أعلنت شرطة مدينة أوتاوا في كندا العثور على جثة امرأة تبلغ الـ35 من العمر متوفاة داخل منزلها في حي ميكانيكسفيل.
وأظهرت التحريات أن المرأة قتلت. وكشفت أن طفلها الذي يبلغ العامين من عمره بقي إلى جانب جثتها لمدة 10 أيام.
وذكرت مصادر الشرطة أنّه تمكن من النجاة رغم ذلك ولم يصب بأي أذى. وأشارت إلى أنه تم اكتشاف الحادثة أثناء دورية روتينية أجريت من أجل صيانة منبهات الحريق.
وأوضحت أن باب المنزل كان مفتوحاً ما ساعد رجال الشرطة على الدخول بسهولة. ونقل هؤلاء عن جارة للضحية قولها إنها سمعت صراخاً في المنزل قبل أن تلاحظ أن شخصاً يهرب عن طريق السلالم.
ووجهت أصابع الاتهام إلى تاجر ممنوعات يُدعى محمد برخادل ويبلغ الـ31 من عمره. ومن المنتظر أن يواجه تهمة القتل من الدرجة الأولى.
????ملائكة الله كانت ونيستك يا بريء .،،
وهالجارة الفهيمة ليش ما اتصلت بالشرطة لما سمعت الصراخ …ولما مرت ايّام ما شافت المقتولة طلعت من بيتها…
لا حول ولا قوة الا بالله
لاحول ولاقوة الا بالله كيف كان الرضيع ياكل ويشرب وكيف ينام واين الاب والعائلة والاقرباء لماذا لم يسألوا عن القتيلة طوال هذه الفترة؟؟؟!!!
وعلى كل حال الحمد لله على سلامة الطفل ولكن ولو كنت مكان القاضي كنت حاكمت الجارة “البهيمة” قبل المجرم القاتل !