قالت ألينا فيرنانديز ابنة الزعيم الكوبي السابق فيديل كاسترو، “لا أصدق أن بإمكان والدي أن يتوب لسبب واحد وبسيط، أنه يعتبر نفسه خالدا”، تعليقا على الشائعات حول احتمال إعلان كاسترو عودته إلى الإيمان بالتزامن مع زيارة البابا بندكتس السادس عشر لبلاده بحسب آكي.
وفي مقابلة مع صحيفة (لا ستامبا) الايطالية الاثنين، أضافت ألينا فيرنانديز الفارّة من كوبا منذ عام 1993، أنه “سيكون من الرائع لو أن يعود والدي المريض والمسن إلى جذور الإيمان الذي تنشأ عليه عندما كان يدرس لدى الرهبان اليسوعيين”، فمن “شأن هذا أن يعيد إليه الإنسانية التي فقدها”، لكن “لا أعتقد أن هذا سيحدث فهو يعتبر نفسه خالدا”.
وأشارت ابنة كاسترو إلى أنها تمتلك “مشاعر متناقضة بشأن زيارة البابا لكوبا، فليس هناك شك من أنه سيتم توظيفها من قبل والدي وعمي راؤول”، لأن “زيارة البابا إلى بلد ما يعني إضفاء الشرعية عليه”، لكن “حضور البابا مهم جدا بالنسبة للمؤمنين في بلادنا”، فعندما “كنت فتاة صغيرة، كانت الكاثوليكية في كوبا بمثابة عائق أيديولوجي، فقد كان علينا إخفاء إيماننا لئلا نتعرض للاضطهاد، بينما لم يعد لهذا وجود الآن”.
أما بالنسبة لاحتمال أن تعمل زيارة البابا على تعجيل التغيير في كوبا، فقد استبعدت ألينا فيرنانديز الأمر قائلة إن “الناس يمتلكون توقعات أقل مقارنة بالرحلة التي قام بها البابا الراحل يوحنا بولس الثاني، وذلك لسببين”، الأول “اختلاف شخصية البابا بندكتس السادس عشر”، والثاني “أن الناس لم تعد تؤمن بإمكانية تحول يمكنه أن ينشأ عن زيارة زعيم ديني” حسب رأيها.
وخلصت ابنة كاسترو بالإعراب عن الاعتقاد بأن “على البابا أن يلتقي مع المنشقين الكوبيين، فسيكون هذا أمرا مهما”، وتابعت “يُقال بأن هذا غير ممكن لأن زيارة البابا راعوية ولا يمكنه أن يقوم خلالها بمبادرات سياسية”، وختمت بالقول “لكنه أمر متناقض لا أساس له” على حد تعبيرها.
هو راجل ثوري وبطل
بس صدقيني انتي كمان لازم تعرفي الطريق الصحيح
عن أية بطولة و ثورة تتكلم يا أخ غريب…كاسترو واحد شيوعي…خرب اقتصاد كوبا…و عزلها عن العالم…بأفكاره البائدة …بطل مين و على مين و بمناسبة ايه؟ مازال يردد ذلك الكلام الذي كان يقوله صاحب السيجار الكوبي تشي غيفارا…
طبعا بطل يكفي وهو وصديقه جيفارا حرروا كوبا وعاشوا فى الجبال ولم ياتي الى الحكم عن طريق انقلاب او ثروات شعبيه مدعومه
وانت بشو تفرقي عنو
وحدة تافهة يعني مين الي هيحترمك وانت طالعة تحكي على ابوك وتريدين ان تسوئي صمعته قدام الشعب الي يحبو ويحترمو اظن هده المسالة بينو وبين ربو يعني انت لما قلتي ها الكلمتين هو تاب
هيه لا اعتقد تتكلم بالسؤ عن والدها .. ولكن تتمنى ان يعود والدها الى الايمان والتوبه … كما يتمنى اي شخص لغيره ممن اخطأ في حياته واعماله قبل وفاته .. كاسترو كان قاسي على شعبه وكان عنده جنون العظمه وقبض كوبا بيد من حديد .. ولو اخيه لا يقل عنه بشيء فهم الاثنين في نفس المستوى من القساوه والظلم .
ghrib hia mou2mna bdinha elmzhb elcatholiki
whada el6ri8 els7i7 len elsiid elmsi7 wha el6iq w el7aq wl7iat
wmn aaamn bih si7ia ila alabd
wiza mou 3ajbk mzhbha ekhb6 rask bl7ai6
wdink manou a7sn mn elmsi7ia bshi
حبيبتي نادية من جيد ان الاببناء يخافون على ابائهم ونصحهم ادا ظلو الطريق ولا كن ليس بهده الطريقة
تكلمه بينها وبينو او تكلم القس او الكاهن وليس بفضحه امام الاعلام
كاتيا
حبيبتي .. نحن نحكي على ناس عايشين في بلاد لا يعرفوا يخبوا او يظموا اللي في قلبهم .. وانا متاكده هيه حكت معاه من قبل .. ولكن مافي فائده .. وكاستروا معروف حتى ولو لم تتكلم عنه .. ولكن نطلب من الله انه يتوب قبل ان يفوت الوقت .. احلى شي الانسان ان يكون عنده الفرصه يتوب ويطلب من ربه المغفره قبل فوات الاوان .
انت قلتيها حبيبتي الهداية من عند الله وليس من عند العبد وهي كلمته ولاكن لم يستمع لها يعني الاعلام هو الي هيخليه يتوب ويتهدى عندنا اية في القراءن تقول انت لا تهدي من احببت انما الله يهدي من يشاء صدق الله العظيم
المهم انت شلونك حبيبتي
انا ممتازه مثل العاده .. مشتاقتلك ومشتاقه لمونيا .. ما تكلمنا البارحه كثير هههههههه كنت تعبانه وانت دخلت متاخر .. يله ياحلوه اروح شوي عندي رياضه وجم وبعدين نحكي .
اوك حبيبتي روحي اعرقي واحرقي شوية سعرات ههههههههههههههه
لما تقولون عنه الزعيم السابق ؟ كوبا الى الان لا تعرف رئيس او زعيم رسمى لها سوى كاسترو
هو الان في اجازه مرضيه و ينوب عنه في ادارة شئون البلاد اخوه الاصغر راؤول وهو طبعا شايب ايضا !! اعتقد ان كاسترو خرفان صار له فتره بس هذه الدول عايشه على عبادة الفرد مثل كوريا
و كيف سيكون خالدا؟؟؟ و الموت مصير كل إنسان و سيدركه و لو في كان بروج مشيدة…حتى افكاره البائدة لن تخلد بعده…فالكوبيون ينتظرون بفارغ الصبر أن “يفطس” و “ينقلع” عشان يغيروا نظامه كله الذي جلب لهم الركود الاقتصادي و العزلة و عدواة امريكا…مايزال هذا العجوز الشيوعي متشبتا بأفكار مغبرة من عهد تشي غيفارا و ماركس و غيرهم…أمثاله وبال على الدنيا…عدم وجوده أحسن من وجوده…