قرَّر زوجان سوريان إطلاق اسم أنجيلا ميركل على مولودتهما الجديدة، تعبيراً عن امتنانهما لسياسة الباب المفتوح التي انتهجتها المستشارة في التعامل مع اللاجئين.
وقالت متحدثة باسم مستشفى سان فرانزيسكوس في مدينة مونستر بغربي ألمانيا “اسم الفتاة الأول هو أنجيلا، والثاني ميركل. بهذا القرار أراد الوالدان اللاجئان أن يُظهرا امتنانهما للمستشارة”.
وأضافت أن أنجيلا ميركل محمد، ولدت في 16 أغسطس/آب، وطولها 53 سنتيمتراً، ووزنها 3920 جراماً، مضيفة أنها الطفلة الخامسة لوالديها.
ووصلت أمها أسيا فاراي ووالدها خالد محمد إلى ألمانيا مع أطفالهما الأربعة، في ذروة أزمة اللاجئين عام 2015.
وهذه ليست المرة الأولى التي تسمي أسرة مولودها باسم المستشارة الألمانية. ففي فبراير/شباط 2015، ولدت أنجيلا ميركل أدي في مدينة هانوفر بشمالي ألمانيا. بعد أن هاجرت والدتها من غانا إلى ألمانيا.
أنجيلا ميركل محمد! هكذا ردَّت أسرة سورية لاجئة الجميل للمستشارة الألمانية
ماذا تقول أنت؟
جهل وسخااافة وغباااء مستفحل بهذه النوعية من النااااس
شكر المعروف واجب، والإنسان عبد الإحسان ، الا انه يجب ان لا يكون بهكذا طريقة ، تسلخهم عن جذورهم وقيمهم ، تريد ان تشكر المعروف اشكره بثبات أصلك ومنبع قيمك ……
اما يصل الأمر لتسمي ابنتك أعجمية بدل فاطمة مثلا وتعتبره شكرًا للمعروف ، فلا أراه يستقيم ……..
ثم الارض لله ، وليس هناك بلد افضل من بلد فخير البلاد ما حملك ، فيجب ان يشرع او تفعل القوانين الدولية ، ليحق اي انسان يعيش على كوكب الارض ان يسكن البلد الذي يختاره ، ويتجنس بجنسيته ، وتعطى له كامل حقوق المواطنة فيه …….
هل تعلمون ان في الاسلام يحق حتى للمشرك ان يلجأ لدولة اسلامية ويعيش فيها ويعتبرها مأمنه ان لم يجد مأمن غيره ؟؟ حسب الآية الكريمة : وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون … ( فبعدما يسمع كلام الله ولم يؤمن ، من حقه ان يقول : اني لا اجد مأمن غير هذه الدولة او هذا البلد وعليه سأبقى واحترم قوانينه ، الا اني سأبقى اعبد الصنم في بيتي ؟!!! وعلى الحاكم الاسلامي ان ينزل عند رغبته ! مادام لا يوجد لذلك المشرك مأمن فعلي …… فللجوء السياسي والإنساني بحثا عن الامن والأمان قانون إسلامي راقي ، بينما المسلم اليوم لا يستطيع ان ينتقل من بلد إسلامي لآخر الا بكفيل او إذلال هذا للزيارة والعمل ، فما بالكم بالتجنس او الحصول على المواطنة ؟.
نفاق ودجل وكلاوات
ياعراقيه وافتخر تعليقاتكي تدل على انكي حاقده على المسلمين والسبب هو انه في العراق المسيح نوعين في ارمن وفي تركيف الأرمن هم من يمثل المسيحي المثقف الدارس صاحب الشهاده العاليه والمهن المحترمه ومتعايش مع المسلمين ومتصالح مع نفسه ومع الاخرين وخالي من العقد وخصوصا عقدة الدونيه اما التركيف فكانوا من حظيظ المسيح ويعملوا بااعمال لا يقبل ان يمتهنها المسيحي المحترم الأرمني وهي مهنة النزاح والنزاح هي تنظيف البلاليع وحفر التواليتات بالطريقه البدائيه فالتركيفي كان ينزح حفر المراحيض بالسطل والطاسه ويحملها على اكتافه والظاهر ان هذه التي تدعي انها عراقيه هي تابعه لعوائل التركيف ولا تستطيع ان تنسى وهي ترى ابوها ينظف طهارات المسلمين وهذا سبب لها ازمه نفسيه تلاحقها حتى الان والمنظر الذي كانت ترى فيها ابوها واخوالها واعمامها لا يفارقها وكلما اشتدى عليها خيال أهلها وهم يحملون سطل الفضلات على اكتافهم تكتب كلام اوسخ من الفضلات التي كان يحملوها عائلتها فأنا التمس لكي العذر ياتركيفيه يامن أصول النزاحين
قصدك المسيحيين من قضاء تلكيف وهولاء عمرهم ما اشتغلوابالنراحة ولو الشغل مو عيب وعمال مصلحة المجاري في بغداد كلهم مسلمين وهذا ليس انقاص بحقهم وياما نظفوا مراحيض ومجاري التركيف الاغنياء والذين اغلبهم يعملون بالتجارة واصحاب فنادف ومطاعم وبارات ونقلو اشغالهم الى امريكا وهم من اغنياء ولاية مشكن و بفضلهم تعتبر العربية اللغة الثانية في الولاية
انا لست تلكيفي بس كان لازم توضيح الامور وللعلم الارمن ليسوا عراقيين بل لاجئين وقصتهم معروفة وسويتهم دارسين ومثقفين وهم اغلبيتهم يمارسون الحر ف اليدوية ةخاصة الفيترجية وشارع الكفاح والشيخ عمر وكمب الكيلاني متروسة محلاتهم والشغل مو عيب مدام بالحلال
عراقية وافتخر صحيح تهاجم الاسلام دائما بس انا وبعض المعلقين المسيحيين استنكرنا هذا التصرف
واحنا دائما بالعراق عشنا مع بعض ولايوجد فرق بيننا وانا اصدقائي اغلبهم مسلمين وهم اقرب لي من اخواني منذ الطفولة والدراسة والعسكرية ولا زلنا نتواصل وعمرنا ما دخلنا الدين بيناتنا
انا طولت الشرح هل مرة وما هي عادتي بان اتدخل بس حبيت اوضح الصورة وانو التعميم لايجوز لان بكل الملل والاطياف والاديان يوجد الزين والشين
وانا ا تشرف بيك كاخ عراقي عزيز
تصحيح
يشتغلون بالنزاحة