كشفت صحيفة “ميل أون صنداي” البريطانية، يوم الأحد، عن صورة الصبي بشير أبازيد، 17 عاماً، والذي أشعل الثورة في سوريا بالصدفة مع مجموعة من زملائه في مدرسة بريف درعا.
وقالت الصحيفة” في أحد أيام شهر فبراير 2011، كان مجموعة من سبعة تلاميذ من الأصدقاء في مدرسة بدرعا جنوب سوريا، يتحدثون عما يحدث في مصر وليبيا من ثورة واحتجاجات، وما ينقله إليهم التلفزيون السوري من تقارير.
وفجأة خطر على بال أحد التلاميذ وهو بشير وكان عمره 15 سنة، أن يكتب بعض العبارات بالجرافتي على الجدران، وذلك بهدف مضايقة قوات الأمن السورية، لذا انتظر التلاميذ عقب صلاة العشاء، وتسللوا إلى فناء المدرسة وكتب بشير شعار عبارة “إجه عليك الدور يا دكتور” في إشارة إلى الاحتجاج على الرئيس السوري بشار الأسد، فيما كتب تلميذ آخر “يسقط بشار الأسد”.
وبعد كتابة الشعارات فر التلاميذ إلى منازلهم وهم يضحكون ويتبادلون النكات عما يمكن أن يحدث، يقول بشير “اليوم وبعد مرور أكثر من عامين، لم يعد أحد يضحك على ما حدث”.
وتضيف الصحيفة: لم يدرك هؤلاء الأولاد يوم كتبوا عباراتهم، أنهم يشعلون ثورة تحولت إلى حرب أهلية تمزق البلاد وأهلها.
سبحان الله يضع سره بأضعف خلقه ..على ما اذكر بكتاب التاريخ ان حرب أهلية قامت بلبنان في ايام الأمير فخر الدين اي لبنان كان إمارة الجبل كان سببها طفلين يلعبون بالكلة واختلفوا وكانوا سبب اشتعال الحرب بين الناس
iqsf 3mrk dmmrt suria ya ebn el7ram
لم يكن السبب بكن كان الأداة…….
هاد الولد اللي الامن قطعلو ايدي طيب كيف رجعت طلعت ههههههههه
ممكن حدا يئلي اذا بتريدو
جواب للي قبلي هذا الصووره قديمه ويمكن اخذوها من اهله
ويمكن والله اعلم الرشاب قد مات يعني اكي لو الشخص مات بتكون صورته تبقى مثل ماهي
ههههه
( الصبي ) أبا زيد و الله العظيم داخلة أشوف ابن 7 سنوات هههه طلع 17 سنة هههههههههه و الله العرب تحفة الغرب في هذه السنة خلاص بقاله سنة و يعزل بعيد عن أهله لانه مسؤول و و يقدر يكون متزوج و لا اب و إحنا نقولو صبي ههههههههههههههههههه
ما فعله بغير وعي و مسؤولية ليس عمل بطولي فلا تجعلوا منه بطل الثورة لان البطل لا يعمل شي ما مقدر عواقبه و يجري و يختفي
كتب تلميذ آخر “يسقط بشار الأسد”.
وبعد كتابة الشعارات فر التلاميذ إلى منازلهم وهم يضحكون ويتبادلون النكات عما يمكن أن يحدث، يقول بشير “اليوم وبعد مرور أكثر من عامين، لم يعد أحد يضحك على ما حدث
مر عليها عامين يعني ليس هو بالظبط من بدأ الثورة…