أعلن إمام الحرم المكي الشيخ سعود الشريم عن ظهور علامة جديدة من علامات يوم القيامة في الأشهر القليلة الماضية في المملكة العربية السعودية.
والمملكة، شهدت موجة من البرد وسقوط الثلوج. وأوضح إمام وخطيب الحرم المكي الشيخ سعود الشريم عن هذه العاصفة الثلجية جاءت تحقيقاً للنبوءة التي ذكرها النبي محمد صلي الله عليه وسلم حينما قال “الجزيرة العربية ستعود فيها المروج والأنهار”.
وأضاف الشريم في تدوينة من حسابه الشخصي على “تويتر” بحسب صحيفة الشرق القطرية : “الثلوج أهم مصدر للأنهار والنبات، وتساقطها على جزيرة العرب يعد من دلائل نبوته، فقد ذكر أن الساعة تقوم حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً”.
وأضاف قائلا: “من رأى تساقط الثلوج على مدينة تبوك فسيذكر قول النبي لمعاذ في غزوة تبوك: يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة أن ترى ما هاهنا قد مليء جنانا”.
البرد والثلوج ماشي هي المروج والأنهار ؟ وإنما بدايه لها
القيامة ماجيا ماجيا وسعداتك يا فاعل الخير المهم نفكر بالحاضر ونعمل للحاضر على وصية سيد خيرخلق الله اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا .
badik tmout, allah layjibek
بسبب توقف علماء المسلمين عن الاجتهاد في علوم الدين وعلوم الدنيا منذ مئات السنيين
ساد التخلف والانشغال بما لا جدوة منة …يعود لاحاديث التراث الاسلامي فهل قام بدراسة علوم الفلك والمجرات والكواكب مش كان احسن وافيد لة وللمسلمين..وعندما يثبت علماء ناسا انة هناك كوكب شبية بكوكب الارض وان الكون لا يزال يتوسع!فاين الشيخ من هذه العلوم
لاحظت عزوف الناس عمن يذكرهم بالآخرة حتى يكادون يضعون أصابعهم في آذانهم، والمؤلم أنهم من المسلمين
لقد كان النبي عليه الصلاة والسلام – وهو من هو – اذا رأى غيما كثيفا، أكثر الدخول والخروج خوفا من أن يكون العذاب قادم، ويردد قول ((فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم))
قالت عائشة رضي الله عنها: كان صلى الله عليه وسلم إذا رأى غيما أو ريحا عرف في وجهه. قالت: يا رسول الله، إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر، وأراك إذا رأيته عرف في وجهك الكراهية. فقال: يا عائشة، ما يؤمني أن يكون فيه عذاب. عذب قوم بالريح، وقد رأى قوم العذاب فقالوا: (هذا عارض ممطرنا).
فلنحذر يا اخوتي ولنكن ممن إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا