رويترز- قال شهود، اليوم الجمعة، إن متشددي تنظيم “داعش”، رجموا رجلا حتى الموت في مدينة الموصل العراقية، بعد أن حكمت عليه إحدى محاكمهم بالموت بتهمة الزنا.

وواقعة الرجم، التي حدثت أمس الخميس، هي أول مثال على منهج عقوبات “داعش” في العراق رغم أنه سبق وأبلغ عن وقائع مشابهة في سوريا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. اين المرأة التي زنا معها حتى يتم رجمها هي ايضا ..
    ام انه زنا مع نفسه !!!!!!!!!!!
    من انهجم عمركم آخر زمان يجي واحد همجي وسخ ملعون يحاكم رجل عراقي ..
    الله يرحمك ياصدام كنا عايشين بعزك وهيبتك .. ليش كان الواحد يقدر يحكي مع عراقي بكلمة ..

  2. قال عليه السلام :”لحد يقام في الارض خير لاهلها من أن يمطروا أربعين صباحا”.
    جزاهم الله خيرا على احيائهم لنظام العقوبات في الاسلام بعد ان استيدله الاتذال بقوانين الكفر .
    من المتوقع بعد هذا ان كل الزناة الفاسقين سبفكرون الف مرة قبل ان يزنوا بنساء الاخرين
    فالعقوبات في الاسلام زواجر وجوابر ..تزجر عن ارتكاب الجريمة ممن يشهد العقوبة
    وتكفر ذنب من ارتكبها ..

  3. ومن المعلوم ان الاسلام نظام شامل لكل نواحي الحياة وليس دينا كهنوتيا كالاديان المحرفة …وقد هاجم القرآن بقوة وعنف فكرة تطبيق جزء من الاسلام دون جزء اخر او التدرج في تطبيق الاسلام .. وهدد من يفعل ذلك باشد العقوبات .. قال تعالى “إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا ” 150 ” أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا ” 151 ” اي ان الاسلام اعتبر الايمان والالتزام والتطبيق لجزء من الاسلام دون جزء اخر كفرا لا…يستحق فاعله العذاب المهين في جهنم … فهل يرضى المسلم بدولة مدنية تجعل مصيره جهنم وبئس المصير !!

  4. قصة دحنون
    ……….
    بعد نقاش قصير مع احد الاخوة ..حول هل هو حنون ام دحنون…كتبت:
    ليس مهما ان نعرف هل هو حنون ام دحنون فهل لا يشكل خطرا على الامة لانه انسان واضح ، لكن الخطورة ان لم تعرف هل هومرسي ام موريس ويوسف ام جوزيف ..وقرضاوي ام قرظي ؟؟!!
    ودعونا ابتداء نتعرف على قصة حنون،او دحنون :
    يروى أن الشاعر بشارة الخوري” الأخطل الصغير ” ذهب ليسكر في احدى خمارات بغداد/عندما كان بين كل خمارة وخمارة خمارة في عهد البعث الذي فشل في توحيد الامة العربية الواحدة المزعومة الا في الخمارات /فوجدها مغلقة لان صاحبها النصراني ” دحنون ” قد اسلم.
    ثم مر من نفس الطريق بعد ومن يسير فوجد الخمارة قد عادت لسالف العهد والاوان من الازدهار والامجاد ،بعد ارتد ” دحنون ” / فقال الشاعر الكبير:
    ما زاد دحنون في الإسلام خردلة.. ولا النصارى لها شأن بدحنون.
    وصدق الشاعر…فدخول الناس العاديين،او ارتدادهم عن الاسلام، لا يشكل خطورة …حتى لو كان كان هؤلاء بشهرة ديانا حداد او ريما فقيه!!ا
    لكن الخطورة كل الخطورة حين يصير فصل الدين عن الحياة،هو دين الاسلام في نظر العوام، لان القرضاوي/واشكاله من الوسطيين المعتدلين اللايت الذين يريدون ارضاء الله واوباما في نفس الوقت / قرر ان الاسلام الذي افرد الخالق بالالوهية والربوبية،هو شقيق للديموقراطية ..التي قتلت الله او وضعته في الاقامة الجبرية،حيث لايملك من الامر شيئا..قاتلهم الله وقاتل اذنابهم اني يؤفكون!!!!
    لا خطورة على الاطلاق ان يكون عدد المسلمين في الدنيا مليونا واحدا وعدد الكفار مائة مليون…فالنصر والظهور للمليون المسلمين قطعا..بنص الادلة الشرعية والعقلية…لكن الخطورة ان يكون عدد المسلمين مليارا يقودهم حكام طغاة كفرة فجرة ترهق وجوههم قترة يمتطون علماء منافقين يلبسون عليهم دينهم..ويصورون لهم ان الاسلام يفصل الدين عن الحياة كما هو الحال في الديموقراطية الكافرة!!!!ا
    الى جنة عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين الذين يقاتلون في سبيل الله.. باذن الله ..ولا عزاء للجبناء والمنافقين والفاسقين

  5. ختصر ياابو الزيات ختصر مشان الناس تقرا الي تكتبو بدك علبه حبوب وجع راس ابل مانقرا كتاباتك اي انا متاكدة محدا يقرا الي تكتب لان كل كلامك مشابه يااخي غير الاسلوب شوي دخيلك وفرطة شوي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *