إيران: إعدام امرأة دينت بقتل خمس سيدات

لا للإعدام مهما كانت الجريمة

مساء الخير إماراتي

شوالاخبار هل من جديد؟؟

قتلت خمس انفس ولو لم يمسكوها لكانت قتلت غيرهم ،فقدت انسانيتها،فحق عليها ان تفقد حياتها.قال تعالي
(من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً»

ام ريان كان يقعد معاي في التويتر 3 ساعات ……..تغير كثير خلاص نسانا ….حتى اسمة في التويتر غيرة ……اليوم خبرني لو انا عارف ان الزواج كذا كان تزوجت زمان ….

اية كثير توفق بزواجتة وكمان صارت مسلمة الحمد لله

الايطاليات كويسات وبشبهو العربيات الى حد ما واسلامها نعمه عشان الاولاد

(ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب )صدق الله العظيم

نعم للأعدام, أنا مع الأعدام قلباً وقالباً,

هذا الناقص بالمجتمعات الشرقية اللي هي أصلاً مريضة, يجي واحد قاتل لو قاتل أو مُغتصب أطفال ونسوّي مثل الغرب, نسجنهم 3 دقائق ونفرج عليهم بعفو بعد دقيقتين ويضل المجتمع مُشبع بالأمراض,
وشكراً

منو يتفلسف؟

الإسلام يرى أن عقوبة قاسية هي بمثابة رادع لجرائم خطيرة تضر الضحايا من الأفراد ، أو تهدد بزعزعة أساس المجتمع. وفقا للقانون الإسلامي كما ورد في هذه الآية (مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ)، يمكن لهذه الجرائم(قتل نفس بغير نفس و الفساد في الأرض) أن يعاقب عليها بالإعدام.
كما جاء في هذه الآية أيضا (وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) أي يمكن للمرء أن يأخذ الحياة فقط “عن طريق العدالة والقانون”.
على المرء أن يتساءل، في ظل هذه الظروف، هل إلتأمت جراح أسرة القتيل بعد إعدام القاتل؟ فأيضا وفقا للإسلام ومعظم الأديان الأخرى في العالم، الحياة مقدّسة و هم يشجعون بقوة على الغفران والرحمة على الرغم من أن القرآن يشرع عقوبة الإعدام على جرائم القتل. فيمكن مثلا أن تُعطَى عائلة الضّحية خيار إمّا أن تصرّ على عقوبة الإعدام ، أوالعفو على مرتكب الجريمة وقبول التعويض النقدي لخسارتهم. كذلك يمكن للمحكمة أن تكون مَرنة و تصدر حكما أقل من العقوبة القصوى (على سبيل المثال فرض غرامات أو عقوبات السّجن) ، على أساس كل حالة على حدة. فبإتّخاذ هذه المواقف، نحن لا نتعاطف مع القاتل المُدان ولكن إحتراما لضحيّته في إثبات أن كل حياة إنسان ينبغي أن تكون ذات قيمة.

الكلام ليس موجها لك يا عاصمة الرشيد.

هلا بالاماراتي الغالي. شلونك يالشيخ؟

أماراتى أهى ردت عليك هزار بنفس اللى كنت عايزة أوضحه لك

جنتل …….الله يحييك يا ابو الشباب

بالظبط وهذا ما نطلبه..العفو..
لكى يعفو الله عنا أيضا ونكسب ثو اب كبير

بالظبط وهذا ما نطلبه..العفو..لكى يعفو الله عنا أيضا

مساء الخير وصباح الخير ما يفرق

كما شرّع الله قتل المجرم، شرّع العفو عنه إن أُستطاع. عليك نور يا جوجو. تحيّاتي حبيبتي

اولا : القتل و الأعدام في العهد القديم ( في اليهوديه
في الشريعه الموسويه حصن الله الحياه البشريه بالوصيه السادسه من الوصايا العشر ” لا تقتل ” ( خروج 20 : 13 ) . و قد أوضحت الشريعه الموسويه كيف يطالب الله بدم الأنسان المسفوك بيد أخيه , بأن نصت علي تحديد مدن الملجأ التي يلجأ اليها القاتل الذي قتل نفسا عن غير قصد ( سهوا ) [ عدد 35 : 6 , 11 , 12 , 22 ــ 28 ] و بذلك فرقت الشريعه بين القاتل عمدا و بغير عمد , فصرحت بقتل القاتل عمدا ( عدد 35 : 16 ــ 21 ) و حمايه القاتل بغير عمد .
يقول الله في العهد القديم في الوصايا العشر ” لا تقتل ” ( خروج 20 : 13 ) و لكنه في الوقت نفسه صرح بالقتل او الأعدام في حالات معينه , بل اننا نستطيع ان نقول ان الله في العهد القديم لم .يصرح فقط بالقتل و الأعدام بل أمر به كعقوبه لمن يقترف بعض الذنوب
:قتل الزاني و اعدامه
فالوصيه السابعه من الوصايا العشر في القديم تقول ” لا تزن ” ( خروج 20 : 14 ) . و الشريعه تأمر بأن ” يقتل الزاني و الزانيه ” ( لاويين 20 : 10 ــ 16 ) . و قد تحدث الكتبه و الفريسيون مع السيد المسيح عن المرأه الزانيه قائلين له : ” موسي في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم ” ( يوحنا 8 : 5 ) .

فاتي عليك نور. كيفك حبيبتي؟

شكرا يا فاتي.

فيه تعليق خر تحت التدقيق عن قتل القاتل فى الديانة اليهودية.

اما بالنسبة لحد القتل فى الاسلام، فهو مصرح بيه لردع العباد عن قتل النفس التى حرم الله الا بالحق، وطبعا بيختلف اذا كان القتل عن عمد او خطأ.
معنى ذلك ان القتل له حدووود فى كل اديان الله السماوية لتقويم المجتمع، ومنع المختلين من الاقدام على فعل شنيه كهذا.
لكن من اراد ان يعفو ويصفح، وذا طبعا بيتوقف على اهل المقتول، ففى الشريعة الاسلامية لهم ذلك.

اهلا فاتي حمد الله على السلامة

اما بالنسبة لتعليقى على الموضوع:
فهذه السيدة تستحق هذا العقاب، لانها استحلت دماء ابرياء روحهم ملك الخالق عز وجل.
وفى بعض الاحيان يكون تطبيق حكم قاسى مثل هذا امام الجماهير _فى قضايا مثل الا غ ت صاب وغيره_ مطلوب جدا لتقويم بعض المجتمعات، ولتربية اصحاب النفوس الضعيفة.