في أول تعليق له على الحكم الصادر بإعدامه من قبل النظام السوري قال الإعلامي فيصل القاسم المذيع بفضائية الجزيرة: “إن الانسان لن يشعر بقيمة الأشياء إلا إذا دفعها ثمنها من نفسه”.
وذكر في تدوينة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “كل شيء يبدو رخيصاً طالما أنك لا تدفع عليه من جيبك، لن تشعر بقيمة الأشياء إلا عندما تدفع ثمنها بنفسك”.
وتابع في تدوينة أخرى: “ما أصعب الثورات في بلاد الطوائف والقبائل والأعراق المختلفة، في مصر وتونس ثار الشعب فسقط النظام بسرعة، لأن الشعب على قلب رجل واحد، ولا يوجد طوائف ومذاهب واعراق وقبائل متناحرة.”
وأضاف: “أما في سوريا واليمن وليبيا والعراق، فطالت الثورات وساد الاقتتال الداخلي، لماذا؟ لأن الشعوب في تلك البلدان ليست على قلب رجل واحد، بل إن الأحقاد فيما بينها لا تقل عن الأحقاد بينها وبين الانظمة”.
وواصل: “أضف إلي ذلك أن الأنظمة في تلك البلدان عملت على تكريس وتعميق الخلافات بين الطوائف والقبائل والأعراق كي لا تكون على قلب رجل واحد، فعاش الطواغيت على تناقضات تلك البلدان المنكوبة بأحقادها وصراعاتها الطائفية والمذهبية والعرقية والقبلية لعقود”.
واستطرد: ” لاحظوا الآن كيف يعتاش الطغاة على التناحرات الداخلية في العراق وسوريا وليبيا واليمن لتستمر المأساة ويطول أمد الثورات”.
وأصدر قضاء النظام السوري أحكاماً بالإعدام على خمسة أشخاص بتهمة دعم “الإرهاب” وتأسيس منظمات “إرهابية” وتمويل العمليات المسلحة في سوريا، وشملت هذه الأحكام كلاً من الشيخ يوسف القرضاوي والإعلامي فيصل القاسم والشيخ والنائب السابق محمد حبش والكاتب والصحافي ميشيل كيلو والشيخ عدنان العرعور.
لا تعدموه بس اسحبوا منه الجنسية السورية لأنها مبهبطة عليه كتير
ك ل ب أين ستين ك ل ب…
كلام من ذهب ، ولكن أين العقول؟!
زعم بشار ان سيقتل قاسما
ابشر بطول سلامة يا قاسم
كل مذيعون الجزيره يستحقوا الاعدام لانهم خربوا العالم العربي. وكذبوا كتير علي الناس ربنا ينتقم منكم
فيصل حبيب كل حر, تسلم النا يا فيصل القاسم يا بطل
مرة اخرى صورة الكلب بشارون معلقة امام تعليقاتك، هيا يا جماعة شخو على صورة هذا الملعون ، وبالمرة شخو على اتباعوا ومريديه. الى كل من قال كلمة جميلة في حق بشارون ، عليك وعليه لعنة الله ، الى كل من تعاطف مع الشيطان بشارون ، حشرك الله معه يوم القيامة ، وافزعك الله كما سيفزعه يوم القيامة. الى الذين يَرَوْن اشلاء الأطفال والنساء والشيوخ وهم مازالوا يصرون على مناصرة المجرم بشارون ، اسأل الله ان يقبظكم اليه في نفس الساعة التي يقبضه حتى ترون عذابه وهو بين يدي ربه ، وحتى يصيبكم من العذاب ما يصيبه.
ماكان يجب الحكم عليه اصلا لا سجنا ولا اعدام لان الاهتمام به وبشحصه يرفع من قيمته كثيرا في اعين مناصريه والسائرين على نهجه القذر كان يجب ان يترك حتى يضمحل فينتهي سريعا…
هذا الخبيث الارعن ما هو الا مثيراً للفتن ينفخ في النار
بتوصية من اسياده قطر اصحاب اخبث قناة في الشرق الاوسط وهي الجزيرة
صهيونى او والله ذو منصب رفيع فى الموساد
صهيونى او والله و ذو منصب رفيع فى الموساد يا فيصل ـ فلسطين مسحتوها قديما العراق ليبيا وسورياومصر عل الطريق ومن المستفيد صهيون المال
صهيونى او والله ذو منصب رفيع فى الموساد
copy
بوافقك يا محمد
مبروك عليك الاعدام… ده مصير كل خاين لبلده… جاتك نيلة ولا في حياتي كنت بطيقه