريمتهما.
وقال المتهم إنه كان على علاقة آثمة بزوجة أبيه وإنه شك في أن الطفل هو ثمرة هذه العلاقة فقرر التخلص منه وأخذه مع خطيبته وقاما بخنقه وإلقائه في منطقة صحراوية.
ودلّ المتهمان رجال الشرطة على مكان الطفل وتبين أن جسده وملابسه تعرضت لنهش الحيوانات الضالة.
الطفل من زوجة ابيه و الجريمة قام بها الابن و خطيبته ؟؟!! شو ذخل خطيبته بالموضوع ؟؟!! مجنونة تشارك في جريمة مثل هالنوع و تخاطر بحياتها لأجل خطيبها !!!!!! عالم جنت خلاص لا حول و لا قوة الا بالله
الشاب 21 سنه والبنت 18 سنه
اجرام مُبكر
اجيال واعِده
يا لطيف لا حول ولا قوة الا بالله….
والإعلام المصون ملتهي ب التلة (الهضبة)
وشغالة فرعون(الهرم)?…
هيدي مواضيع وقضايا يجب ان يغضب لها الجمهور والنَّاس والمؤسسات …
-زواج الأب من بنت اصغر من ابنائه وتركهم بدون زواج (ولامبالاة للمسكن الشرعي..)..اخاف احكي عن الاختلاط وشروره لانها حرية شخصية ?
-شباب عاطل عن العمل …لا مشاريع ولا خطط اقتصادية..
شباب لاحق الزواج العرفي والزنى(ما في يتحمل اقساط شقة وعيلة….
والسيسي هذا العسكري المستبد بيبكي وبقول انا حاسس بيكم ولازم تتحملوا ..
ومذيع بعيط على المشاهدين ياكلو بس عيش (وهو ما بياكل الا الفراخ)…انو اتحملوا جايكم الفرج الاقتصادي والامني والاجتماعي.،،
محايدة مغتربة تسلم ايدك اللي كتبت هالكلام الزين الله يعطيكي العافية ويكفينا واياكي شر هالبلاوي السودا أظنها قد “اقتربت الساعة” نسأل الله العافية.
برافو … معك حق في كل ما قلتِ وما خفي ربما يكون أعظم. الله يلطف بنا من غدرات هذا الزمن.
يُقال الكبار يأكلون الحُصرُم و الصغار يضرسون….. الوالد هو من بدأ سيناريو تلك الجريمة حين تزوج بفتاة بعمر إبنه و أسكنها مع ذلك الإبن في نفس المكان ، فهو كمن وضع البنزين بجانب النار و لم يحسب حساب نتائج ذلك الفعل . بعيداً عن الموضوع و لكن من وَحيِه الرجُل الشرقي لا يعي فكرة الشراكة و البحث عمن يُكمل معه مشوار العمر في حال إنفصل عن زوجته الأولى أو توفيت فهو يتخبط باحثاً عمن تُعيد له ثقته بنفسه و توهمه أنه ما زال شاباً في حين أنه يجب أن يبحث عن الندّية و حوار العقل و نُضج المشاعر ، عليه أن يعرف أن القطار لا يعود للمحطة الأولى قبل أن يصل محطته الأخيرة و أنه يعود دون ركابه السابقين فالمحظوظ من وجد رفيق سفر يرقى لأن يكون رفيقاً للروح لتكملة تلك الرحلة ……الله المُستعان !
!!
أحسنتِ …. وفقك الله .. يبدو أن تعليقاتك توحي بأنك أكبر من عمرك في خبرات الحياة …. بارك الله لك.
ماهو الحصرم ?
العنب قبل أن ينضُج ?
!!