بعد انتهاء ولايته في البيت الأبيض ومغادرته مع عائلته قررت ابنة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما الكبرى “ماليا” البالغة من العمر 18 عاما، البدء بعمل جديدا في المجال الذي تحبه في هوليوود.
وتعمل ابنة أوباما حاليا كمتدربة لصالح شركة “هارفي وينستين” للإنتاج السينمائي، وقررت قضاء فترة راحة لمدة عام، بعد إنهاء دراستها الثانوية العام الماضي، معظمها في التدريب بمجال السينما قبل التحاقها بجامعة هارفارد.
على صعيد اخر يقضي الآن أوباما فترة راحة مع زوجته ميشيل في منتجعات “بالم سبرينج” بكاليفورنيا، بعد انتهاء ولايته الثانية، في محاولة منه للاستمتاع والاستجمام بعد أعباء السياسة والمنصب.