دعا الشيخ حسين العبيدي الملقب بـ”شيخ الجامع الأعظم”، التونسيين لتناول حبوب الفياغرا المنشطة جنسيا من قبل الأشخاص الذين يعانون من “ضعف جنسي”، وذلك حتى لا يدفع هذا الأمر بزوجاتهم لارتكاب “الزنى”.
ونقل تقرير نشر على جريدة “الصباح” التونسية على لسان العبيدي قوله: “إن الضعف الجنسي وفشل الزوج بمعاشرة زوجته بصفة طبيعية قد يفضي بالزوجة بعد فترة من الصبر إلى الزنا”.
وأضاف العبيدي: “من هنا يصبح من الواجب تعاطي هذا العقار لأن ضعف المضرة أولى من جلب المصلحة، والمصلحة هي رفع الكبت عن الزوجة، لكن لابد من تناول الفياغرا بعد استشارة الطبيب، تناولوا الفياغرا، يرحمكم الله”.
غير أنّ الشيخ نصح الشباب غير المتزوج بالابتعاد عن تناول هذا العقار لأنه يقوي الغرائز الجنسية بشكل تزداد معه الشراهة والشراسة والتي قد تصل إلى حد الإقدام على الاغتصاب.
وفقك الله يا شيخ و سدد على طريق الحق خطاك
هذا وحده لن ينفع
المراة تبحث عن من يأسر قلبها ويحتل كيانها ويزلزل اركانها …. فتعود لاترى غيره ولاتستمع الا لصوته ولاتأتمر الا بأمره … والا فيها عيب والافضل ان يسرحها بأحسان
فالعملية الجنسية وحدها لاتكفي بالغرض .. فالذكورة دون رجولة لاتوصل للهدف ! فما اكثر الديكة في حارتنا …. زمع هذا هناك شبهة في النسب !!! فقد قيل ثلاثة لايشبعون من ثلاثة :- عين من نظر وارض من مطر وانثى من ذكر … فأملك زوجتك يرجولتك ومنطقك فهي شعلة لاتطفى ومعين لابنضب وشلال في فكرها وروحها دائم التدفق …. والا الذكورة وفعل الديكة مصيره ان يخفت كلما تقدم الرجل به العمر … ولن يفلح صاحب فياكرا او عرطبة .
كان الزواج هو المحصن للرجل والمراة والآن حتى الزواج لم يعد محصنا………
******ياوعدي
ارجو ان لا يفهم تعليقي خطأ لكن شيوخ آخر الزمان جزء من المصائب التي حلت على رؤوسنا و صرت واحدة من تلك النسوة التي تنقم على بعض الشيوخ -هناك عدد قليل من شيوخنا علماء الاسلام أسمع لهم و أحترمهم و أسأل الله أن يحفظهم –
سبب النقمة هو اني أرى -وليس بالضرورة بهذا الموضوع- أنه طغى على كلام كثير شيوخ و جل فتاويهم عن المرأة و وجه المرأة و لبس المرأة و نكاح المرأة و تناول الفياجرا والاّ سيؤدي لزنى المرأة و الرضاعة و … (طبعا لن اذكر الزنديق المغربي بتاع فتاوي المهراز و الجزر و العادة السرية لأنه صهيوني لا يستحق الذكر)
تركتم كبائر الامور و صرتم تهتمون بالتفاهات؟ و طبعا ياريت لو تهتمو بالمرأة و تعطوها حقوقها التي أمر الاسلام بها لكنكم لا تتكلمون الا في التفاهات و توجيه الأوامر يجب عليها أن تفعل كذا و كذا و …
المرأة تعرف دينها جيدا و المرأة المسلمة ذات الخلق لا تهتم بكذا اشياء و لو مرض زوجها تقف الى جانبه و تصبر و ان طال الأمر ولم تستطع الصبر فلاداعي للزنى بل من حقها الانفصال و إعادة بناء حياتها لان رجل اليوم لن يتردد للحظة بتركها لو كان العيب فيها و السلام عليكم؟
على كل حال هاته الحبوب السامة لها آثار جانبية قد تكون وخيمة و تمرض القلب و اذا إعتاد الشخص عليها سيصبح الوضع أسوأ
أغرق أعدائنا الاسواق بهاته الحبوب لتسميم و امتهان و استضعاف شباب الأمة أكثر
نصيحتي الرجل بشخصيته و الرجولة مواقف
أتمنى رؤية فتاوي و توعية الأمة عن الخطر المتربص بها, عن الربــــا التي أمرنا الله بحرب من الله و رسوله لشدة خطورة الربا و النظام المالي المعاصر كلها مبني على الربا و الاحتيال و استعباد الناس