ألقتْ شرطة بريستول القبض على والدة بريطانية مارست الجنس مع ابنها البالغ من العمر 12 عاماً بناءً على طلب صديقها، الذي كان يشاهد العملية من خلال كاميرا الويب.
وبحسب موقع Mirror News ، فقد كانت الوالدة البالغة من العمر 39 عاماً، ترتدي السمَّاعات لتتلقى التعليمات من صديقها الذي كان يُمليها كيف تتصرَّف خلال العملية بسبب وجوده خارج بريطانيا.
ووصف القاضي “مايكل لونجمان” سلوك والدة الطفل التي لم يتمّ ذكر اسمها، بالسلوك الذي يتعارض مع الغرائز البشرية واللياقة الأساسية.
وقال الطفل للمحكمة: “استطعت سماع صوته وهو يُطلع أمي على ما يجب أن تقوم به معي”، وأصدرت المحكمة قراراً بسجن والدة الطفل 3 سنوات و3 أشهر، وأجبرتها على التخلي عن ابنها، وقد تكفلت دور الرعاية الاجتماعية بتأمين البيئة اللازمة للولد الذي يعيش اليوم مع عائلة تبنته، فيما بقي صديق الأم حراً طليقاً لوجوده خارج بريطانيا.
وفي تقرير للأمراض النفسية، كشف أن الأم تعاني من اضطرابٍ في الشخصية يجعلها عرضة في الدخول بعلاقات مسيئة.
خبر تافه ..وموضوع مقرف …
ليت نورت تترفع عن نشر امثاله لانه لا فائدة فيه لا لمسلم ولا لكافر
وليت شعري متى تنضج هذه المراهقةالمسماة نورت المولعة بالاخبار السحيفة التافهة التي لا تليق بها !!
قرف , فاحشة. ماهذا المستوى من الانباء
ﻻحول وﻻقوةاﻻبالله……خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ تفوووووووووووووووووووووووو
فعلاً قصص زنا المحارم يجب تركها للقنوات المختصة بالجنس , وليس من رغبة لدينا لقراءة مثل هذه القصص وشكراً لنورت.
ولا بد أنكم اطلعتم على أراء قرائك يا نورت!
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
فعلاً قصص ز نا المحا رم يجب تركها للقنوات المختصة بالج نس , وليس من رغبة لدينا لقراءة مثل هذه القصص .
ولا بد أنكم اطلعتم على أراء قرائك يا نورت!
المغترب® … سابقاً … من دمشق.