أعلنت شرکة الاتصالات الإيرانية “إيرانسل” عن اعتذارها الرسمي لكافة المسلمين في العالم، لاسيما أهل السنة في إيران، من الإساءة للخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) في إحدى مسابقاتها الرمضانية.
وأكدت الشركة سعيها لتوفير خدماتها في الاتصالات والإعلانات للإيرانيين جميعاً، مشددة على التلاحم بين المسلمين واجتناب الفرقة الطائفية أو المذهبية، وأن ما حصل كان خطأً عابراً ولم يكن مقصوداً على الإطلاق.
وبعثت “إيرانسل” رسالتي اعتذار إحداهما للمدرسة الدينية “عين العلوم” في مدينة “كشت” الواقعة في محافظة بلوشستان إيران، والثانية لموقع أهل السُّنة “سني آنلاين” نشرها الموقع على صفحته الرئيسية اليوم الأحد 21 يوليو.
وكانت شركة اتصالات في إيران تدعى “إيرانسل” أساءت للخليفة الراشد عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) في مسابقة رمضانية. ووصفت الشركة في رسالة بعثتها للمشتركين للمشاركة بمسابقة رمضانية الخليفة الراشد عمر بن الخطاب بـ”ضليل الشيطان”.
وأثارت الإساءة المواطنين السُّنة في إيران، وأطلقوا حملة لمقاطعة الشركة، كما أدان العالم السُّني الشهير في إيران مولوي عبدالحميد، إمام جمعة مدينة زاهدان عاصمة إقليم بلوشستان, تصرّف الشركة وطالب السلطات بمعاقبتها.
وكان المدعي العام في محافظة بلوشستان رفع دعوى قضائية ضد الشركة طالب فيها السلطات الإيرانية بمعاقبة مديري الشركة ووقف نشاطها.
يا ترى هل الاعتذار جاء عن اقتناع بوجود الخطأ ام اعتذار شركة تخاف فقدان زبائنها السنيين ..؟؟!!! عموما كيفما كان الاعتراف بالخطأ فضيلة و ياريت تصاحب هاته الاعتذارات عقوبات لكل من يسيء إلى الصحابة و التابعين ….
لعنة الله عليكم غلط قال
خلي اعتذاركم ينفعكم بي الآخرة يا متخلفين
أصبح شتم الصحابة عليهم السلام شيء طبيعي عندكم
أستغرب كيف ناس تقبل إستعمال شركات و التمثيل مع من يشتم الصحابة أمثال وغده الحقيرة
ايرانسل والله اسم جميل اذا قلب وطبق بإذن الله
اللهم ابعث مرض السل على انجاس ايران المجوس ونجي منهم المسلمين اللهم امين يا رب العالمين
دعايه للكسب وديتها اعتذار
رضي الله عنه وأرضاهم اجمعين
كفرة و زناديق..
الله ينتقم منكم يا خوارج يا اعداء الدين، ديمكم دنانيركم…………
هذا ما وقر في قلوبهم و صدقته أعمالهم لعنهم الله لعنه أبديه
ايران محور الشر وأشر من اسرائيل
أستغفر الله العظيم…
عشنا و شفنا،،، من لقب بالفاروق و أمير المؤمنين …يتم إهانته بهذا الشكل..!!
قبح الله سعي من يقبل بذلك..
و رضي الله عن واحد من أعدل الناس سيدنا عمر بن الخطاب..
اعاد الله دعائک علی قلبک
و على قلبك نيابة عن مريم