أجلت المحكمة الجزائية بجدة مداولات جلسات محاكمة شاعر غنائي وزوجة ابن فنان إلى 11 الشهر المقبل، على خلفية اتهامهما بإقامة علاقة غير شرعية، وتوجيه تهمة للشاعر بتخبيب زوجة ابن الفنان التي تواجه تهمة الهروب مع المتهم والتغيب عن منزل الزوجية، وجاء التأجيل نظرا لتعطل القرص المدمج الذي احتوى لائحة الدعوى المقدمة من المدعي العام.
ووفقا لصحيفة عكاظ بينت مصادر متابعة لملف القضية، أن التفاصيل الأولية تعود بالتزامن مع تقديم ابن الفنان لبلاغ للجهات المختصة ضد زوجته وضد الشاعر الغنائي، حيث تمت إحالة ملف القضية إلى دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام وإلى المحكمة الجزائية تضمن العديد من الاستدلالات، التي تمحورت حول العلاقة غير الشرعية بين الشاعر الغنائي وزوجة ابن الفنان، من أبرزها «برنت» المكالمات الهاتفية بين رقمي جواليهما، حيث أقرت زوجة ابن الفنان أن الرقم المذكور عائد لها وأنه من الطبيعي أن يكون بينها وبين الشاعر اتصالات على جواله، بذريعة أنها كانت تتصل على عائلته فقط وليس عليه شخصيا.
من جهته أنكر الشاعر أثناء التحقيقات ضلوعه في «تغيب» زوجة ابن الفنان أو أن يكون قد مارس جريمة «التخبيب»، معترفا في الوقت نفسه بأن رقم الجوال الثاني الذي تم تدوينه في القضية هو رقمه وكانت زوجة الفنان تتصل عليه لمحادثة أهله.
وأكدت المصادر نفسها أن هيئة التحقيق ضمنت في ملف القضية عددا من الاستدلالات ضد الشاعر الغنائي وزوجة ابن الفنان، حيث اعتبرت أن ما أقدما عليه فعلا محرما ومعاقبا عليه، مبينة إحالتهما للمحكمة الجزائية في الحق العام بإثبات ما نسب إليهما والحكم عليهما بعقوبة تعزيرية، فيما سيتم فتح ملف آخر لمحاكمتهما في الحق الخاص.
Origine de la Burqa :
Il serait bon de rappeler ceci aux porteuses de Burqa actuelles, peut-être qu’elles se vêtiraient autrement.
La Burqa vient du Culte d’Astarté dans la Mésopotamie antique.
Pour honorer la déesse de l’Amour Physique, toutes les femmes sans exception devaient se prostituer une fois par an dans les bois sacrés qui entouraient les temples de la déesse.
Pour ne pas être reconnues, les femmes de la haute société prirent l’habitude de se voiler totalement.
Et n’oubliez pas ceci : Mustapha Kemal, alias Atatürk, 1er président de la Turquie, de 1923 à 1938, avait trouvé la bonne astuce pour clouer le bec aux intégristes de l’époque.
Il avait mis un terme au port de la burqa, en faisant une loi toute simple, avec effet immédiat ; toutes les femmes turques ont le droit de se vêtir comme elles le désirent.
Toutefois, toutes les prostituées doivent porter la burqa.
Dès le lendemain, on ne voyait plus de burqa en Turquie.
Et c’est toujours en vigueur…!!!
——-Brinda —- ههههههههههه هههههه ههههههه هههههههههههههههههه
كل هذا شايلته في قلبك يابريندا 🙁 ..مو مشكله فضفضي ..بس لو كان بالانجليزي عشان نلقط لنا منه كم كلمه كان احسن 🙂 !